ابن عمر(لم يتحمل)يقبل الجارية امام الناس وووواخجلتاه واصحابتاه
بتاريخ : 30-11-2013 الساعة : 05:06 PM
وايوب اللخمي ذكره ايضا ابن ابي حاتم ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا سوى انه يعد في البصريين وذكره ابو حاتم البستي في الثقات والله اعلم
1338 - أيوب بن صالح الأودي (2) ان عمر بن عبد العزيز،
قال ابن المبارك حدثنا داود بن عبد الرحمن (1) باب العين 1339 - أيوب بن عبد الله اللخمي سمع ابن عمر قال وقعت في سهمي يوم جلولاء جارية كأن عنقها إبريق فضة فما ملكت نفسي حتى قبلتها والناس ينظرون إلى، قاله لنا حجاج بن منهال عن حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن أيوب.
لابن حجر العسقلاني
المجلد الرابع عشر
ص256
يذكر حديث ويقول
فيه علي بن زيد وهو صدوقـــــــــــــــــــــــــــــــــــ كثير الاوهام
والوثيقه
المرسل الخفي
تاليف الشريف العوني
ص306
ومنها مااخرجه ابن سعد في الطبقات
ويذكر حديثا فيه علي ابن زيد
ويقول اسناده صحيح الى علي ابن زيد ابن جدعان
ويترجم علي ابن زيد ويقول في ص307
قال عنه الذهبي صالح الحديث وقال احد الحفاظ وقال هو الامام العالم الكبيركان من اوعيه العلم على تشيع قليل فيه
وقال صويلح الحديث
قلت والان الكلام لصاحب الكتاب واحسب الذهبي اوفق من الحافظ ابن حجر في تلخيص حكم علي ابن زيد من اقوال النقاد ومن نظر في اقوال النقاد في علي ابن زيد وجد انها في الغالب دائره بين التضعيف الخفيف اووصفه بانه صدوق
او لاباس به ونحوها
بل ربما وصفه الناقد الواحد مره بمثل قولهم ليس بالقوي التي هي من
اخــــــــــــــــــــف التضعيف ووصفه بمثل قولهم لاباس به
والوثيقه
إمتاع الأسماع - المقريزي - ج 9 - الصفحة 329
السر، حديث أنس " أحفظ سري تكن مؤمنا " أخرجه أبو يعلى والخرائطي، وفيه علي بن زيد، وهو صدوق كثير الأوهام، وقد أخرج أصله الترمذي وحسنه، ولكن لم يسق هذا المتن، بل ذكر بعض الحديث ثم قال: وفي الحديث طول.
وحديث " إنما يتجالس المتجالسان بالأمانة، فلا يحل لأحد أن يفشي على صاحبه
روى له :( البخاري في الأدب المفرد - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
أحمد بن عبد الله العجلى : يكتب حديثه ، و ليس بالقوى .
و قال فى موضع آخر : كان يتشيع ، لا بأس به .
و قال يعقوب بن شيبة : ثقة ، صالح الحديث
والان الامام مسلم روى عنه حتى لو مقرونا فهو من رجاله
سلسلة الاحاديث الصحيحة
لمحمد ناصر الدين الالباني
الجزءالاول
حديث-491
( أفضل الجهاد كلمة عدل ( وفي رواية : حق ) عند سلطان جائر )
ورد من حديث أبي سعيد الخدري ، وأبي أمامة ، وطارق بن شهاب ، وجابر بن عبد الله ، والزهري مرسلا .
1- حديث أبي سعيد : وله عنه طريقان :
الأولى : عن عطية العوفي عنه مرفوعا بالرواية الأولى .
أخرجه أبو داود ( 4344 ) ، والترمذي ( 2 / 26 ) ، وابن ماجه ( 4011 ) ، وقال الترمذي : حسن غريب من هذا الوجه .
قلت : عطية ضعيف ، ولكن يقوي حديثه هنا الطريق الآتية ، وهي :
الثانية : عن علي بن زيد بن جدعان عن أبي نضرة عنه مرفوعا .
أخرجه الحاكم ( 4 / 505 - 506 ) والحميدي في " مسنده " ( 752 ) وأحمد ( 3 / 19 و61 ) بالروايتين ، وللحاكم الأخري ، وقال : تفرد به ابن جدعان ولم يحتج به الشيخان .
قال الذهبي في " تلخيصه " : ( قلت : هو صالح الحديث ) .
وقال في " الضعفاء " : حسن الحديث ، صاحب غرائب ، احتج به بعضهم . وقال أبو زرعة : ليس بقوي . وقال أحمد : ليس بشيء ) .
وأقول (اي الالباني) : هو حسن الحديث عند المتابعة كما هنا
والوثيقه
اقول انا الطالب313 كلم اقول هو حسن الحديث هذا رأي الالباني
والالباني قوى الحديث الاول الذي هو عن عطيه العوفي بالحديث الثاني المروي عن علي ابن زيد ابن جدعان
==============
وسنضيف الترمذي
الجامع الكبير
للترمذي
المجلد الخامس
ص213
3148 حدثنا ابن أبي عمر حدثنا سفيان عن علي بن زيد بن جدعان عن أبي نضرة عن أبي سعيد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر وبيدي لواء الحمد ولا فخر وما من نبي يومئذ آدم فمن سواه إلا تحت لوائي وأنا أول من تنشق عنه الأرض ولا فخر قال فيفزع الناس ثلاث فزعات فيأتون آدم فيقولون أنت أبونا آدم فاشفع لنا إلى ربك فيقول إني أذنبت ذنبا أهبطت منه إلى الأرض ولكن ائتوا نوحا فيأتون نوحا فيقول إني دعوت على أهل الأرض دعوة فأهلكوا ولكن اذهبوا إلى إبراهيم فيأتون إبراهيم فيقول إني كذبت ثلاث كذبات ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما منها كذبة إلا ما حل بها عن دين الله ولكن ائتوا موسى فيأتون موسى فيقول إني قد قتلت نفسا ولكن ائتوا عيسى فيأتون عيسى فيقول إني عبدت من دون الله ولكن ائتوا محمدا قال فيأتونني فأنطلق معهم قال ابن جدعان قال أنس فكأني [ ص: 289 ] أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فآخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها فيقال من هذا فيقال محمد فيفتحون لي ويرحبون بي فيقولون مرحبا فأخر ساجدا فيلهمني الله من الثناء والحمد فيقال لي ارفع رأسك وسل تعط واشفع تشفع وقل يسمع لقولك وهو المقام المحمود الذي قال الله عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا قال سفيان ليس عن أنس إلا هذه الكلمة فآخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها قال أبو عيسى هذا حديث حسن وقد روى بعضهم هذا الحديث عن أبي نضرة عن ابن عباس
يقول
اسناد
هذا حديث حسن
وفي سنده علي ابن زيد ابن جدعان
والوثيقه