فأنت ـ سيّدي ـ رحمة لأهل الدنيا اذ هديتهم إلى دين في الأخذ به سعادتهم في دنياهم وأُخراهم.
وأنت ـ مولاي ـ رحمة لأهل الدنيا إذ جعلتهم يتنعّمون بالطُهر والأخلاق الطيّبة والخصال الشريفة.
لذا نحن نصلّي عليك فنقول:
(اللهم صلّ على محمدٍ كما حمل وحيك، وبلّغ رسالاتك.. وصلّ على محمدٍ كما غفرتَ به الذنوب، وسترت به العيوب، وفرّجت به الكروب. وصلّ على محمدٍ كما دفعتَ به الشقاء، وكشفت به الغمّاء، وأجبت به الدعاء، ونجّيت به من البلاء. وصلّ على محمدٍ كما رحمتَ به العباد، وأحييت به البلاد...).
والحمد لله رب العالمين
اللهم إنــا نسألك الأمن والأمان لبلدنا العراق
بجاه نبينا محمد وآل بيته الطيبين الأطهار
(اللهم صلّ على محمدٍ كما حمل وحيك، وبلّغ رسالاتك.. وصلّ على محمدٍ كما غفرتَ به الذنوب، وسترت به العيوب، وفرّجت به الكروب. وصلّ على محمدٍ كما دفعتَ به الشقاء، وكشفت به الغمّاء، وأجبت به الدعاء، ونجّيت به من البلاء. وصلّ على محمدٍ كما رحمتَ به العباد، وأحييت به البلاد...).