بارك الله قيك مولانا القناص على هذا الطرح الجميل
ننتظر احد السلفيين للاجابه على سؤال القناص
والرجاء من الجميع المتابعه الموضوع سيكون جميل جدا بعد اجابه احد المخالفين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هههههههه يا قناص ارحم المخالفين قليلا فهم الى الان وبعد 1400 سنه لم يقولوا القول الفصل في البسملة بعضهم عدها من القران ولازم قولهم هذا ان من لايعدها من القران يكون محرف وبالتالي كافرا وهم يبطنون تكفيرهم له
والبعض قال ليست من القران ولازمه تكفير من قال انها من القران لزيادته في الكتاب وبالتالي يكون كافرا ولكنهم يبطنون ذلك
وقال البعض ان عثمان كتبها في القران ولازمه مثلما أعلاه
واما صدق الله العلي العظيم ننتظر معك لنرى هل حسمت ام انها معلقه مثل البسملة
ولهذا ترى الشرذمه الوهابيه الجهاله ترمينا بالتحريف لكي تبعد الانظار عن التحريفات وأعتقادهم بل وجزمهم فيه ... وانا انصحهم ان يحسموا أمرهم اولا في البسملة وبعدها نفتح لهم مئه الف باب في التحريف عندهم وانا عند كلمتي
هذي فتوى للشيخ ابن باز وان شاء الله تجد جواباا لتساؤلك
السؤال:
إنني كثيراً ما أسمع أن قول صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن بدعة ، وقال لي بعض الناس : إنها جائزة واستدلوا بقوله تعالى : ( قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفاً ) آل عمران/95 وكذلك قال لي بعض المثقفين : إن النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يوقف القارئ قال حسبك ولا يقول : صدق الله العظيم ؟ وسؤالي هو : هل قول صدق الله العظيم جائز عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم ؟ أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا .
الجواب:
الحمد لله
اعتياد الناس أن يأتوا بقولهم : ( صدق الله العظيم ) عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم لا نعلم له أصلاً ولا ينبغي اعتياده ، بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد أحد أنه سنة فينبغي ترك ذلك وأن لا يعتاد ذلك .
وأما الآية ( قل صدق الله ) آل عمران/95 ، فليست في هذا الشأن ، وإنما أمره الله أن يبين لهم صدق الله فيما بينه في كتبه العظيمة من التوراة وغيرها ، وأنه صادق فيما بين لعباده في التوراة والإنجيل وسائر الكتب المنزلة .
كما أنه صادق سبحانه فيما بينه لعباده في كتابه العظيم القرآن ، ولكن ليس هذا دليلاً على أنه مستحب أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن أو بعد قراءة آيات ، أو قراءة سورة ، وليس هذا ثابتاً ولا معروفاً عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته رضوان الله عليهم . ولما قرأ ابن مسعود على النبي صلى الله عليه وسلم أول سورة النساء حتى بلغ قوله تعالى : ( فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيداً ) النساء/41 قال له النبي صلى الله عليه وسلم : ( حسبك ) قال ابن مسعود : فالتفت إليه فإذا عيناه تذرفان ) عليه الصلاة والسلام ، أي يبكي لما تذكر هذا المقام العظيم يوم القيامة وهو المذكور في الآية العظيمة وهي قوله سبحانه : ( فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك ) أي يا محمد ( على هؤلاء شهيداً ) أي على أمته عليه الصلاة والسلام .
المقصود أن زيادة كلمة : ( صدق الله العظيم ) عند نهاية القراءة ليس لها أصل في الشرع . فالمشروع تركها تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم ، أما إذا فعلها الإنسان بعض الأحيان من غير قصد فلا يضر ، فإن الله صادق في كل شيء سبحانه وتعالى . لكن اعتياد ذلك بعد كل قراءة كما يفعله كثير من الناس اليوم ليس له أصل كما تقدم .
كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله . م/9 ص 342
هذي فتوى للشيخ ابن باز وان شاء الله تجد جواباا لتساؤلك
السؤال:
إنني كثيراً ما أسمع أن قول صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن بدعة ، وقال لي بعض الناس : إنها جائزة واستدلوا بقوله تعالى : ( قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفاً ) آل عمران/95 وكذلك قال لي بعض المثقفين : إن النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يوقف القارئ قال حسبك ولا يقول : صدق الله العظيم ؟ وسؤالي هو : هل قول صدق الله العظيم جائز عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم ؟ أرجو أن تتفضلوا بالتفصيل في هذا .
الجواب:
الحمد لله
اعتياد الناس أن يأتوا بقولهم : ( صدق الله العظيم ) عند الانتهاء من قراءة القرآن الكريم لا نعلم له أصلاً ولا ينبغي اعتياده ، بل هو على القاعدة الشرعية من قبيل البدع إذا اعتقد أحد أنه سنة فينبغي ترك ذلك وأن لا يعتاد ذلك .
وأما الآية ( قل صدق الله ) آل عمران/95 ، فليست في هذا الشأن ، وإنما أمره الله أن يبين لهم صدق الله فيما بينه في كتبه العظيمة من التوراة وغيرها ، وأنه صادق فيما بين لعباده في التوراة والإنجيل وسائر الكتب المنزلة .
كما أنه صادق سبحانه فيما بينه لعباده في كتابه العظيم القرآن ، ولكن ليس هذا دليلاً على أنه مستحب أن يقول ذلك بعد قراءة القرآن أو بعد قراءة آيات ، أو قراءة سورة ، وليس هذا ثابتاً ولا معروفاً عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن صحابته رضوان الله عليهم . ولما قرأ ابن مسعود على النبي صلى الله عليه وسلم أول سورة النساء حتى بلغ قوله تعالى : ( فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيداً ) النساء/41 قال له النبي صلى الله عليه وسلم : ( حسبك ) قال ابن مسعود : فالتفت إليه فإذا عيناه تذرفان ) عليه الصلاة والسلام ، أي يبكي لما تذكر هذا المقام العظيم يوم القيامة وهو المذكور في الآية العظيمة وهي قوله سبحانه : ( فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك ) أي يا محمد ( على هؤلاء شهيداً ) أي على أمته عليه الصلاة والسلام .
المقصود أن زيادة كلمة : ( صدق الله العظيم ) عند نهاية القراءة ليس لها أصل في الشرع . فالمشروع تركها تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم ، أما إذا فعلها الإنسان بعض الأحيان من غير قصد فلا يضر ، فإن الله صادق في كل شيء سبحانه وتعالى . لكن اعتياد ذلك بعد كل قراءة كما يفعله كثير من الناس اليوم ليس له أصل كما تقدم .
كتاب مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله . م/9 ص 342
للأمانة منقول .
بموجب هذه الفتوى فالمسلمين جميعا أهل بدعة وابن باز وحده ليس من أهل البدعة
عزيزي لا ادري ماذا تريد !!
انتم طلبتم الحكم فاتينا بالدليل من السنه
فأن لم تقتنع ^_^
فانت اذا مطالب بالبحث عن دليل يجيز مشروعيته
بدل ان تستغرب ببدعيه جميع المسلمين وتصمت من غير ان تاتي لهم بدليل
يجيز قول صدق الله العظيم عند الانتهاء من قراءة القرآن
^_^
التعديل الأخير تم بواسطة ضرار ; 12-04-2010 الساعة 09:14 AM.
السيد القناص الأكبر إستطعت أن تثبت وتبرهن كذب أهل السنه(( حاشاهام من الكذب)) من خلال قنصتك الكبرى
لا حول ولا قوة إلا بالله
منهج السنة هو منهج العقلانية لا العاطفة المجردة
وليس لديهم دلائل وبراهين ومقولاتهم من إفتراء ألسنتهم ولكن منهاجهم القرآن الكريم وسنة نبية
أسمعتم القرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن الكريم هو شريعتنا ومنهجنا فاتقوا الله في أنفسكم وتوبوا إليه يرحمكم الله فإنه هو التواب الرحيم
أخي ضرار بارك الله فيك وثبتنا وإياك على طريق الحق ... طريق أهل السنة والجماعه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد
وفقكم الله اخي القناص وسدد خطاكم
ارى من خلال قنصتكم الرائعه المقنوصه التاليه أي (الصيده)
حسب قول الاخ ضرار
كل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار
أذن كل المسلمين في النار حسب قول ابن باز
كونهم يقولون صدق الله العظيم
مسدد ان شاء الله اخي القناص على هذه القنصه الرائعه
تحياتي
عزيزي ليس الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
ليس هو من افتى بذلك فقط بل هناك الكثير من العلماء من قال بذلك
ومثل ما قال الشيخ صالح بن فوزان
______________
لم يرد أن النبي -صلى الله عليه وسلم-
ولا أحدًا من صحابته أو السلف الصالح كانوا يلتزمون بهذه الكلمة بعد الانتهاء من تلاوة القرآن.
فالتزامها دائمًا واعتبارها كأنها من أحكام التلاوة ومن لوازم تلاوة القرآن يعتبر بدعة ما أنزل به من سلطان.
________________________
فالواجب ع كل مسلم بعد انه يصله العلم ان يلتزم بسنه الحبيب محمد صلى الله عليه واله وسلم