القصد ليس حقداً عليهم وإنما نضع النقط على الحروف فتجد بني وهبون الشك فيهم وخصوصا الأعراب فيهم فلهم القتل عادة في دمائهم فتجد أكثر القبائل لا تجد فيهم أحد ألا ولديه قاتل أما أبيه أو جده أو من أبناء عمومته فتجدهم بنفاقهم يدفعون الملايين لإنقاذ قاتل من القصاص ولا يسعون في تزويج قريبهم مثل شيعة علي حيدر الكرار عليه السلام من هنا شيعة علي عليه السلام كأنهم يدعمون الإنسان لحياة مستقرة وبني وهبون يطبقون هذه الآية على أنفسهم ( من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا) صدق الله العظيم ويرون بعضهم بأنهم منزهين لا يرون غيرهم ألا فيه عيبا وهم أهلاً للطيب وغيرهم لا هذا الكلام لبعضهم البعض فتجد الإحياء السكنية موزعة بينهم بين حضر وبادية فتجد سعر المتر لحي الحضر يتجاوز 500ريال أما الإعراب لا يتعدى المائة ريال للمتر الواحد وبينهم حقدا تخاف أن تعيش بينهم وقد وصفو الإعراب الشرف لأنفسهم وغيرهم لايفهمه المشكلة بأنه سجون مملكتنا الحبيبة قد أمتلئت منهم بجميع قضايا الفسق حتى أذا جاورتهم فجهل أطفالهم غثة لاتسلم من شرورهم وأذا قد شكوت عند أبائهم تتمشكل معه وربما تصل فيهم الى مدة اليد بقولهم أبناءنا لا يفعلون ذلك يأكلون حيونات قذره نجسة شرعا ولهم فتاوى في تحليلها مثل
حيوان الضبعه ولكم صورتها
والضب
والوبر
والوبر البلدي
والجربوع
هذه نجاسة أخرجت تصرفاتهم القبيحة
ولهم فتاوه في تحليلها
السؤال هل هذا من الاسلام