بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واجب هذا الدرس هو كالتالي :ـ
أولا : لماذا يرتكب الناس الغيبة.
ثانيا : لماذا يستمع الناس للغيبة.
ثالث : هل جربت / جربتي ترك الغيبة ونجحت / ونجحتي في ذلك.
رابعا : هل جربت / جربتي تشجيع الناس على ترك الغيبة ونجحت / نجحتي
خامسا : ما هي اهم الطرق لترك الغيبة.
وبهذا الواجب نكون قد انهينا الواجبات الاسبوعية ونتجه بعدها الى الواجب العام والذي سيكون بكل المادة التي اخذناها وستكون الاسئلة مركزة نوعا ما فارجو منكم التركيز جيدا والقراءة بجد وتمعن خلال الاسبوع القادم واي عبارة لم تفهموها سجلوها في الموضوع المثبت والذي يحمل عنوان عبارات لم افهمها في الدرس اكتبوا ما تريدون من أسئلة وسأجيب عليكم ان شاء الله تعالى
والامتحان يكون من 100 ودرجة النجاح هي 70 واقل من 70 يعتبر الطالب راسبا
ومن يأخذ 100 يختار هدية من الهدايا الخمسة التالية :ـ
أولا: زيارة الامام امير المؤمنين عليه السلام مع شراء كتاب مفاتيح الجنان ووضع اسم الطالب عليه واهدائه الى الصحن العلوي الشريف باسم الطالب.
ثانيا : زيارة الامام الحسين عليه السلام مع شراء كتاب مفاتيح الجنان ووضع اسم الطالب عليه واهدائه الى الصحن الحسيني الشريف باسم الطالب.
ثالثا : زيارة ابي الفضل العباس عليه السلام مع شراء كتاب مفاتيح الجنان ووضع اسم الطالب عليه واهدائه الى الصحن العباسي الشريف باسم الطالب.
رابعا : زيارة مسجد الكوفة ومرقد مسلم بن عقيل عليهما السلام مع شراء كتاب مفاتيح الجنان ووضع اسم الطالب عليه واهدائه الى المسجد الشريف باسم الطالب.
خامسا : زيارة مسجد السهلة ومقام صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف مع شراء كتاب مفاتيح الجنان ووضع اسم الطالب عليه واهدائه الى المسجد الشريف باسم الطالب.
وطريقة الامتحان العام ستكون كالتالي :
وضع الاسئلة في هذا القسم وترسلون الاجوبة الي عن طريق الرسائل الخاصة ومن لم يتمكن من ارسال رسالة خاصة عليه كتابة موضوع في منتدى اقتراحات الاعضاء بعنوان {جواب الامتحان}
أولا : لماذا يرتكب الناس الغيبة.
هناك أسباب كثيرة للغيبة ( الحقد , الحسد , الغضب , الأستهزاء , المزاح من أجل اضحاك الآخرين,
التباهي و التفاخر, مسيارة الاصدقاء اثناء الحديث عن ذلك الشخص , الدفاع عن النفس , سوء الظن , الانتقام..)
ثانيا : لماذا يستمع الناس للغيبة.
أنّ الغيبة تتعرّض لحقّ الناس و الناس يستمع للغيبة أما حباً للفضول و تتبع عورات الناس و مشاكلهم و فضاحهم او من أجل التفرق بين الحقيقة و غير الحقيقة في مسالة المغتاب به.
ثالث : هل جربت / جربتي ترك الغيبة ونجحت / ونجحتي في ذلك.
نعم و لله الحمد فقد كانت لي تجربة في ذلك و كادت تسبب مشكلة كبيرة بسبب نقل حديث غير صحيح قد نقلته على لسان احد ما و لم اتحرى الحقيقة و لكن الحمد لله ان الموضوع انتهى لـِ خير و انتهت القصة لظهور الحقيقة.
رابعا : هل جربت / جربتي تشجيع الناس على ترك الغيبة ونجحت / نجحتي
نعم و لله الحمد فقد منعت الزائرت لمنزلي عدم التحدث او اتعرض الى اي شخص في عدم حضوره و الا سوف تتم المواجه في مناسبات آخر و لذلك أمتنع كثيرات من التجمع عندي و الباقيات الصالحات خير عند ربك يعني 3 الى 4 و لا 10 فيهم مفسدة.
خامسا : ما هي اهم الطرق لترك الغيبة؟
1_- ليعلم المغتاب أن يتعرض لسخط الله وأن حسناته تنتقل إلى الذي اغتابه وأن لم تكن له حسنات أخذ من سيئاته .
2- إذا اراد ان يغتاب يجب أن يتذكر نفسه وعيوبها ويشتغل في اصلاحها فيستحي ان يعيب وهو المعيب .
3- وأن ظن أنه سالم من تلك العيوب اشتغل بشكر الله .
4- يجب ان يضع نفسه مكان الذي اغتيب لذلك لن يرضى لنفسه تلك الحالة .
5- يبعد عن البواعث التي تسبب الغيبة ليحمي نفسه منها .
6- تقديم رضى الله على رضى الآخرين.
7- القناعة والرضى بما وهب الله سبحانه وتعالى وحمده على كل حال.
8- تقوية الإيمان وذلك بالعلم النافع وكثرة الأعمال الصالحة.و الاطلاع على
توراث أهل البيت عليهم السلام و حثهم عن الابتعاد عن الغيبة و النميمة.
يكفي الصورة البشعه التي أوضحه الله تعالى في القرآن الكريم للمغتاب عندما شبه أنه يأكل لحم أخيه ميت , هذه الصورة التي تهز المشاعر تكفي لترك الغيبة و النميمة.
أستاذي الكريم أتمنى أن تكون إجاباتي نوع ما مرضية و الف شكر على المجهوذ المبذول .
ان باعث الغيبة-غالبا-اما الغضب او الحقد او الحسد، فيكون من نتائجها، و من رذائل قوة الغضب، و له بواعث اخر:
الاول-السخرية و الاستهزاء: فان ذلك كما يجرى في الحضور يجرى في الغيبة ايضا، و قد عرفت ان منشاهما ماذا؟ .
الثاني-اللعب و الهزل و المطايبة: فيذكر غيره بما يضحك الناس عليه على سبيل التعجب و المحاكاة. و ياتى ان باعث الهزل و المزاح ماذا، و انه متعلق بالقوة الشهوية.
الثالث-ارادة الافتخار و المباهاة: بان يرفع نفسه بتنقيص غيره، فيقول: فلان لا يعلم شيئا. و غرضه ان يثبت في ضمن ذلك فضل نفسه و انه افضل منه. و ظاهر ان منشا ذلك التكبر او الحسد، فيكون ايضا من رذائل القوة الغضبية.
الرابع-ان ينسب الى شيء من القبائح، فيريد ان يتبرا منه بذكر الذي فعله، و كان اللازم عليه ان يبرئ نفسه منه، و لا يتعرض للغير الذي فعله، و قد يذكر غيره بانه كان مشاركا له في الفعل، ليتمهد بذلك عذر نفسه في فعله، و ربما كان منشا ذلك صغر النفس و خبثها.
الخامس-مرافقة الاقران و مساعدتهم على الكلام، حذرا عن تنفرهم و استثقالهم اياه لولاه، فيساعدهم على اظهار عيوب المسلمين و ذكر مساويهم، ظنا منه انه مجاملة في الصحبة، فيهلك معهم. و باعث ذلك ايضا صغر النفس و ضعفها.
السادس-ان يستشعر من رجل انه سيذكر مساويه، او يقبح حاله عند محتشم، او يشهد عليه بشهادة، فيبادره قبل ذلك باظهار عداوته، او تقبيح حاله، ليسقط اثر كلامه و شهادته. و ربما ذكره بما هو فيه قطعا، بحيث ثبت ذلك عند السامعين ليكذب عليه بعده، فيروج كذبه بالصدق الاول و يستشهد به و يقول: ليس الكذب من عادتي، فاني اخبرتكم قبل ذلك من احواله كذا و كذا، فكان كما قلت، فهذا ايضا صدق كسابقه.
و هذا ايضا منشاه الجبن و ضعف النفس.
ثانيا : لماذا يستمع الناس للغيبة.
حباً للفضول وتتبع عورات الناس ومشاكلهم وفضائحهم او غياب الوازع الدينى وقلت ثقافه في الامور الدينيه
ثالث : هل جربت / جربتي ترك الغيبة ونجحت / ونجحتي في ذلك.
نعم جربت ,,, و لكن لا اعلم هل نجحت ام لاا بكل صراحه في نص الحديث اتذكر قول -صلى الله عليه و آله-: «ما النار في التبن باسرع من الغيبة في حسنة العبد» و قال الصادق عليه السلام: «من قال في مؤمن ما راته عيناه و سمعته اذناه، فهو من الذين قال الله عز و جل: «ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب اليم» وتراجع عنها أسال الله التوفيق في ذلك
رابعا : هل جربت / جربتي تشجيع الناس على ترك الغيبة ونجحت / نجحتي
نعم جربت ونجحت بتوفيق من الله سبحانه وتركو الغيبه و الحمدلله ربي على هذى النعمه
خامسا : ما هي اهم الطرق لترك الغيبة
الطريق في علاج الغيبة و تركها، ان يتذكر اولا ما تقدم من مفاسدها الاخروية، ثم يتذكر مفاسدها في الدنيا، فانه قد تصل الغيبة الى من اغتيب، فتصير منشا لعداوته او لزيادة عداوته، فيتعرض لايذاء المغتاب و اهانته، و ربما انجر الامر بينهما الى ما لا يمكن تداركه من الضرب و القتل و امثال ذلك. ثم يتذكر فوائد اضدادها-كما نشير اليها-، و بعد ذلك فليراقب لسانه، و يقدم التروي في كل كلام يريد ان يتكلم به، فان تضمن غيبة سكت عنه، و كلف نفسه ذلك على الاستمرار، حتى يرتفع عن نفسه الميل الجلي و الخفي الى الغيبة.
و العمدة في العلاج ان يقطع اسبابها المذكورة، و قد تقدم علاج الغضب و الحقد و الحسد و الاستهزاء و السخرية، و ياتي طريق العلاج في الهزل و المطايبة و الافتخار و المباهاة. و اما تنزيه النفس بنسبة ما نسب اليه من الجناية الى الغير، فمعالجته ان يعلم ان التعرض لمقت الخالق اشد من التعرض لمقت المخلوق، و من اغتاب تعرض لمقت الله و سخطه قطعا، و لا يدري انه يتخلص من سخط الناس ام لا، فيحصل بعمله ذم الله و سخطه تقديرا، و ينتظر دفع ذم الناس نسيئة، و هذا غاية الجهل و الخذلان.
و اما تعرضه لمشاركة الغير في الفعل تمهيدا لعذر نفسه، كان يقول انى اكلت الحرام، لان فلانا ايضا اكل، و قبلت مال السلطان، لان فلانا ايضا قبل، مع انه اعلم مني، فلا ريب في انه جهل و سفه، لانه اعتذر بالاقتداء بمن لا يجوز الاقتداء به. فان من خالف الله لا يقتدى به كائنا من كان، فلو دخل غيره النار و هو يقدر على عدم الدخول فهل يقتدى به في الدخول، و لو دخل عد سفيا احمق، ففعله معصية، و عذره غيبة و غباوة، فجمع بين المعصيتين و الحماقة، و مثله كمثل الشاة، اذا نظرت الى العنز تردى نفسها من الجبل فهي ايضا تردي نفسها، و لو كان لها لسان ناطق و اعتذرت عن فعلها بان العنز اكيس مني و قد اهلكت نفسها فكذلك فعلت انا، لكان هذا المغتاب المعتذر يضحك عليها، مع ان حاله مثل حالها و لا يضحك على نفسه.
أولا : لماذا يرتكب الناس الغيبة.
قد يكون مجرد لغو أو هناك من يتعمد في إظهار العيب الموجود في غيره ربما لحسد أو لغير ذلك من أمراض النفس.
ثانيا : لماذا يستمع الناس للغيبة.
أيضا أعتقد أن ذلك سيكون لمجرد اللغو
ثالث : هلجربت / جربتيترك الغيبة ونجحت / ونجحتيفي ذلك.
نعم جربت تركها .
هل نجحت في ذلك ؟؟؟
أحيانا نعم و أحيانا لا فأنا أستطيع السيطرة على نفسي و أهلي لكن عندما أكون في مجلس لا أستطيع أحيانا رد الغيبة أو الدفاع عن الشخص الذي تم اغتيابه
أولا : لماذا يرتكب الناس الغيبة.
لأنهم أشخاص عاجزون لا شخصيه لهم حيث يخشون المواجهه ويطعنون من الخلف ويتربصون بعيوب الناس ويفشون عيوبهم من خلال اخماد نيران الحسد والحقد المشتعله في صدورهم
ثانيا : لماذا يستمع الناس للغيبة.
لان الغِِيبه أصبحت وسيلة تبادل الاخبار في مجتمعنا وللأسف وأصبح بعضهم في لهفه لمعرفة وتتبع فضائح الأخرين
وأصبح الناس في فضول كبير لمعرفه كل فضيحه جديده بل وزادوا عليها قليلا من الاشاعات المشوهه وللأسف
ثالث : هل جربت / جربتي ترك الغيبة ونجحت / ونجحت
نعم حاولت مرات عديده
نجحت في جانب وللأسف سقطت في جانب أخر
رابعا : هل جربتي تشجيع الناس على ترك الغيبةونجحتي.
نعم حاولت في محيط أهلي فقط
وتنجح نوعا ما
خامسا : ما هي اهم الطرق لترك الغيبة
ترك مجالس اللغووالقيل والقال
تذكر عيبنا قبل ذكر عيوب الاخرين
معرفة ان المغتاب أول من يدخل النار وأذا تاب أخر من يدخل الجنه
تذكر الايه التى تقول(أيحب احدكم أن يأكل لحمه أخيه ميتا )
أولا : لماذا يرتكب الناس الغيبة.إما لجهل بمفهوم الغيبة أو لتحقيق أهداف خاصة وذاتيه .................................................. ........ ثانيا : لماذا يستمع الناس للغيبة.جهلا أو تناسيا لعقوبة الغيبة وربما ايضا للوصول إلى أهداف محددة من ذلك. .................................................. ......ثالث : هل جربت / جربتي ترك الغيبة ونجحت / ونجحتي في ذلك.نعم ولكن للأسف نجاح لفترة قصيرة فقط . ................................ رابعا : هل جربت / جربتي تشجيع الناس على ترك الغيبة ونجحت / نجحتينعم ولم أنجح في ذلك . .................................................. ..................خامسا : ما هي اهم الطرق لترك الغيبة.أولا ينبغي أن يصلح المرء الخلل في داخله والمسبب لإرتكاب الغيبة ومن ثم محاولة التقليل من التحدث إلا في الضروريات وتنبيه الشخص الذي سيغتاب إلى عقوبة ذلك بطريقة لطيفه أو بمحاولة صرفه للتحدث في موضوع آخر وجميل أن يكون هناك اتفاق بينهم على ذلك . .