|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 73040
|
الإنتساب : Jul 2012
|
المشاركات : 214
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبوشهاب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-03-2013 الساعة : 12:48 AM
الأخ ابو شهاب احسنتم على هذا الموضوع
ففي صحيح البخاري وصحيح مسلم واللفظ لصحيح مسلم
213 - ( 781 ) وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا عبدالله بن سعيد حدثنا سالم أبو النضر مولى عمر بن عبيدالله عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت قال
: احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم حجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي فيها قال فتتبع إليه رجال وجاءوا يصلون بصلاته قال ثم جاءوا ليلة فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه و سلم عنهم قال فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه و سلم مغضبا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم مازال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة .
[ ش ( احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم حجيرة بخصفة أو حصير ) الحجيرة تصغير حجرة والخصفة أو الحصير بمعنى ومعنى احتجر حجرة أي حوط موضعا من المسجد بحصير ليستره ليصلي فيه ولا يمر بين يديه مار ولا يتهوش بغيره ويتوفر خشوعه وفراغ قلبه ( فتتبع إليه رجال ) هكذا ضبطناه وكذا هو في النسخ وأصل التتبع الطلب ومعناه هنا طلبوا موضعه واجتمعوا إليه ( وحصبوا الباب ) أي رموه بالحصباء وهي الحصا الصغار تنبيها له ]
والدليل ان النبي صلى الله عليه وآله قال إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة في جماعة بدعة،
هو قول عمر بن الخطاب قَالَ عُمَرُ نِعْمَ الْبِدْعَةُ هَذِهِ فهو يدري بأنها بدعة وكانوا يسمونها بدعة وربما اشاروا اليه الصحابة بدعة
الرابط
اقتباس :
|
ولكن أخي جاؤوا برواية تبرير مفصلة للحاجة وهي رواية سنة الخلفاء الراشدين عضوا عليها بالنواجد ..حسبوا لها
محتاج حديث أفصل لك
محتاج فتوى أفصل لك
ولا تخاف يطلع على مقاسك
|
ألأخ سهام الزهراء
رواية الخلفاء الراشدين هي صحيحة والخلفاء الراشدين وألأئمة المهديين هم ائمة اهل البيت اثنا عشر
اما هم يقولون انهم الخلفاء الأربعة فكيف يكون ذلك وألألباني لما اراد ان يكذب حديث اصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم بدأ بالرمي على ابوبكر وعمر وخطئهما وبين انه من المحال الممتنع الذي لا يحوز النتة ان يأمرنا بأتباعهم
ففي السلسلة الضعيفة لألباني باب 61ج1 ص138 كما في الشاملة
في حديث اصحابي كالنجوم
قال : و هذا الحديث باطل مكذوب من توليد أهل الفسق لوجوه ضرورية .
أحدها : أنه لم يصح من طريق النقل .
و الثاني : أنه صلى الله عليه وسلم لم يجز أن يأمر بما نهى عنه ، و هو عليه
السلام قد أخبر أن أبا بكر قد أخطأ في تفسير فسره ، و كذب عمر في تأويل تأوله
في الهجرة ، و خطأ أبا السنابل في فتيا أفتى بها في العدة ، فمن المحال الممتنع
الذي لا يجوز البتة أن يكون عليه السلام يأمر باتباع ما قد أخبر أنه خطأ .
فيكون حينئذ أمر بالخطأ تعالى الله عن ذلك ، و حاشا له صلى الله عليه وسلم من
هذه الصفة ، و هو عليه الصلاة و السلام قد أخبر أنهم يخطئون ، فلا يجوز أن
يأمرنا باتباع من يخطيء ، إلا أن يكون عليه السلام أراد نقلهم لما رووا عنه
|
|
|
|
|