أخي الحبيب/ أو أبوظاهر رعاك الله
عااااااااااشت ايدك على هذه الأبيات
وعلى هذا التألق وهذه القريحه الشجيه
عمي انتَ طلعت بينه كول وتكول مو شاعر
الله يوفقك ويسدد خطاك
لتصدكون أموت وأترك الميدان
أنه الي ضربت الموت سوط أوكف عد حده
أبد ماموت لمن يخرج القائم
وأصيرن بيت أنه وأحتضن جنده
أبد ماموت لمن يخرج المختار
وأصيرن بيت أنه وأحتضن جنده
في سحر ليلة الجمعه
21/8/2009
أخوكم
أبو ظاهر البركي
ما شاء الله .. ما شاء الله
الاخ أبو ظاهر ...
يوم بعد يوم تفجئنا بصور ابداعية جديدة
تخرج من احساسك الصادق وروحك الطيبة
ولا تزال تتحفنا بكلماتك الرائعة التي تتجسد
فيها معاني الولاء والإخاء
فبوركت على هذا التوفيق
وموفق ان شاء الله
تقبل مروري
خادمك الصغير
وجدي الجاف
عااااااااااشت ايدك على هذه الأبيات
وعلى هذا التألق وهذه القريحه الشجيه
عمي انتَ طلعت بينه كول وتكول مو شاعر
الله يوفقك ويسدد خطاك
حبيبي وأخي وأبن عمي أبا كرار الجابري
أنتم المبدعون بشعركم
نعم حبيبي حيدر صدقني لم أكن شاعرا حتى أرضى عن شعري
وأما هذه القصيده
ماخلتني انام والله تأتيني كل حين وتقول اكتب حتى لاتنسى
وفعلا نسيت كثير من ألأبيات كنت أرددها وأنا على فراشي
...
فكان مخاضها من الساعه الثانيه بعد منتصف الليل حتى السحر وبعد صلاة الفجر ولدت
وأتمنى أن تنال أعجابكم
وأنال رضى أئمتي عليهم السلام
وأن لايزعل علي وطني الحبيب العراق فهذه هي جراحه من الكوفه والمدينه وكربلاء التضحيه بل منذ السقيفه
كلها لاتزال تنزف لتصب في نهر الفرات ليكون فيه بدل الماء دما
السلام على العراق مهد الانبياء وموئل الاولياء
اخي العزيز اهنئك على هذا الخيال الذي اسرج خيل الشعر وطاف في سوح القوافي فاتين له طائعات
مبارك لك هذا العطاء
دمت معطاءا
الاخ أبو ظاهر ...
يوم بعد يوم تفجئنا بصور ابداعية جديدة
تخرج من احساسك الصادق وروحك الطيبة
ولا تزال تتحفنا بكلماتك الرائعة التي تتجسد
فيها معاني الولاء والإخاء
فبوركت على هذا التوفيق
وموفق ان شاء الله
تقبل مروري
خادمك الصغير
وجدي الجاف
ماشاء الله اخي الفاضل على تواجدك النير
فألأبداع منكم والروعة فيكم
شكرا اخي وأستاذي وجدي الجاف
شكرا لمرورك على أهاتي التي طرزت كلمات شعري
لتصوغ لوطني صورة أتمنى أن يرضى بها
وكأني اقول له أصبر فأن الفرج أت أن شاء الله
رغم ماصار في مسجد الكوفه لسيد الوصيين
وللحسن المجتبى وسمه
وسهم المشندخ في الطف
وكفي الأخوة والفداء لمولاي سبع الكنطره
فكلها كانت جراحا في وطني
ورغم كل هذا أنه وقف متكأ على جراحه لينتظر أمام زمانه عجل الله فرجه