بدعه >>> الصلاة خير من النوم , الصلاة خير من النوم <<< بدعه
الله اكبر , الله اكبر
--------------------------------
-البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 423 )
1841- وأخبرنا أبو بكر بن الحارث الفقيه ثنا علي بن عمر الحافظ ثنا محمد بن مخلد ثنا محمد بن اسمعيل الحساني ثنا وكيع عن العمري عن نافع عن إبن عمر عن عمر ووكيع عن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن إبن عمر عن عمر انه قال لموذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلوة خير من النوم الصلوة خير من النوم .
-------------------------
-السيوطي - تنوير الحوالك - رقم الصفحة : ( 92 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- مالك أنه بلغه أن المؤذن جاء عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر فجعلها في نداء الصبح .
- عن العمري عن نافع عن بن عمر عن عمر وعن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن بن عمر عن عمر أنه قال لمؤذنه إذا بلغت حي
على الفلاح في الفجر فقل الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم .
-------------------------------
الحطاب الرعيني - مواهب الجليل - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 74 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- واختلف في حين مشروعية هذا اللفظ في الموطأ أن المؤذن جاء يؤذن عمر بن الخطاب للصلاة فوجده نائما فقال : الصلاة خير من النوم .
فقال له : اجعلها في نداء الصبح .
---------------------------
سنن الترمذي- الصلاة - ماجاء في التثويب في الفجر - رقم الحديث : ( 182 )
التثويب : أن يقول في أذان الفجر الصلاة خير من النوم
- وروى عن مجاهد قال : دخلت مع عبد الله بن عمر مسجدا وقد اذن فيه ، ونحن نريد ان نصلى فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبد الله بن عمر
من المسجد وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ! ولم يصل فيه . قال وإنما كره عبد الله التثويب الذى احدثه الناس بعد .
الإمام مالك - كتاب الموطأ - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 72 )
153 - وحدثني عن مالك أنهم بلغهم أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح .
-------------------------
سنن الترمذي- الجامع الصحيح - أبواب الطهارة
197 - حدثنا أحمد بن منيع قال : حدثنا أبو أحمد الزبيري قال : حدثنا أبو إسرائيل ، عن الحكم ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن بلال ، قال : قال لي رسول الله (ص) : لا تثوبن في شيء من الصلوات إلا في صلاة الفجر ، وفي الباب عن أبي محذورة ، حديث بلال لا نعرفه إلا من حديث أبي إسرائيل الملائي وأبو إسرائيل لم يسمع هذا الحديث من الحكم بن عتيبة إنما رواه عن الحسن بن عمارة ، عن الحكم بن عتيبة وأبو إسرائيل اسمه إسماعيل بن أبي إسحاق وليس هو بذاك القوي عند أهل الحديث وقد إختلف أهل العلم في تفسير التثويب ، فقال بعضهم : التثويب أن يقول في أذان الفجر الصلاة خير من النوم ، وهو قول إبن المبارك ، وأحمد وقال إسحاق ، في التثويب غير هذا ، قال : هو شيء أحدثه الناس بعد النبي (ص) إذا أذن المؤذن فاستبطأ القوم قال بين الأذان والإقامة : قد قامت الصلاة ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح وهذا الذي قال إسحاق هو التثويب الذي كرهه أهل العلم ، والذي أحدثوه بعد النبي (ص) ، والذي فسر إبن المبارك ، وأحمد ، أن التثويب : أن يقول المؤذن في أذان الفجر ، الصلاة خير من النوم ، وهو قول صحيح ، ويقال له التثويب أيضا ، وهو الذي اختاره أهل العلم ورأوه وروي عن عبد الله بن عمر أنه كان يقول في صلاة الفجر الصلاة : خير من النوم وروي عن مجاهد ، قال : دخلت مع عبد الله بن عمر مسجدا وقد أذن فيه ، ونحن نريد أن نصلي فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبد الله بن عمر من المسجد ، وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ولم يصل فيه . وإنما كره عبد الله التثويب الذي أحدثه الناس بعد.
الدارقطني - سنن الدارقطني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 251 )
811 - حدثنا محمد بن مخلد ثنا محمد بن إسماعيل الحساني ثنا وكيع عن العمري عن نافع عن بن عمر عن عمر ووكيع عن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن بن عمر عن عمر أنه قال لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم .
مارايكم اعزائي في هذه البدعه ؟؟؟
افيدونا افادكم الله ....
*كل بدعه >>> ظلاله وكل ظلاله >>> النار*.
تحياتي واحترامي .... لبيك داعي الله .
التعديل الأخير تم بواسطة لبيك داعي الله ; 07-10-2008 الساعة 03:09 AM.
بدعه >>> الصلاة خير من النوم , الصلاة خير من النوم <<< بدعه
الله اكبر , الله اكبر
--------------------------------
-البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 423 )
1841- وأخبرنا أبو بكر بن الحارث الفقيه ثنا علي بن عمر الحافظ ثنا محمد بن مخلد ثنا محمد بن اسمعيل الحساني ثنا وكيع عن العمري عن نافع عن إبن عمر عن عمر ووكيع عن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن إبن عمر عن عمر انه قال لموذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلوة خير من النوم الصلوة خير من النوم .
-------------------------
-السيوطي - تنوير الحوالك - رقم الصفحة : ( 92 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- مالك أنه بلغه أن المؤذن جاء عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر فجعلها في نداء الصبح .
- عن العمري عن نافع عن بن عمر عن عمر وعن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن بن عمر عن عمر أنه قال لمؤذنه إذا بلغت حي
على الفلاح في الفجر فقل الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم .
-------------------------------
الحطاب الرعيني - مواهب الجليل - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 74 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- واختلف في حين مشروعية هذا اللفظ في الموطأ أن المؤذن جاء يؤذن عمر بن الخطاب للصلاة فوجده نائما فقال : الصلاة خير من النوم .
فقال له : اجعلها في نداء الصبح .
---------------------------
سنن الترمذي- الصلاة - ماجاء في التثويب في الفجر - رقم الحديث : ( 182 )
التثويب : أن يقول في أذان الفجر الصلاة خير من النوم
- وروى عن مجاهد قال : دخلت مع عبد الله بن عمر مسجدا وقد اذن فيه ، ونحن نريد ان نصلى فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبد الله بن عمر
من المسجد وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ! ولم يصل فيه . قال وإنما كره عبد الله التثويب الذى احدثه الناس بعد .
الإمام مالك - كتاب الموطأ - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 72 )
153 - وحدثني عن مالك أنهم بلغهم أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائما فقال الصلاة خير من النوم فأمره عمر أن يجعلها في نداء الصبح .
-------------------------
سنن الترمذي- الجامع الصحيح - أبواب الطهارة
197 - حدثنا أحمد بن منيع قال : حدثنا أبو أحمد الزبيري قال : حدثنا أبو إسرائيل ، عن الحكم ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن بلال ، قال : قال لي رسول الله (ص) : لا تثوبن في شيء من الصلوات إلا في صلاة الفجر ، وفي الباب عن أبي محذورة ، حديث بلال لا نعرفه إلا من حديث أبي إسرائيل الملائي وأبو إسرائيل لم يسمع هذا الحديث من الحكم بن عتيبة إنما رواه عن الحسن بن عمارة ، عن الحكم بن عتيبة وأبو إسرائيل اسمه إسماعيل بن أبي إسحاق وليس هو بذاك القوي عند أهل الحديث وقد إختلف أهل العلم في تفسير التثويب ، فقال بعضهم : التثويب أن يقول في أذان الفجر الصلاة خير من النوم ، وهو قول إبن المبارك ، وأحمد وقال إسحاق ، في التثويب غير هذا ، قال : هو شيء أحدثه الناس بعد النبي (ص) إذا أذن المؤذن فاستبطأ القوم قال بين الأذان والإقامة : قد قامت الصلاة ، حي على الصلاة ، حي على الفلاح وهذا الذي قال إسحاق هو التثويب الذي كرهه أهل العلم ، والذي أحدثوه بعد النبي (ص) ، والذي فسر إبن المبارك ، وأحمد ، أن التثويب : أن يقول المؤذن في أذان الفجر ، الصلاة خير من النوم ، وهو قول صحيح ، ويقال له التثويب أيضا ، وهو الذي اختاره أهل العلم ورأوه وروي عن عبد الله بن عمر أنه كان يقول في صلاة الفجر الصلاة : خير من النوم وروي عن مجاهد ، قال : دخلت مع عبد الله بن عمر مسجدا وقد أذن فيه ، ونحن نريد أن نصلي فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبد الله بن عمر من المسجد ، وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ولم يصل فيه . وإنما كره عبد الله التثويب الذي أحدثه الناس بعد.
- سنن الدارقطني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 251 )
811 - حدثنا محمد بن مخلد ثنا محمد بن إسماعيل الحساني ثنا وكيع عن العمري عن نافع عن بن عمر عن عمر ووكيع عن سفيان عن محمد بن عجلان عن نافع عن بن عمر عن عمر أنه قال لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم .
مارايكم اعزائي في هذه البدعه ؟؟؟
افيدونا افادكم الله ....
*كل بدعه >>> ظلاله وكل ظلاله >>> النار*.
تحياتي واحترامي .... لبيك داعي الله .
مثابة اختي الكريمة
والله ان لديهم بدع ما بعدها بدع
الـردّ :
هذا يدل على الجهل الرافضي !
فإن قول " الصلاة خير من النوم " ليست من مُختَرعات عُمر رضي الله عنه كما زَعَم ! بل هي من السنة الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ففي حديث أبي محذورة رضي الله عنه قال :
قلت : يا رسول الله علمني سنة الأذان .
قال : فمسح مقدم رأسي ، وقال :
تقول :
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر - ترفع بها صوتك - ثم تقول :
أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله . أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله - تخفض بها صوتك - ثم ترفع صوتك بالشهادة :
أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله .
أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن محمدا رسول الله . حي على الصلاة حي على الصلاة .
حي على الفلاح حي على الفلاح ،
فإن كان صلاة الصبح قلتَ : الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم . الله أكبر الله أكبر . لا إله إلا الله . رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي
قال محذورة رضي الله عنه :
كنت أؤذن للنبي صلى الله عليه
وسلم فكنت أقول في أذان الفجر الأول :
حي على الصلاة حي على الفلاح الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله .
فهذا يدل على أن قول المؤذن لصلاة الفجر
" الصلاة خير من النوم " ليس مما ابتدعه عمر رضي الله عنه – كما زَعَم الرافضي – .
وليت المعترض من غير الرافضة ! لأن الرافضة زادوا في الأذان
" حي على خير العَمَل "
وزادوا شهادة ثالثة عما عليه أهل القِبْلَة ،
وهي قولهم في الأذان : اشهد أن علياً وليّ الله " .
وأهل السنة يشهدون أن علياً وليّ الله ، بل هو من خيرة أولياء الله ، وفرق بين أن نشهد بهذا وبين أن تُجعَل في الأذان !
وهذه ينفرد بها الرافضة عن سائر أهل القبلة ، وهي مما زادوه واخترعوه في العبادة .
فـ [ من الذي أعطاههم الحق ليجتهدوا مقابل النص ؟!! ]
من الذي أعطى أئمة الرافضة أن يُشرِّعوا لهم الخمس ؟
من الذي أعطاهم الحق ليُشرِّعوا في الأذان ( حي على خير العمل ) ؟
من الذي أعطاهم الحق ليزيدوا في الأذان شهادة ثالثة ( اشهد أن علياً ولي الله ) ؟
من الذي أعطاهم الحق ليُشرِّعوا طقوساً معينة مخصوصة ليوم عاشوراء ؟
من الذي أعطاهم الحق ليحجّوا إلى كربلاء والعتبات المقدّسة في النجف ؟
ومن الذي أعطاهم الحق ليبنوا لهم كعبة في قُـم ؟!!!
وليت المعترض من غير الرافضة ! لأن الرافضة زادوا في الأذان
" حي على خير العَمَل "
وأهل السنة يشهدون أن علياً وليّ الله ، بل هو من خيرة أولياء الله ، وفرق بين أن نشهد بهذا وبين أن تُجعَل في الأذان !
وهذه ينفرد بها الرافضة عن سائر أهل القبلة ، وهي مما زادوه واخترعوه في العبادة .
فـ [ من الذي أعطاههم الحق ليجتهدوا مقابل النص ؟!! ]
من الذي أعطى أئمة الرافضة أن يُشرِّعوا لهم الخمس ؟
من الذي أعطاهم الحق ليُشرِّعوا في الأذان ( حي على خير العمل ) ؟
انت قلت الرافضة فقط وانا زدت لمعلوماتك الزيدية ايضا
ذكر الشيخ عبد الله المراغي و هو من أعلام علماء السنة في القرن السابع الهجري في كتابه " السلافة في أمر الخلافة " روايتين يمكن الوصول من خلالهما إلى تاريخ البدء بذكر الشهادة الثالثة في الأذان
الرواية الأولى : مضمونها أن الصحابي الجليل سلمان المحمدي ( الفارسي ) أذّن بزيادة الشهادة الثالثة ، فأنكر ذلك بعض الصحابة و رفعوا الشكوى إلى النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) ، لكنه ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهذه الشكوى بل جابههم بالتأنيب و أقرّ لسلمان هذه الزيادة و لم يعترض عليه ذلك .
الرواية الثانية : إن الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري أذّن بعد يوم الغدير فزاد الشهادة الثالثة و شهد بالولاية لعلي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، فثار جمع ممن سمع الأذان و هرعوا إلى رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و شكوا إليه ما سمعوه من أبي ذر ، إلا أن الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهم بل و بّخهم بقوله : " أما و عيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية ؟! "
ثم عقّب كلامه ( صلَّى الله عليه و آله ) قائلاً : " أما سمعتم قولي في أبي ذر : ما أظلّت الخضراء و لا أقلّت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر ؟! "
فرسول الله في كل مورد يذكر علي معه والاذان من جملة الموارد ، ومن شواهدها من كتب السنّة قوله (ص) لعلي : ما سئلت ربّي شيئا في صلاتي إلاّ اعطاني وما سألت لنفسي شيئا إلاّ سألت لك . مجمع الزوائد : 9 / 110 .
كنز العمّال : 13 / 113 .
الرياض النضرة : 2 / 213 .
الامر الاخر : ان الشهادة الثالثة بدأت من بعد يوم الغدير وقد أذّن ابو ذر وسلمان بهذه الطريقة .
فما رواه الخوارزمي في مناقبه بسند معتبر عن ابن عباس قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
«لما عرج بي إلى السماء رأيت باب الجنة مكتوباً: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي حبيب الله، الحسن والحسين صفوة الله، فاطمة أمة الله، على مبغضهم لعنة الله.)
المناقب للخوارزمي: 2 ـ 3، ومثله ما رواه الخوارزمي كذلك في مقتل الحسين: 108. وما أخرجه عن علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال:
«قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أتاني جبرائيل (عليه السلام) وقد نشر جناحيه فإذا في أحدهما مكتوب: لا إله إلا الله محمد النبي، ومكتوب على الآخر: لا إله إلا الله علي الوصي».
وما رواه ابن عساكر بسند رفعه إلى جابر قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول:
«رأيت على باب الجنة مكتوباً: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي أخو رسول الله».
تاريخ دمشق 53: 302.
وما رواه سبط ابن الجوزي عن أحمد فيما أخرجه في مناقبه عن جابر قال:
«قال رسول الله(صلى الله عليه وآله): يا علي والذي نفسي بيده أن على باب الجنة مكتوباً لا إله إلا الله، محمد رسول الله، علي بن أبي طالب أخو رسول الله (صلى الله عليه وآله) قبل أن يخلق الله السموات والأرض بألفي سنة)
تذكرة الخواص للسبط ابن الجوزي.
حي على الصلاة ,حي على الصلاة
حي على الفلاح , حي على الفلاح
حي على خير العمل , حي على خير العمل
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصلاة - ذكر جماع الأذان والأقامة
1845 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا : ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا يحيى بن أبي طالب ثنا عبد الوهاب بن عطاء ثنا مالك بن أنس عن نافع ، قال : كان إبن عمر يكبر في النداء ثلاثا ويشهد ثلاثا وكان أحيانا إذا قال : حي على الفلاح قال : على إثرها حي على خير العمل ورواه عبد الله بن عمر ، عن نافع قال : كان إبن عمر ربما زاد في أذانه : حي على خير العمل ، ورواه الليث بن سعد ، عن نافع.
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الصلاة - ذكر جماع الأذان والأقامة
1846 - كما أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أنا أبو بكر بن إسحاق ثنا بشر بن موسى ثنا موسى بن داود ثنا الليث بن سعد عن نافع ، قال : كان إبن عمر لا يؤذن في سفره وكان يقول : حي على الفلاح ، وأحيانا يقول : حي على خير العمل ورواه محمد بن سيرين عن إبن عمر أنه كان يقول ذلك في أذانه وكذلك رواه نسير بن ذعلوق عن إبن عمرو قال : في السفر ، وروي ذلك ، عن أبي أمامة.
عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - كتاب الصلاة - باب الأذان
1732 - عبد الرزاق ، عن إبن جريج ، عن نافع ، عن إبن عمر ، أنه كان يقيم الصلاة في السفر يقولها مرتين - أو ثلاثا - يقول : حي على الصلاة حي على الصلاة ، حي على خير العمل.
عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - كتاب الصلاة - باب الأذان
1732 - عبد الرزاق ، عن إبن جريج ، عن نافع ، عن إبن عمر ، أنه كان يقيم الصلاة في السفر يقولها مرتين - أو ثلاثا - يقول : حي على الصلاة حي على الصلاة ، حي على خير العمل.