|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 5926
|
الإنتساب : Jun 2007
|
المشاركات : 14
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
][السيد ايمن][
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 11-06-2007 الساعة : 06:42 PM
اقتباس :
|
وهذا نص الحديث:
قال عبد الرحمن لعلي بن أبي طالب : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وسنة الشيخين ؟ قال : أما كتاب الله وسنة نبيه فنعم وأما سنة الشيخين فأجتهد رأيي . فجاء إلى عثمان فقال له : هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وسنة الشيخين ، قال : اللهم نعم فبايعه .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 277 › ( 1 ) البيان والتبيين 2 / 250 تحقيق محمد هارون وتاريخ الخلفاء للسيوطي عند ذكره أوليات عثمان ، وابن كثير 7 / 214 .
ارجو من إخواني أهل السنة التفكير بعقلية متفتحة في هذا الموضوع حتى يعرفوا أي طريق يسلكونه.
|
اوكي ردي بالحديث الي اخدتو من كتب السنة قبل ما تتاكد انه صحيح ام غير صحيح
هذا ردي من كتبكم
واذا حكتلي حديث الي جبتو من كتبنا ضعيف فسوف ارد عليك انو الحديث الي جبتو من كتبنا ضعيف
قال ابنه الحسن لمعاوية في كتاب الصلح الذي استقر بينهما: هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان: صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين ، على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله وسيرة الخلفاء الراشدين ، وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين
(كشف الغمة ، 2/145 البحار ، 44/65 )
|
|
|
|
|