قال الإمام الحسين (عليه السلام) في مسيره إلى كربلاء: إن هذه الدنيا قد تغيرت وتنكرت وأدبر معروفها فلم يبق منها إلا صبابة كصبابة الإناء وخسيس عيش كالمرعى الوبيل ألا ترون أن الحق لا يعمل به وأن الباطل لا يتناهى عنه ليرغب المؤمن في لقاء الله محقا فإني لا أرى الموت إلا سعادة ولا الحياة مع الظالمين إلا برما إن الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درت معايشهم فإذا محصوا بالبلاء قل الديانون.
قال الإمامالحسين (عليه السلام) في مسيره إلى كربلاء:
إن هذه الدنيا قد تغيرت وتنكرت وأدبر معروفها فلم يبق منها إلا صبابة كصبابة الإناء
وخسيس عيش كالمرعى الوبيل ألا ترون أن الحق لا يعمل به وأن الباطل لا يتناهى عنه
ليرغب المؤمن في لقاء الله محقا فإني لا أرى الموت إلا سعادة
ولا الحياة مع الظالمين إلا برما
إن الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه ما درت معايشهم فإذا محصوا بالبلاء قل الديانون.
----------
السلام عليك يا ابا عبدالله السلام عليك يابن رسول الله ورحمة الله وبركاته
ومن أين نجد مثل هذه المنابع الصافية ،، التي تتقاطر لؤلؤا منثورا
غير أفواه أطعمها جبرائيل من علوم السماء ،، ونور العرش
حتى باتت الابجدية تخجل امام عظيم ما ينسجون
الامام الحسين ع
العرض المتطور
