- لكلِّ غادرٍ لواءٌ يُعرفُ به يومَ القيامةِ
الراوي: أنس بن مالك المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 7325
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وهذا رأي الامام علي عليه السلام في أبي بكر وعمر من كتب أهل السنه :
كما في صحيح مسلم قال عمر: قال فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من بنأخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليهوسلم ما نورث ما تركنا صدقةفرأيتماه كاذبا آثما غادراخائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفيأبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكرفرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائناوالله يعلم إني لصادق بارراشد تابع للحق
ومن كتب الشيعه انقل هذه الروايات :
الكافي ج 8 ص 245
340- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) عَنْهُمَا فَقَالَ يَا أَبَا الْفَضْلِ مَا تَسْأَلُنِي عَنْهُمَا فَوَ اللهِ مَا مَاتَ مِنَّا مَيِّتٌ قَطُّ إِلا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا وَمَا مِنَّا الْيَوْمَ إِلا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا يُوصِي بِذَلِكَ الْكَبِيرُ مِنَّا الصَّغِيرَ إِنَّهُمَا ظَلَمَانَا حَقَّنَا وَمَنَعَانَا فَيْئَنَا وَكَانَا أَوَّلَ مَنْ رَكِبَ أَعْنَاقَنَا وَبَثَقَا عَلَيْنَا بَثْقاً فِي الإسْلامِ لا يُسْكَرُ أَبَداً حَتَّى يَقُومَ قَائِمُنَا أَوْ يَتَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا ثُمَّ قَالَ أَمَا وَاللهِ لَوْ قَدْ قَامَ قَائِمُنَا أَوْ تَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا لأبْدَى مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُكْتَمُ وَلَكَتَمَ مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُظْهَرُ وَاللهِ مَا أُسِّسَتْ مِنْ بَلِيَّةٍ وَلا قَضِيَّةٍ تَجْرِي عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ إِلا هُمَا أَسَّسَا أَوَّلَهَا فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.
مرآة العقول ج26، ص: 212(حسن أو موثق)
الكافي ج 8 ص 246
343- حَنَانٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قُلْتُ لَهُ مَا كَانَ وُلْدُ يَعْقُوبَ أَنْبِيَاءَ قَالَ لا وَلَكِنَّهُمْ كَانُوا أَسْبَاطَ أَوْلادِ الأنْبِيَاءِ وَلَمْ يَكُنْ يُفَارِقُوا الدُّنْيَا إِلا سُعَدَاءَ تَابُوا وَتَذَكَّرُوا مَا صَنَعُوا وَإِنَّ الشَّيْخَيْنِ فَارَقَا الدُّنْيَا وَلَمْ يَتُوبَا وَلَمْ يَتَذَكَّرَا مَا صَنَعَا بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلام) فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.
مرآة العقول ج26، ص: 215(حسن أو موثق)
وهنا ماجاء عن الامام الصادق عليه السلام :
تهذيب الأحكام ج 2 ص 321
(1313) 169 محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل ابن بزيع عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: سمعنا أبا عبدالله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاوية.
ملاذ الأخيار ج4، ص: 484(صحيح)
وبعد مطالبته عليه السلام بحق الزهراء عليها السلام التي عانت من قول ابي بكر أن الأنبياء لايورثون الذي تناسى قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لزيد إشهدوا أنه إبني يرثني وارثه كما صح هذا في مصادر أهل السنه وإن قال قائل هذا قبل بعثته قلنا له إستمر التبني الى السنه الرابعه للهجره وقيل في الخامسه للهجره الى أن حرمه الله عزوجل وأنزل فيه القرآن :
زاد المعاد في هدي خير العباد للعلامه ابن قيم الجوزية ( ج3 / ص18)
فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك أخرجه إلى الحجر فقال: أشهدكم أن زيدا ابني يرثني وأرثه، فلما رأى ذلك أبوه وعمه طابت نفوسهما فانصرفا، ودعي زيد بن محمد حتى جاء الله بالإسلام فنزلت {ادعوهم لآبائهم} [الأحزاب: 5]
- قلتُ : يا رسولَ اللهِ متى كنتَ نبيًّا ؟ وفي روايةٍ متى كتبت نبيًّا ؟ قال : وآدمُ بين الروحِ والجسدِ الراوي: ميسرة الفجر المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 2/147
خلاصة حكم المحدث: صحيح
* نأتي لضرب الزهراء عليها السلام فيه وهذا الضرب ندين به حتى المنكرين له ونلزمهم بغلظة عمر المشهور بدرته التي يضرب فيها البواكي كما ورد بأسانيد صحيحه عندهم فهي لم تزل باكيه على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نادبه له فماهو حال عمر بعد سماع هذا !!! :
- لما ثَقُل النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جعَل يتَغَشَّاه ، فقالتْ فاطمةُ عليها السلامُ : واكَربَ أباه ، فقال لها : ( ليس على أبيك كَربٌ بعدَ اليومِ ) . فلما مات قالتْ : يا أبَتاه ، أجاب ربًّا دَعاه ، يا أبَتاه ، مَن جنةُ الفِردَوسِ مَأواه ، يا أبَتاه ، إلى جِبريلَ نَنعاه .فلما دُفِن قالتْ فاطمةُ عليها السلامُ : يا أنسُ ، أطابَتْ أنفسُكم أن تَحثوا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الترابَ .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4462
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
فكيف سيفرق في الضرب بينها وبين غيرها من النساء اليس الحكم عند عمر بن الخطاب واحد والباكيه تضرب لامحاله!
ونكتفي بأن الإمام علي عليه السلام كره محضر عمر بن الخطاب لماعلمه من شدته التي أدت الى ضرب الزهراء عليها السلام كما في البخاري ، وقد ورد هذا عن ابن قتيبه بأنها أسقطت من الضرب وحذفوه للتستر على الحادثه فقد نقل ابن شهراشوب (8) عن معارف ابن قتيبه الآتي : وفي معارف القتيبي : أن محسنا فسد من زخم قنفذ العدوي " ولكن العباره حرفت في غير هذه الطبعه التي نقل منها الى : أما محسن بن علي فهلك ، وهو صغير !
ولقد حسم أمر المحسن بأنه سقط ولم يتوفى وهو صغير ابن المبرد – قال : 5 – : محسن :قيل: سقط ، وقيل : بل درج صغيرا ، والصحيح أن فاطمه أسقطته جنينا . (9)
وقد روى الاعتداء على الزهراء في كتابه الجويني الشافعي شيخ الامام الذهبي وهو ليس بشيعي والمراجع لكتابه يرى وصفه لأبي حنيفه بالإمام ويترضى عليه كما في الباب 70 من السمط الأول من فرائد السمطين ، الى غير ذلك مما يكشف عدم تشيعه ، وفي فتوى سنيه علقت على روايه فيها ذكر لأسماء أئمة الشيعه الاثني عشرالتي رواها القندوزي الحنفي والذي روى في كتابه ينابيع الموده (10)
عن جابر بن سمرة أنَّه قال كنت مع أبي عند النبي (صَلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ) فسمعته يقول: بعدي اثنا عشر خليفة.ثم اخفي صوته، فقلت لأبي: ما الذي أخفي صوته؟ قال: قال:كلُّهم من بني هاشم )
و كذلك روى رواية أسماء أئمة الشيعه الاثني عشرالجويني الشافعي في كتابيه ، وهي بسنده إلى جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " يا جابر إن أوصيائي وأئمة المسلمين من بعدي أولهم علي , ثم الحسن , ثم الحسين ثم علي بن الحسين , ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ستدركه يا جابر فإذا لقيته فأقرأه مني السلام , ثم جعفر بن محمد , ثم موسى بن جعفر , ثم علي بن موسى , ثم محمد بن علي , ثم علي بن محمد , ثم الحسن بن علي , ثم القائم اسمه اسمي وكنيته كنيتي محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك وتعالى على يديه مشارق الأرض ومغاربها , ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من امتحن الله قلبه للإيمان "
بالتالي : ويرويها القندوزي المتوفى سنة 1294هـ أو أبو إسحاق الحمويني المتوفى سنة 722 هـ وكل منهما يرويها في كتاب له يُشَك في نسبته إليه لا سيما وأنهما سنيان . (11)
والروايه في ضرب الزهراء عليها السلام عن ابن عباس في كتاب فرائد السمطين يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ... و إِنّي لَمّا رَأيتُها ذَکَرتُ ما يُصنَعُ بِها بَعدِي کَأنّي بِها وَ قَد دَخَلَ الذُّلُّ بَيتَها وَ انتُهِکَت حُرمَتُها وَ غُصِبَت حَقُّها وَ مُنِعَت إرثُها وَ کُسِرَ جَنبُها [ وَ کُسِرَت جَنَبتُها ] وَ أسقَطَت جَنِينَها وَ هِيَ تُنادِي :يا مُحَمَّداه فَلا تُجابُ ، وَ تَستَغِيثُ فَلا تُغاثُ ، الى ان يقول : فَأقُول عِندَ ذلِکَ :أللّهُمَّ العَن مَن ظَلَمَها و عاقِِب مَن غَضَبَها و ذَلِّل مَن أذَ لَّها و خَلِّد في نارِکَ مَن ضَرَبَ جَنبَها [ جَنبَيها ] حَتّي ألقَت وَلَدَها .فَتَقُولُ الملائکة عند ذَلِک آمِينَ(12) والروايه سندها معتبر رواها الشيخ الصدوق كما ورد في جلاء العيون للمجلسي ج4ص186
وماكان إخراج الجويني الشافعي لهذه الروايه في كتابه الا لأنه مطمئن بصحتها قال العلامه ابن القيم :
وهو آخذ بقول الشيعه : إن فقهاء الإمامية من أولهم إلى آخرهم ينقلون عن أهل البيت أنه لا يقع الطلاق المحلوف به وهذا متواتر عندهم عن جعفر بن محمد وغيره من أهل البيت وهب أن مكابرا كذبهم كلهم وقال قد تواطئوا على الكذب عن أهل البيت ففي القوم فقهاء وأصحاب علم ونظر في اجتهاد وإن كانوا مخطئين مبتدعين في أمر الصحابة فلا يوجب ذلك الحكم عليهم كلهم بالكذب والجهل وقد روى أصحاب الصحيح عن جماعة من الشيعة وحملوا حديثهم واحتج به المسلمون ولم يزل الفقهاء ينقلون خلافهم ويبحثون معهم والقوم وإن أخطأوا في بعض المواضع لم يلزم من ذلك أن يكون جميع ما قالوه خطأ حتى يرد عليهم هذا لو انفردوا بذلك عن الأمة...الخ (13)
- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعَث مُعاذًا إلى اليمَنِ ، فقال : ( اتقِ دعوةَ المظلومِ ، فإنها ليس بينَها وبينَ اللهِ حجابٌ) .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2448
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
- ستةٌ لَعَنْتُهم ولعنَهمْ اللهُ وكلُّ نبيٍّ مُجابٌ : الزائدُ في كتابِ اللهِ، والمُكَذِّبُ بقدَرِ اللهِ، والمُتسلطُ بالجبروتِ فيُعِزُّ بذلكِ منَ أَذَلَّ اللهُ ويذلُّ منْ أعزَّ اللهُ، والمستَحِلُّ لحَرِمِ اللهِ، والمستحلُّ منْ عِتْرَتِي ما حَرَّمَ اللهُ، والتاركُ لسنتِي
الراوي: عائشة وعبدالله بن عمر المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 4660
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فقد لازم الزهراء عليها السلام الامام علي عليه السلام- في مرضها الذي هو من الضرب المبرح الى ان وافتها المنيه
قال الشيخ عثمان الخميس ماهذا نصه :
هل بايع علي مع الناس أو تأخر إلى ستة أشهر ؟
الذي ظهر لي أن عليا بايع ثم لازم فاطمة في مرضها حتى ظن البعض أنه لم يبايع خاصة إذا أضفنا لهذا تأخر علي والزبير حتى دعاهما أبو بكر كما في حديث أبي سعيد الذي سنذكره الآن ، ويدل على أنه بايع أمور منها:
كون علي لم يبايع من إدراج تلاميذ الزهري بعد ما أضافه أثناء تحديثه . وليس من كلام عائشة.
أن عليا بايع مع الناس كما ذكر ذلك أبو سعيد الخدري وهو قد حضر الحادثة بخلاف الزهري فإنه لم يبين عمن حمل هذا.
على فرض أن عدم مبايعة علي من قول عائشة وليس من كلام الزهري ، فإن حديث أبي سعيد مقدم لأن أبا سعيد حدث بما علم وعائشة حدثت بما علمت ومن علم حجة على من لم يعلم ، وذلك أن عائشة لم تحضر ، قال الحكمي: وهذا لا ينافي ما ذكر في بيعته إياه حين أرسل إليه لما افتقده ليلة السقيفة أو صبيحتها ولفظه لم يكن بايع تلك الأشهر إن كان من قول عائشة فلعلها لم تعلم بيعته الأولى التي أثبتها أبو سعيد وغيره لأن الرجال في مثل هذه المسألة أقوم وأعلم بها إذ لا يحضرها النساء وأيضا فقد قدمنا مرارا أن مجرد النفي لا يكون علما وعند المثبت زيادة علم انفرد بها عن النافي إذ آية ما عند النافي أنه لا يعلم ولعل عائشة تيقنت عدم حضوره بيعة السقيفة من العشي ولم يبلغها حضوره صبيحتها في البيعة العامة وإن كان هذا كلام بعض الرواة فهو بمجرد ما فهمه من البيعة الأخرى ظن أنه لم يبايع قبل ذلك مصرحا بظنه ( ولم يكن بايع تلك الأشهر ) { 3/1137 معارج القبول} (14)
أقول : فهذا كله يثبت تخلفه عن البيعه وإكراهه عليها فهل أكره في حياة الزهراء عليها السلام العليله على البيعه وبعد وفاتها ايضآ أم انه تصالح بعد ذلك مع ابي بكر ! وهل تقبل بيعة المكره
اذا قلنا أن الامام بايع مكرهآ لقد سمعت الشيخ غازي حنينه في لقاء يقول أن البيعه بالإكراه لاتعد بيعه وهي باطله
دمتم برعاية الله
كتبته / وهج الإيمان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) الكاشف ج1ص461
(2) تقريب التهذيب ج1 ص252
(3) الوافي بالوفيات - الصفدي - ج ١٧ - الصفحة ٢١٢
(4)الأنساب - السمعاني ج 3 ص 104 ، ط دار الكتب العلمية ، ط1 ، 1419هـ/1998م ، بيروت
(5) مناقب آل أبي طالب: ج 3 ص 407 ط دار الأضواء
(6) كتاب اليقين بإختصاص مولانا علي بإمرة المؤمنين - للسيد على بن طاوس الحلي
(7) الفهرست: ص 120 رقم 529
(8) أنظر الباب 37، الهامش 2 من هذا الكتاب
(9) الشجره النبويه في نسب خير البريه صلى الله عليه وعلى آله وسلم ص120– شرح وتعليق أحمد صلاح الدين أحمد
(10) ج : 3، الباب:77
(11) مركز الفتوى ، رقم الفتوى: 52163
(12) ج 2، ص 34- 36
(13) الصواعق المرسله الصواعق المرسلة ج2 ص 616 ، 617 ط . دار العاصمة / الرياض سنة 1312 هـ
(14) حديث عائشه وقصة فدك ( الجزء الثالث )