السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هههههههههههههههه
الحديث مرسل والمراسيل ليست براحجه لكن قل لنا عن الحمار يعفور والعلامه المجلسي في بحاره قال فيه غرابه
( روايات الحمار عند السنة )
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 160 )
- روى البيهقي عن أبي عبد الرحمن السلمي ، سمعت الحسين بن أحمد الرازي ، سمعت أبا سليمان المقري يقول : خرجت في بعض البلدان على حمار فجعل الحمار يحيد بي عن الطريق فضربت رأسه ضربات
، فرفع رأسه إلي وقال لي : اضرب يا أبا سليمان فإنما على دماغك هو ذا يضرب ، قال : قلت له : كلمك كلاما يفهم ! قال : كما تكلمني وأكلمك .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...5&SW=دماغك#SR1
أبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 166 )
- أخبرنا أبو الحسن أحمد بن حمدان السحر كي ، حدثنا عمر بن محمد بن بجير ، حدثنا أبو جعفر محمد بن يزيد - إملاء - ، أنا أبو عبد الله محمد بن عقبة بن أبي الصهباء ، حدثنا أبو حذيفة عن عبد الله بن حبيب الهذلي ، عن أبي عبد الرحمن السلمي عن أبي منظور قال : لما فتح الله على نبيه (ص) خيبر أصابه من سهمه أربعة أزواج بغال وأربعة أزواج خفاف ، وعشر اواق ذهب وفضة ، وحمار أسود ، ومكتل ،
قال : فكلم النبي (ص) الحمار فكلمه الحمار ، فقال له : ما اسمك ، قال : يزيد بن شهاب ، أخرج الله من نسل جدي ستين حمارا كلهم لم يركبهم إلا نبي ، لم يبق من نسل جدي غيري ، ولا من الانبياء غيرك ، وقد كنت أتوقعك أن تركبني ، قد كنت قبلك لرجل يهودي ، وكنت أعثر به عمدا ، وكان يجيع بطني ويضرب ظهري ، فقال النبي (ص) :
سميتك يعفور ، يا يعفور ، قال : لبيك ، قال : تشتهي الاناث ؟ قال : لا ، فكان النبي (ص) يركبه لحاجته ، فإذا نزل عنه بعث به إلى باب الرجل فيأتي الباب فيقرعه برأسه فإذا خرج إليه صاحب الدار أومأ إليه أن أجب رسول الله (ص) ، فلما قبض النبي (ص) جاء إلى بئر كان لابي الهيثم بن النبهان فتردى فيها فصارت قبره جزعا منه على رسول الله (ص) .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...5&SW=سميتك#SR1
المقريزي - إمتاع الأسماع - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 266 ) - طبعة : دار الكتب العلمية بيروت - سنة : 1999 م
- أن رسول الله (ص) أصاب بخيبر أربعة أزواج أخفاف ، وعشرة أواقي ذهب ، وحمارا أسود ، فقال : ما اسمك ؟ فكلمه الحمار وقال : إسمي يزيد بن أسود ، أخرج الله من نسل جدي ستين حماراً ، كلهم لم يركبهم إلا نبي ، وقد كنت أتوقعك أنْ تركبني ، وكنت ملك رجل يهودي ، وكنت أتعثر به عمدا ، وكان يجيع بطني ، ويظرب ظهري ، قال :
فأنت يعفور ، يايعفور ؟! قال : لبيك ؟ قال : أتشتهي الإناث ؟ قال : لا ، فكان يركبه ، فإذا نزل عنه بعثه إلى باب الرجل فيقرعه برأسه ، فإذا خرج صاحب الدار أومأ إليه أن أجب رسول الله (ص) ، فلما توفي رسول الله (ص) جاء إلى بئر كانت لأبي الهيثم بن التيهان فتردّى فيها فصارت قبره جزعاً منه على رسول الله (ص) .
بينما يعفور حديث صحيح عندكم فكم اخذتم من يعفور ....... ولا اعلم الى متى يا اربطون تبقى بهذا المستوى
والسلام عليكم