و دليل أفلاس هاللوطي
لا يعرف اين الزانية ما معنى اللواط ؟
و ليس بين الرجل و المرأة شيء يسمى لواط يا جاهل
اللواط فقط يكون بين ولدين كما كان الدمشقية يلاط به و يلوط فقط
و كما كان ايضاً يفعل العرعور ذو السروال المثقوب كما يسميه السوريين
طبعا لا تنسوا ماذكره الدمشقية في السابق : أخذوا من مؤخرة الحسين ع و أعملوا بها تربة لتسجدوا عليها !
و لم يرد عليه أحد من الوهابية لعنة الله عليهم
هم يرون في الدمشقية والخسيس والزغبي وغيره تلبيه لرغباتهم المريضة النفسية الطائفية اي صوت ناعق حتى لو كان لايملك علما يقفون معه على حسب درجة نصبه وعدائه لاهل البيت هذه قاعدة الوهابية الانجاس
هم يرون في الدمشقية والخسيس والزغبي وغيره تلبيه لرغباتهم المريضة النفسية الطائفية اي صوت ناعق حتى لو كان لايملك علما يقفون معه على حسب درجة نصبه وعدائه لاهل البيت هذه قاعدة الوهابية الانجاس
احسنت مولانا
فكل شخص نجس خبيث السريرة و حاقد و غبي في الرد
يعتبرونه بطل مغوار
احسنت مولانا
فكل شخص نجس خبيث السريرة و حاقد و غبي في الرد
يعتبرونه بطل مغوار
مثلا الزغبي ملك الجهل والغباء يعتبرونه اسد للسنة فقط لانه يسب في الشيعة ويدعو عليهم بالسرطان والوباء شوف الزغبي ماذا يقول عن قبور الاولياء وناصبي اخر يسيء لراس الحسين
الناصبي الدمشقية يهودي ابن حرام يصدر عنه هكذا قذارة
و لكن ألا يبحث هذا البغل في سيرة أجداده اللقطاء أهل السقيفه هل أقاموا السنة ؟
- صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 160 : باب نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم انى شئتم وقدموا لانفسكم الآية:
حدثنا اسحق أخبرنا النضر بن شميل أخبرنا ابن عون عن نافع قال كان ابن عمررضى الله عنهما إذا قرأ القرآن لم يتكلم حتى يفرغ منه فأخذت عليه يوما فقرأ سورة البقرة حتى انتهى إلى مكان قال تدرى فيما انزلت قلت لا قال انزلت في كذا وكذا ثم مضى *
وعن عبد الصمد حدثنى أبى حدثنى ايوب عن نافع عن ابن عمر فأتوا حرثكم انى شئتم قال يأتيها في *
رواه محمد بن يحيى بن سعيد عن أبيه عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان عن ابن المنكدر سمعت جابرا رضى الله عنه قال كانت اليهود تقول إذا جامعها من ورائها جاء الولد احول فنزلت نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم انى شئتم
- فتح الباري - ابن حجر ج 8 ص 140 :
قوله أخبرنا النضر بن شميل وهو عند المصنف أيضا عن إسحاق بن راهويه عن عبد الصمد وهو بن عبد الوارث بن سعيد وقد أخرج أبو نعيم في المستخرج هذا الحديث من طريق إسحاق بن راهويه عن النضر بن شميل بسنده وعن عبد الصمد بسند قوله (يأتيها في) هكذا وقع في جميع النسخ لم يذكر ما بعد الظرف وهو المجرور
ووقع في الجمع بين الصحيحين للحميدي يأتيها في الفرج وهو من عنده بحسب ما فهمه ثم وقفت على سلفه فيه وهو البرقاني فرأيت في نسخة الصغاني زاد البرقاني يعني الفرج وليس مطابقا لما في نفس الرواية عن بن عمر لما سأذكره
وقد قال أبو بكر بن العربي في سراج المريدين أورد البخاري هذا الحديث في التفسير فقال يأتيها في وترك بياضا والمسألة مشهورة صنف فيها محمد بن سحنون جزءا وصنف فيها محمد بشعبان كتابا وبين أن حديث بن عمر في إتيان المرأة في دبرها قوله رواه محمد بن يحيى بن سعيد أي القطان عن أبيه عن عبيد الله عن نافع عن بن عمر هكذا أعاد الضمير على الذي قبله والذي قبله قد اختصره كما ترى
فأما الرواية الاولى وهي رواية بن عون فقد أخرجها إسحاق بن راهويه في مسنده وفي تفسيره بالاسناد المذكور وقال بدل قوله حتى انتهى إلى مكان حتى انتهى إلى قوله نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أني شئتم فقال أتدرون فيما أنزلت هذه الآية قلت لا قال نزلت في إتيان النساء في أدبارهن وهكذا أورده بن جرير من طريق إسماعيل بن علية عن بن عون مثله ومن طريق إسماعيل بن إبراهيم الكرابيسي عن بن عون نحوه وأخرجه أبو عبيدة في فضائل القرآن عن معاذ بن عون فأبهمه فقال في كذا وكذا
وأما رواية عبد الصمد فأخرجها بن جرير في التفسير عن أبي قلابة الرقاشي عن عبد الصمد بن عبد الوارث حدثني أبي فذكره بلفظ يأتيها في الدبر وهو يؤيد قول بن العربي ويرد قول الحميدي وهذا الذي استعمله البخاري نوع من أنواع البديع يسمى الاكتفاء ولا بد له من نكتة يحسن بسببها استعماله وأما رواية محمد بن يحيى بين سعيد القطان فوصلها الطبراني في الاوسط من طريق أبي بكر الاعين عن محمد بن يحيى المذكور بالسند المذكور إلى بن عمر قال إنما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم نساؤكم حرث لكم رخصة في إتيان الدبر قال الطبراني لم يروه عن عبد الله بن عمر إلا يحيى بن سعيد تفرد به ابنه محمد كذا قال ولم يتفرد به يحيى بن سعيد فقد رواه عبد العزيز الدراوردي عن عبيد الله بن عمر أيضا كما سأذكره بعد وقد روى هذا الحديث عن نافع أيضا جماعة غير من ذكرنا ورواياتهم بذلك ثابتة عند بن مردويه في تفسيره وفي فوائد الاصبهانيين لابي الشيخ وتاريخ نيسابور للحاكم وغرائب مالك الدارقطني وغيرها
وقد عاب الاسماعيلي صنيع البخاري فقال جميع ما أخرج عن بن عمر مبهم لا فائدة فيه وقد رويناه عن عبد العزيز يعني الدراوردي عن مالك وعبيد الله بن عمر وابن أبي ذئب ثلاثتهم عن نافع بالتفسير وعن مالك من عدة أوجه أه كلامه ورواية الدراوردي المذكورة قد أخرجها الدارقطني في غرائب مالك من طريقة عن الثلاثة عن نافع نحو رواية بن عون عنه ولفظه نزلت في رجل من الانصار أصاب امرأته في دبرها فأعظم الناس ذلك فنزلت قال فقلت له من دبرها في قبلها فقال لا إلا في دبرها وتابع نافعا على ذلك زيد بن أسلم عن بن عمر وروايته عند النسائي بإسناد صحيح وتكلم الازدي في بعض رواته ورد عليه بن عبد البر فأصاب قال ورواية بن عمر لهذا المعنى صحيحة مشهورة من رواية نافع عنه بغير نكير أن يرويها عنه زيد بن أسلم قلت وقد رواه عن عبد الله بن عمر أيضا ابنه عبد الله أخرجه النسائي أيضا وسعيد بن يسار وسالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه مثل ما قال نافع وروايتهما عنه عند النسائي وابن جرير ولفظه عن عبد الرحمن بن القاسم قلت لمالك إن ناسا يروون عن سالم كذب العبد على أبي فقال مالك أشهد على زيد بن رومان أنه أخبرني عن سالم بن عبد الله بن عمر عن أبيه مثل ما قال نافع فقلت له أن الحارث بن يعقوب يروي عن سعيد بن يسار عن بن عمر أنه قال أف أو يقول ذلك مسلم فقال مالك أشهد على ربيعة لاخبرني عن سعيد بن يسار عن بن عمر مثل ما قال نافع وأخرجه الدارقطني من طريق عبد الرحمن بن القاسم عن مالك وقال هذا محفوظ عن مالك صحيح أه
روى الخطيب في الرواة عن مالك من طريق إسرائيل بن روح قال سألت مالكا عن ذلك فقال ما أنتم قوم عرب هل يكون الحرث الا موضع الزرع وعلى هذه القصة اعتمد المتأخرون من المالكية فلعل مالكا رجع عن قوله الاول أو كان يرى أن العمل على خلاف حديث بن عمر فلم يعمل به وأن كانت الرواية فيه صحيحة على قاعدته ولم ينفرد بن عمر بسبب هذا النزول فقد أخرج أبو يعلى وابن مردويه وابن جرير والطحاوي من طريق زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدرى ان رجلا أصاب امرأته في دبرها فأنكر الناس ذلك عليه وقالوا نعيرها فأنزل الله عزوجل هذه الآية.
الدر المنثور - جلال الدين السيوطي ج 1 ص 266 :
* وأخرج البيهقى في سننه عن محمد بن على قال كنت عند محمد بن كعب القرظى فجاءه رجل فقال ما تقول في اتيان المرأة في دبرها فقال هذا شيخ من قريش فسله يعنى عبد الله بن على بن السائب فقال قذر ولو كان حلالا * وأخرج ابن جرير عن الدراوردى قال قيل لزيد بن أسلم ان محمد بن المنكدر نهى عن اتيان النساء في أدبارهن فقال زيد أشهد على محمد لاخبرني أنه يفعله * وأخرج ابن جرير عن ابن أبى مليكة أنه سئل عن اتيان المرأة في دبرها فقال قد أردته من جارية لى البارحة فاعتاصت على فاستعنت بدهن * وأخرج الخطيب في رواة مالك عن أبى سليمان الجوزجانى قال سألت مالك بن أنس عن وطئ الحلائل في الدبر فقال لى الساعة غسلت رأسي منه * وأخرج ابن جرير في كتاب النكاح من طريق ابن وهب عن مالك أنه مباح * وأخرج الطحاوي من طريق أصبغ بن الفرج عن عبد الله بن القاسم قال ما أدركت أحدا أقتدى به في دينى يشك في أنه حلال يعنى وطئ المرأة في دبرها ثم قرأ نساؤكم حرث لكم ثم قال فاى شئ أبين من هذا