وليد الشريفي المقاتل في الحشد الشعبي لايزال مصيره مجهولا في سجون آل سعود
......
العراقي الطيب يحلم بعلاقات طيبة مع السعودية ويسعى بكل ما يستطيع لتحقيق ذلك
وينسى ان الشيطان لن يتوب وان النجاسة لاتصبح طاهرة بالماء وتبقى نجاسة.
دولة آل سعود الشيطانية وكما في كل مرة تعتقل الحجاج الشيعة او المعارضين لسياسة آل سعود الداعشية ..
لايزال المواطن العراقي المجاهد في الحشد الشعبي وليد الشريفي
معتقلا في السعودية الداعشية منذ 15 يوما ولايوجد اي خبر عنه والتهمة هي نداؤه بدعاء نداء اللهم عجل لوليك الفرج ,
, وقبله تم احتجاز الكاتب
عماد المسافر كذلك ولكن تم الافراج عنه بوساطة حكومية...
السعودية لم تستهتر اذا لم تضبط امورها مع قادة كبار بالعراق
ولهذا يسجنون ويعاقبون العراقيين على ادنى حركة اواقل كلمة
السعودية لها اكبر يد بالعراق وهم السيد مقتدى وعمار الحكيم ابناء المرجعية كما معروف
وهؤلاء عمار ومقتدى هم اللذين يتحملون اي ظلم يتعرض له العراقي داخل السعودية
شكرا لك مروان الفاضل