هناك روايات تشير إلى ذلك منها :
1- قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : (قال (صلى الله عليه وآله وسلم) : أبكي من ضربتك على القرن ولطم فاطمة خدّها وطعنة الحسن في الفخذ والسم الذي يسقى وقتل الحسين)(آمالي الشيخ الصدوق ص197).
2- رواية تصرح بمن فعل ذلك وهي : ((فلقيها عمر, فقال: يا بنت محمد ما هذا الكتاب الذي معك فقالت :كتاب كتب لي أبو بكر بـرَدّ فدك , فقال: هلميه إلّيّ, فأبت أن تدفعه إليه, فرفسها بَرجله وكانت حاملة بإبن إسمه المحسن من بطنها ثم لطمها فكأني أنظر إلى قرط في أذنها حين تفتت (أي كسر))) (الأختصاص ص 185).
3- ما ذكره صاحب كتاب (الهداية الكبرى) وكان بعدة عبارات منها:
(( وصفقة عمر على خدها حتى بدأ قرطاها تحت خمارها فأنتشر ))/ ص 407
(( ويصفق خدّها طالما كنت تصونه من ضيم الهوان يصل إليها من فوق الخمار))/ ص 407
(( وصفق وجهي - بيده - حتى أنتشر قرطي - من أذني - )) /ص 179
4- ما نقله صاحب البحار عن ابن طاووس في كتابه (زوايد الفوايد) عن حذيفة : (( ولطم وجه الزكية)) والمقصود هنا عمر (بحار الأنوار ج95/ص354
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
السلام على المكسورة الضلوع ... و لعن الله ظالميها و مغتصبي حقها و من أشعل النار عند باب بيتها و من لطمها ... لعنهم الله تعالى و عذّبهم عذابا يستغيث منه أهل النار أجمعين ...
عظّم الله أجوركم مولانا ...
و بارك الله فيكم على ما نقلتم و رزقكم و رزقنا شفاعة الزهراء عليها السلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا .... يا سيدي ويا مولاي يا رسول الله لك العزاء مولاي ومن يسموهم أصحابك فعلوا ببضعتكم وحبيبتك ...
لا أنالهم الله شفاعتك يا مولاي وحشرهم خاسئين لعنهم الله الى قيام يوم الدين
والسلام عليكم