السلام عليكم موالين الاكارم
اليوم اعرض عليكم موضوع اريد ان اقول انه بمنزله القنبله النووية على راس الوهابية
لااعلق كثيرا ولكن اترركم مع الوثيقه وهذا شيخ الاسلام الاموي ذنب الشيطان ابن تيميه
===================================
مجموعة الفتاوى
لذنب الشيطان ابن تيمية
الجزءالرابع عشر-ص74
مانصه
ما كان كفراً من الأعمال الظاهرة : كالسجود للأوثان ، وسب الرسول ، ونحو ذلك ، فإنما ذلك لكونه مستلزماً لكفر الباطن ، وإلا فلو قدر أنه سجد قدام وثن ، ولم يقصد بقلبه السجود له ، بل قصد السجود لله بقلبه ، لم يكن ذلك كفراً . وقد يباح ذلك إذا كان بين مشركين يخافهم على نفسه ، فيوافقهم في الفعل الظاهر ، ويقصد بقلبه السجود لله ؛ كما ذكر أن بعض علماء المسلمين وعلماء أهل الكتاب فعل نحو ذلك مع قوم من المشركين ، حتى دعاهم إلى الإسلام ، فاسلموا على يديه
ولم يظهرمنافرتهم في اول الامر
والوثيقه
اذن لو سجد الشخص لهبل والات وقد انه سجد لله لا يعد كفرا
فنأخذ الامر على جانبين
----------------------
1-السجود للوثن ويقصد به السجود لله بقلبه حلال(اذن لو سجدنا للامام الحسين-ع- وهو ابن بنت النبي-ص- ونقصد اننا سجدنا لله هذا حلال-وهذا من باب القياس والمثل)
2-ويقول قد يباح هذا الفعل ايضا اذا خاف الانسان على نفسه وهذه عين التقيه اليس كذالك
=========================================
شاهد اخر
تاريخ مدينه السلام
للخطيب البغدادي -الخامس عشرص509
مانصه
أخبرنا محمد بن الحسين بن الفضل القطان ، أخبرنا عبد الله بن جعفر بن درستويه ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثني علي بن عثمان بن نفيل ، حدثنا أبو مسهر ، حدثنا يحيى بن حمزة - وسعيد يسمع - أن أبا حنيفة قال : لو أن رجلا عبد هذه النعل يتقرب بها إلى الله ، لم أر بذلك بأسا . فقال سعيد : هذا الكفر صراح.
اسناده صحيح
•طرق الحديث:
1.ابن حبان في كتاب المجروحين( ج3/ص73) : أخبرنا الثقفي قال : حدثنا أحمد بن الوليد الكرخي قال : حدثنا الحسن بن الصباح قال : حدثنا محفوظ بن أبي ثوبة قال : حدثني ابن أبي مسهر قال : حدثنا يحيى ابن حمزة وسعيد بن عبد العزيز قالا : سمعنا أبا حنيفة يقول : لو أن رجلا عبد هذا البغل تقربا بذلك إلى الله جل وعلا لم أر بذلك بأسا.
2-ابن الجوزي في المنتظم في التاريخ (ج3/ص25): أخبرنا القزاز قال: أخبرنا أحمد بن علي الحافظ قال: أخبرنا محمد بن الحسين بن الفضل قال: أخبرنا عبد الله بن جعفر بن درستويه قال: حدثنا يعقوب بن سفيان قال: حدثني علي بن عثمان بن نفيل قال: حدثنا أبو مسهر قال: حدثنا يحيى بن حمزة: أن أبا حنيفة قال: لو أن رجلاً عبد هذا البغل يتقرب به إلى الله لم أر بذلك بأساً.
3-الفسوي في كتاب المعرفة و التاريخ(ج1/ص368): حدثني علي بن عثمان بن نفيل حدثنا أبو مسهر حدثنا يحيى بن حمزة - وسعيد يسمع - : أن أبا حنيفة قال: لو أن رجلاً عبد هذه النعل يتقرب بها إلى الله لم أر بذلك بأساً. فقال سعيد: هذا الكفر صراحاً.
•سند الرواية:
1.يحيى بن حمزة بن واقد الحضرمى:
*احمد بن حنبل : ليس به بأس
*يحي بن معين : ثقة
* أبو حاتم : كان صدوقا
* عثمان الدارمي: ثقة عالم
* أبو داوود : ثقة
* النسائي : ثقة
* العجلي : ثقة
* ابن حجر : ثقة
ترجمته "المزي في تهذيب الكمال (ج31/ص279), ابن حجر في تهذيب التهذيب(ج11/ص176), الذهبي في تاريخ الاسلام(ج17/ص446).
2.عبد الأعلى بن مسهر بن عبد الأعلى:
*أحمد بن حنبل : عده من اصحاب الحديث , ثبت
*يحيى بن معين : ثقة
*أبو حاتم : ثقة
* العجلي : ثقة
*أبو داود : ثقة
* بن حبان : إمام أهل الشام في الحفظ
*الذهبي : شيخ الشام
ترجمته" المزي في تهذيب الكمال(ج16/ص370), الذهبي في الكاشف في من له رواية(صفحة612), ابن حجر في تهذيب الكمال( ج6/ص90)
3.على بن عثمان بن محمد بن سعيد النفيلى:
*النسائي : ثقة
*ابن حبان : ثقة
* ابن حجر : لا بأس به
ترجمته"تقريب التهذيب(ج1/ص699), تاريخ الاسلام(ج20/ص405)
------------------------------------------------
تقبلوها ياوهابية يااقزام----صفعاات الطالب313