الأول : رقبة بن مصقلة :
سير اعلام النبلاء ج6 ص197
جرير بن عبد الحيمد، عن رقبة بن مصقلة قال: رأيت رب العزة في المنام فقال: لاكرمن مثوى سليمان التيمي، صلى لي الفجر بوضوء العشاء أربعين سنة.
الثاني : سريج بن يونس :
سير اعلام النبلاء ج11 ص146
قال عبد الله بن أحمد: سمعت سريج بن يونس، يقول: رأيت رب العزة في المنام، فقال: سل حاجتك، فقلت: رحمان سربسر، يعني: رأسا برأس.
الثالث: احمد بن حنبل :
سير اعلام النبلاء ج11 ص347
أخبرنا أبو حفص بن القواس، أنبأنا الكندي، أخبرنا عبدالملك الكروخي ، أخبرنا أبو إسماعيل الانصاري، أخبرنا محمد بن عبد الجليل، أخبرنا محمد بن أحمد بن إبراهيم (ح)، وقال أبو محمد الخلال: أخبرنا عبيد الله ابن عبدالرحمن الزهري، قالا: أخبرنا أحمد بن محمد بن مقسم، سمعت عبد العزيز بن أحمد النهاوندي، سمعت عبد الله بن أحمد بن حنبل، سمعت أبي، يقول: رأيت رب العزة في المنام، فقلت: يا رب، ما أفضل ما تقرب به إليك المتقربون ؟ قال: بكلامي يا أحمد.
قلت: يا رب، بفهم، أو بغير فهم ؟ قال: بفهم وبغير فهم.
الرابع : أبو حسان الزيادي :
سير اعلام النبلاء ج11 ص497
وعن إسحاق الحربي، قال: حدثني أبو حسان الزيادي، أنه رأى رب العزة في المنام، فقال: رأيت نورا عظيما لاأحسن أصفه، ورأيت فيه رجلا خيل إلي أنه النبي، صلى الله عليه وسلم، وكأنه يشفع إلى ربه في رجل من أمته، وسمعت قائلا يقول: ألم يكفك أني أنزل عليك في سورة الرعد: (وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم) (الرعد: 6) ؟ ثم انتبهت.
الخامس : ابن مزدين النهاوندي :
سير اعلام النبلاء ج16 ص469
قال جعفر بن محمد الابهري: كان من أولياء الله الذين يتكلمون على السر، سمعته يقول: رأيت رب العزة في المنام أيام القحط، فقال: يا أبا علي لا تشغل خاطرك، فإنك عيالي، وعيالك عيالي، وأضيافك عيالي.
السادس : ابو القاسم القشيري :
سير اعلام النبلاء ج17 ص437
قال عبد الغافر بن إسماعيل: قال الاستاذ أبو القاسم القشيري: رأيت رب العزة في المنام وهو يخاطبني وأخاطبه، فكان في أثناء ذلك أن قال الرب جل اسمه: أقبل الرجل الصالح.
فالتفت فإذا أحمد الثعلبي مقبل.
السابع : ابو المظفر السمعاني :
سير اعلام النبلاء ج19 ص117
وسمعت شهردار بن شيرويه، سمعت منصور بن أحمد، وسأله أبي، فقال: سمعت أبا المظفر السمعاني يقول: كنت حنفيا، فبدا لي، وحججت، فلما بلغت سميراء ، رأيت رب العزة في المنام، فقال لي: عد إلينا يا أبا المظفر، فانتبهت، وعلمت أنه يريد مذهب الشافعي، فرجعت إليه
الثامن : ابو عبد الله الرستمي :
سير اعلام النبلاء ج20 ص434
وقال الجبائي: سمعت محمد بن سالار، سمعت أبا عبد الله الرستمي يقول: وقفت على ابن ماشاذه وهو يتكلم على الناس، فلما كان في الليل، رأيت رب العزة في المنام وهو يقول لي: يا حسن، وقفت على مبتدع، ونظرت إليه، وسمعت كلامه، لاحرمنك، النظر في الدنيا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم عزيزي علوي ......
ماشاء الله ماشاء الله .........
يرفع الى ذوي العقول
السابع : ابو المظفر السمعاني :
سير اعلام النبلاء ج19 ص117
وسمعت شهردار بن شيرويه، سمعت منصور بن أحمد، وسأله أبي، فقال: سمعت أبا المظفر السمعاني يقول: كنت حنفيا، فبدا لي، وحججت، فلما بلغت سميراء ، رأيت رب العزة في المنام، فقال لي: عد إلينا يا أبا المظفر، فانتبهت، وعلمت أنه يريد مذهب الشافعي، فرجعت إليه
فأنا ولله تعالى الحمد قد رأيت ربي مناما ثلاث مرات وكانت المرة الثالثة في السنة السادسة والأربعين والمائتين والألف بعد الهجرة ، رأيته جل شأنه وله من النور ما له متوجها جهة المشرق فكلمني بكلمات أنسيتها حين استيقظت ، ورأيت مرة في منام طويل كأني في الجنة بين يديه تعالى وبيني وبينه ستر حبيك بلؤلؤ مختلف ألوانه فأمر سبحانه أن يذهب بي إلى مقام عيسى عليه السلام ثم إلى مقام محمد صلى الله عليه وسلم فذهب بي إليهما فرأيت ما رأيت ولله تعالى الفضل والمنة
الخامس : ابن مزدين النهاوندي :
سير اعلام النبلاء ج16 ص469
قال جعفر بن محمد الابهري: كان من أولياء الله الذين يتكلمون على السر، سمعته يقول: رأيت رب العزة في المنام أيام القحط، فقال: يا أبا علي لا تشغل خاطرك، فإنك عيالي، وعيالك عيالي، وأضيافك عيالي.
استغفر الله
عاااااااد هذا زودها زياااااده
حسبي الله ونعم الوكيل..
وين مايجينا قحط وعواااصف والوهابية
يقولون هالكلام
الله يمحيهم
بوركت اخي
يرفع بالصلاه على محمد وآله ولعن اعدائهم