|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 12881
|
الإنتساب : Nov 2007
|
المشاركات : 15
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
أدخل واقرأ وتفكر ايها الرافضي
بتاريخ : 28-11-2007 الساعة : 12:25 AM
أين عقولكم يارافضة :
يعني الواحد منا لما تمر عليه أشياء لا يمكن قبولها لا يقبلها أبداً أما الشيعي تمر عليه أشياء كثيرة ويعي عقله تريدون البرهان ؟
خذوا :
زواج عمر رضي الله عنه من ابنة علي عليه السلام أم كلثوم :
وهذه مصادرهم تحكي لكن أين من يفكر من هؤلاء الشيعة هداهم الله تعالى :
صحح أسانيده الشيعة حتى رد المجلسي بذلك على المفيد.
(الفروع من الكافي كتاب النكاح 5/ 346 باب تزويج ام كثوم، والفروع من الكافي6/115 و116 والاستبصار للطوسي ص 353 وتهذيب الأحكام 8/161 و9/262 وبحار الأنوار للمجلسي38/88 وقد صحح المجلسي الروايتين اللتين في الكافي (مرآة العقول21/197).
زواج النبي من ابنة عمر.
. زواج النبي من ابنة أبي بكر.
هجرة أبي بكر النبي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
دفن أبي بكر وعمر بجانب النبي صلى الله عليه و سلم في مرقده.
زواج النبي من أم حبيبة أخت معاوية بن أبي سفيان
- مبايعة علي الخلفاء الثلاثة وأنهما لم يستأثرا ولم يستبدا. واعترف الرافضة بذلك في كتبهم
(أصل الشيعة وأصولها 91).
- عدم تمكن أهل البيت من منصب الإمامة بالرغم من زعم الشيعة أن الدنيا للأئمة وأن الكون بذراته خاضع لهم. وأنهم يقولون للشيء كن فيكون. فلماذا لم يقولوا للإمامة كوني لنا فتكون لهم؟
- عصيان علي أمر النبي حين أمره أن يمحو لفظ (محمد رسول الله)
(بحار الأنوار20/333 تفسير مجمع البحرين9/197 للطبرسي تفسير الميزان للطباطبائي18/267).
- مبايعة الحسن والحسين معاوية على السمع والطاعة ودعوتهما الناس إلى البيعة قال المجلسي « عن سفيان قال: أتيت الحسن لما بايع معاوية فوجدته بفناء داره وعنده رهط من قومه فقلت له: السلام عليك يا مذل المؤمنين»
(مقاتل الطالبيين لأبي الفرج الأصبهاني ص44 تنزيه الأنبياء 169بحار الأنوار28/258 و44/57 و59 و62/237) قال السيد المرتضى في تنزيه الأنبياء « فإن قال قائل: ما العذر له عليه السلام في خلع نفسه من الإمامة وتسليمها إلى معاوية مع ظهور فجوره وبعده عن أسباب الإمامة.. ثم بيعته وإظهار موالاته والقول بإمامته حتى سموه مذل المؤمنين وعابوا في وجهه؟ فالجواب: أنه إمام معصوم فلا بد من التسليم لأفعاله» (بحار الأنوار 44/23 نقل هذا الكلام عن مستدرك الوسائل 6/384)..
- قول علي « « وكان بدء أمرنا أنّا تلاقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحد وديننا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا شيئاً إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان »
(نهج البلاغة جـ 3 ص 114).
- قول علي « إنما الشورى للمهاجرين والأنصار»
(نهج البلاغة 7:3).
- قول علي « بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه. فلم يكن للشاهد أن يختار، ولا الغائب أن يختار »
(نهج البلاغة 7:3).
- قال: » دعوني والتمسوا غيري فإني لكم وزيرا خير لكم مني أميرا.. ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم، ولأن أكون لكم وزيراً خيراً من أن أكون عليكم أميرأ »
(نهج البلاغة 181-182).
- مناصحة علي لعمر لمّا شاوره عمر بالذهاب بنفسه لغزو الروم منعه علي من ذلك وقال « أنت حصن العرب ومرجعهم ورِدءٌ للناس ومثابة للمسلمين.. إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا، هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم. فأطاعه عمر ولم يخرج لغزوهم » (نهج البلاغة 2: 18 و 2: 30).
- قول علي « والله ما كانت عندي للخلافة من رغبة ولا للولاية إربة لولا أن دعوتموني إليها وحملتموني عليها
(نهج البلاغة 322 الأمالي ص732 بحار الأنوار32/30).
- قول علي » لا بد للناس من أمير بر أو فاجر.
(نهج البلاغة 92).
- مطالبة فاطمة أبي بكر بأرض فدك. ومجيء الرواية من طريق عائشة. وهذا أولا فيه تصديق عائشة التي كانوا يزعمون أنها كانت تختلق الروايات لصالح أبيها وتكتم من الروايات ما يكون ضده.
- احتجاج الصديق عليها بحديث (إن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا).
وكان بذلك بارا راشدا لم يغير ما وضعه النبي صلى الله عليه و سلم. اتقى الله في أهل البيت وفي أوامر الله ورسوله
تصحيح الشيعة حديث (العلماء ورثة الأنبياء وإن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا).
صحح المجلسي إسناده (مرآة العقول1/111) قديما. مع أن دينهم قام على ركن أكذوبة ظلم الخلفاء لأهل البيت ومنعهم حقوقهم. وصححه الخميني فقال «رجال الحديث كلهم ثقات» (الحكومة الاسلامية ص145 حسب نسخة الانترنت وفي النسخة المطبوعة (ص93) قال «الحديث صحيح».
أحمد بن محمد بن مهدي النراقي الذي قال بتواتر هذا الحديث
(مستند الشيعة في أحكام الشريعة17/20 ط مؤسسة آل البيت لإحياء التراث ط: 1415).
محمد صادق الروحاني الذي قال « إسناده متصل
(فقه الصادق16/176 ومنهاج الفقاهة4/292)
-.تسمية علي أبناءه الثلاثة بأسماء الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان.
(كتاب إعلام الورى 213 تاريخ اليعقوبي 228 مقاتل الطالبين 78و119 التنبيه والإشراف للمسعودي 263 كتاب جلاء العيون للمجلسي 582).
- زواج علي من خولة الحنفية أم محمد بن علي الأكبر. بما يؤكد أن حديث الحوض
(أصيحابي أصيحابي) فيقال له: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك. متعلق بالمرتدين الذين أمر أبو بكر بقتالهم وقاتلهم علي وأخذ من سباياهم خولة بنت جعفر ليبطل احتجاج الرافضة بهذا الحديث. فكانت تحته امرأة من سبيهم وهي خولة بنت جعفر أم محمد بن علي الأكبر (شرح الأخبار3/295 للقاضي النعمان المغربي) ونسب المجلسي هذا القول إلى المحققين من الرواة وجعله هو القول الأظهر
(بحار الأنوار42/99).
-. تسمية أبنائه أبناءهم بأسماء الخلفاء الثلاثة، وبناتهم باسم عائشة.
موسى بن جعفر الإمام السابع سمى أحد أبنائه « أبا بكر »
(كشف الغمة 217:2 مقاتل الطالبيين 561).
وهذا الإمام المذكور ولدت له بنت فسماها عائشة
(كشف الغمة 90:2)
كما أن جده علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب سمّى ابنته عائشة
(كشف الغمة 334:2 الفصول المهمة 283).
وكذلك الإ مام العاشر عند الشيعة علي بن محمد الهادي، له ولدٌ اسمه الحسن وبنت أسماها عائشة
(كشف الغمة 334:2 الفصول المهمة 283).
وعبد الله بن جعفر بن أبي طالب، له ولد أسماه أبا بكرٍ
(مقاتل الطالبين 123).
والحسن بن علي له ثلاثة أولاد، اسم أحدهم عمر
(تاريخ اليعقوبي 228:2 عمدة الطالب 81 منتهى الآمال للقمّي 240:1 الفصول المهمة 166).
وكان جعفر بن محمد الإمام السادس يقول : « ولدني أبو بكرٍ مرتين »
(عمدة الطالب 195ط:طهران الإرشاد للمفيد 186. الكافي كتاب الحجة 472:1).
وذلك لأن نسبه ينتهي إلى أبي بكرٍ من طريقين:
الأول: عن طريق والدته فاطمة بنت قاسم بن أبي بكرٍ.
الثاني: عن طريق جدته أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكرٍ التي هي أم فاطمة بنت قاسم بن محمد بن أبي بكرٍ.
- موت علي غدرا وهو خارج إلى الصلاة بضربة من الملعون ابن ملجم
(نهج البلاغة2/110).
-وصية علي عند موته « أوصيكم أن تصلحوا ذات بينكم فإن صلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصيام»
(نهج البلاغة3/76).
- ذهاب الحسين إلى موقع قتله وغدره وخيانته حين كان يظن أنه موضع نصره وتأييده وغدره. مع ادعاء الشيعة أنهم يعلمون الغيب، واعتراف الشيعة بخيانة وغدر شيعته.
- قول علي « وإني لست بفوق أن أخطئ ولا آمن على ذلك من نفسي»
(نهج البلاغة 202).
. سب علي شيعته واتهامهم بالجبن والغدر بل وبالردة. روى محمد بن يعقوب الكليني عن الكاظم أنه قال: »لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين. فقالوا : نحن شيعة علي. فقال لهم: إنما شيعة علي من صدق قوله فعله»
(الكافي8/228).
-. خطبة علي من ابنة أبي جهل.
- إغضاب علي فاطمة ثلاث مرات.
- صلاة علي الظهر بغير طهر كما اشتهر روايتها عند الشيعة. وأمر مناديه الناس أن يعيدوا الصلاة.
(تهذيب الأحكام3/39 الاستبصار1/433 بحار الأنوار88/67) وما رواه زرارة عن أبي جعفر عليه السلام
- أن عليا عليه السلام طاف طواف الفريضة ثمانية فترك سبعة وبنى على واحد وأضاف إليه ستة ثم صلى ركعتين خلف المقام»
(وسائل الشيعة9/437 و13/365 تهذيب الأحكام 5/117 والاستبصار2/218 وصرح الفاضل الهندي بصحته في كشف اللثام 1/336 والخوئي في كتاب الحج4/377 والطباطبائي في رياض المسائل1/409 و6/554 والصدوق في من لا يحضره الفقيه2/396 والكلبايكاني في تقريرات الحج2/82و84 ومحمد صادق الروحاني في فقه الصادق11/304 وانظر مستند الشيعة12/92 للمحقق النراقي ومجمع الفائدة7/110 للمحقق الأردبيلي مدارك الأحكام8/168 للسيد محمد العاملي ذخيرة المعاد3/636 للمحقق السبزواري).
36. أن جعفر صرح بأن الخليفة من بعده هو ولده إسماعيل ولكن ما لبث إسماعيل أن توفي في حياة أبيه مما اضطر الشيعة إلى القول على الله بالبداء وأنه بدا له في شأن إسماعيل. وكان ذلك سببا في تفرق الشيعة إلى فرق كثيرة.
37. أن الحسن العسكري – الإمام الحادي عشر عند الشيعة – قدر الله له أن يكون عقيما حتى مات ولم يكن له ولد. ولم يجدوا أحدا من نسائه حاملا مما اضطرهم أن يقسموا ميراثه بين أمه وبين أخيه جعفر. ومع ذلك يدعي الشيعة أن الثاني عشر ولد من فخذ أمه ونما سريعا حتى كان ينمو في اليوم نمو سنة بالنسبة لعامة الناس. وبهذا يجعل الله ذلك خاتمة الأكاذيب وهادمة الدين الرافضي من أساسه.
|
التعديل الأخير تم بواسطة جعفر222 ; 28-11-2007 الساعة 12:30 AM.
|
|
|
|
|