[مرتضى الكاظمي]

قليل بحق الغادرين العقاب وقليل بحق الخونة الحرق والارهاب وقليل بحق المتذبذبين بالرأي والموقف من الجبناء الاعدامات وقليل بحقهم الصولات وجريمة ان تتوقف بهم الاعتقالات هذه هي خصلة الغدر تصدر من جديد من قبل مقتدى الجبان وأتباعه من جديد ها هم اليوم يخرجون عن ملتهم ليلتحقوا بملة البعثية والوهابية وحري بمقتدى ان يرتدي عبائة النساء وحري بالمالكي ان ينشر فديوات اللواطة بمقتدى اليوم قبل غد وما كان يتمتع به من أوضاع فنية في أحضان العريف الامريكي في قاعدة النجف سنة 2004 وحري بالمالكي ان يعيد من جديد صولة الفرسان التي كسرت ضهر البعير مقتدى لكي تدفنه حيا هذه المرة في وحل خيانته وغدره الذي أعتاد عليه وحري بمن يعبد مقتدى ان يعلم ان مقتدى قد أستلم رشوة من السيد أبو أسراء البطل المالكي المغوار حتى لا يخرجوا في تظاهرات 29 فبراير ومن كانم لا يعلم المبلغ انا اقول له اليوم فقد كان ثلاثة ملايين دولار امريكي مع فيلا هدية في جنوب لبنان مع المزرعة وحري لمن يتبع مقتدى انه يبيعهم بدراهم في سوق النخاسة وقد باعهم كثيرا ونطالب ابو أسراء البطل ان يشد عليهم رباط الخيل ويجرهم من اعناقهم الى غياهب السجون لكي لا يرون النور أبدا لبقية حياتهم فهم اي اتباع مقتدى لا يستحقون الحياة ولا بد لابو اسراء البطل ان يطهر الوزارات كافة وخاصة الامنية من أذرع وتوابع ميليشيات مقتدى حتى يستتب الامن في العراق وتكون نقطة نصر وفخر لابو اسراء في الانتخابات القادمة فهلا أعلنت على مقتدى وزبالته واتباعه الصولة الجديدة وليكن أسمها صولة العنفوان ضد الجرذان