السلام عليكم ورحمة الله
حسب رأيي الشخصي الأب الشرعي لهذا النصر هو الأب الروحي للجحافل التي حررت آمرلي وأطلقت سراحها
هو الصدر الذي يسع كل العراقيين
هو السيد الذي خضع الجميع لأمره
إنه السيد السيستاني حفظه الله وأدام ظله الشريف
لولا دعوت السيد السيستاني للجهاد الكفائي ولولا تحذير المرجعية مررا وتكرارا على فك قيود آمرلي لما تحرك احد لتحريرها لأن الحكومة كانت مشغولة بتقاسم الكعكة المشؤومة والجيش جهة تنفيذية بحاجة الى أوامر وخطط كي يطبقها!
السلام عليكم ورحمة الله
حسب رأيي الشخصي الأب الشرعي لهذا النصر هو الأب الروحي للجحافل التي حررت آمرلي وأطلقت سراحها
هو الصدر الذي يسع كل العراقيين
هو السيد الذي خضع الجميع لأمره
إنه السيد السيستاني حفظه الله وأدام ظله الشريف
لولا دعوت السيد السيستاني للجهاد الكفائي ولولا تحذير المرجعية مررا وتكرارا على فك قيود آمرلي لما تحرك احد لتحريرها لأن الحكومة كانت مشغولة بتقاسم الكعكة المشؤومة والجيش جهة تنفيذية بحاجة الى أوامر وخطط كي يطبقها!
سيدي ومولاي ابو محمد رضا الله يحفظه للاسلام هو الاب الروحي والشرعي لتحرير العراق وبعدما هدأت اصوات السياسيين وانشغلوا بالمناصب عاد اسد العراق من جديد ليركز على فتوى الجهاد وهذه المرة كانت امرلي هي العنوان .
الاب الشرعي لانتصار امرلي تقوى اهلها وايمانهم بالله ،امرلي لم تسقط ولكن حوصرت من قبل اشرار الارض ولكن الله نصر اهل امرلي وهذا يدل على ان امرلي يوجد فيها سلوك ايماني مرضي لله تعالى ،هذا اولا وثانيا كل الابطال من الحشد الشعبي وقوات الامن والطيران الاخرى فكانت نخوة لكل الابطال بتوفيق من الله لان اكيد اهلها مؤمنين ،ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا
عزيزي شاكر ،
تقوى أهلها وإيمانهم بالله ،
هكذا ،
كأنك بهذا تصادر من كان السبب في انتفاضة الشعب والمجاهدين ضد الدواعش وأخواتها ،
حقيقة كلامكم عين الحق من جهة ومجانب له من جهة اخرى ،
وأنك في مداخلتك لم تذكر ولم تحدث اي دور للمرجعية المباركة وخطوتها الجهادية ،
وكأنك بهذا تريد ان تغطي على فتوى الجهاد الصادرة من المرجعية المباركة والتي لولاها لما صمدت آمرلي وبغداد وكل المدن الشيعية والمحاضرة من الدواعش وأخواتها ،
ومع ذلك حياكم الله ،
عزيزي شاكر ،
تقوى أهلها وإيمانهم بالله ،
هكذا ،
كأنك بهذا تصادر من كان السبب في انتفاضة الشعب والمجاهدين ضد الدواعش وأخواتها ،
حقيقة كلامكم عين الحق من جهة ومجانب له من جهة اخرى ،
وأنك في مداخلتك لم تذكر ولم تحدث اي دور للمرجعية المباركة وخطوتها الجهادية ،
وكأنك بهذا تريد ان تغطي على فتوى الجهاد الصادرة من المرجعية المباركة والتي لولاها لما صمدت آمرلي وبغداد وكل المدن الشيعية والمحاضرة من الدواعش وأخواتها ،
ومع ذلك حياكم الله ،
الاخ س البغدادي تحياتي
كل كلمة بطولية وكل تعبئه ومهما كان مصدرها ضد خفافيش الظلام لها دور ،ولايمكن باي حال من الاحوال تناسي فتوى المرجعيه في وقف امتدادات داعش ،،،،،ولكن انظر الى تلعفر لم تصمد رغم الفتوى ووصول التعزيزات ووصول قائد بطل مجرب ومعروف وكانت غير محتله ،،فيااخي النصر بيد الله وللعوده لسؤال طيار عراقي الاب الشرعي لكل مكان اهله وعلاقتهم مع الله بتقواهم ،،بعدها تاتي العناوين الاخرى الفتوى والحشد والجيش والطيران والخ وهذا درس يجب ان نستفيد منه بتقويت علاقتنا مع خالقنا لانه هو المحيط بكل شئ والنصر من عنده فعندما نصلح امورنا مع الله تدخل رحمته ويصلح حالنا وعكس ذلك ندور في حلقة مفرغة تقبل سلامي وتحياتي
كأنك بهذا تصادر من كان السبب في انتفاضة الشعب والمجاهدين ضد الدواعش وأخواتها ،
حقيقة كلامكم عين الحق من جهة ومجانب له من جهة اخرى ،
وأنك في مداخلتك لم تذكر ولم تحدث اي دور للمرجعية المباركة وخطوتها الجهادية ،
وكأنك بهذا تريد ان تغطي على فتوى الجهاد الصادرة من
لنتكلم عن الحقيقة
قبل احتلال داعش للموصل كانت فصائل المقاومة تشارك الجيش في حربه ضد داعش منها كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق منظمة بدر ولواء ابو الفضل، وهؤلاء كانوا تحت قيادة واحدة وهي ايران.
بعد احتلال الموصل وقبل ان تصدر المرجعية الفتوى، اصدر السيد مقتدى الصدر بياناً يعلن فيه الاستعداد لمساعدة الحكومة للتحرك ضد داعش وفي نفس الوقت معلناً تشكيل سرايا السلام لحماية المقدسات، بعد هذا البيان اصدرت المرجعية فتوى الجهاد، وذهب الناس الى التطوع، فلم يتحرك السيد مقتدى الصدر إلا عندما تم استهداف سامراء من قبل داعش، بعدها تحرك الى جرف الصخر.
لنعود الى آمرلي، ان آمرلي بقيت صامدة لمدة 80 يوم والحقيقة ان هناك مجموعات من كتائب حزب تقاتل داخل آمرلي اي ان لهذا التشكيل مجموعات في داخل امرلي حتى بعد ان تم محاصرتها، وهذا ماذكره المعاون الجهادي للسيد مقتدى الصدر، فلم يذكرآمرلي احد وللمدة المذكورة وهي تقاوم.
الاخ البغدادي من جهة تستشكل على الاخ شاكر وتقول له تريد ان تغطي على فتوى المرجعية، ومن جهة لاتذكرون دور المقاومة رغم ان الانجازات التي قدمت من فصائل المقاومة هي ليست تحت أمرة المرجعية ولم تتحرك بسبب الفتوى بل هي تحركت باوامر قياداتها.
اقتباس :
المرجعية المباركة والتي لولاها لما صمدت آمرلي وبغداد وكل المدن الشيعية والمحاضرة من الدواعش وأخواتها ،
عندما نقول ان السيد مقتدى الصدر قال قادمون ياآمرلي وبعد ايام تحررت آمرلي، تستشكل علينا، ان خطة تحرير آمرلي والحمد لله كانت من الجيش وفصائل المقاومة التي جلست وخططت وانتصرت، ولازالت سرايا السلام وبقية الفصائل تخوض معارك في اطراف آمرلي وامس كانت معركة تخوضها سرايا السلام اتمرت حوالي 8ساعات، عموماً ربما تقولون لي انكم تنكرون دور المرجعية، لاننكر دورها ولها دور في تحريك الجماهير التي وقفت مع الجيش، ولكن الدور الاكبر كان فصائل المقاومة.
احب ان انوه على شي يخص قرية امرلي طبعا هي اسمها اميري علي بس الاختصار اصبحت امرلي لو نعيد للوراء ليس بالبعيد وكانت القريه صامده ليس امرلي لكان الاعلام حتى الاجنبي يصدح بالاصوات لهذه القريه لو انها من الطائفه ثانيه اما لكونها من طائفه اخرى لم يذكر لها هذا الانجاز الكبير والروح البطوليه التي تحزمت بها الاطفال والنساء قبل الرجال حسب اعتقادي النصر كان اول شي من الله وثانيا تسلح جميع افراد القريه وتمسكهم باخلاص بحب محمد وال محمد عكس الموصل التي سقطت بساعات وهي المدينه المحصنه ذات عده وعدد اللهم انصر العراق واحفظه من شماله لجنوبه
لقد فاجأت دعوة السيد السيستاني دام ظله الجميع بدعواه للجهاد الكفائي ما جعل
الأحزاب والفئات المتصارعة على القاء اللوم بعضها لبعض ؛ تتسابق في هذا السياق
من ثم بدأت ترتدي الزي العسكري وبعضها شكل سراياه الخاصة وشذ بتسميتها بمـا
يعكس اسم الحرب من ثم انخرط فيها منطلقاً من عبادة وطاعة حديثة قديمة لشخص
واحد... وصولاً عند آمرلي التي أكدت المرجعية على الدفاع عنها وفك الحصار عنها ...
وبعد تصدرها وظهورها على قنوات الاعلام بدأت بعض السرايا والتشكيلات تتحرك وكان
آخرها سرايا آل الطاعة ..فالسابق في رفع معنويات الجيش وعودة الثقة له بعدالموصل
وقبل آمرلي هو السيد السيستاني دام ظله ...