[فداك ياعلي]

( إذا التقى المسلمان بسيفيهما )



صحيح البخاري- الإيمان - وإن طائفتان.. - رقم الحديث : ( 30 )

- حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن بن المبارك ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أيوب ‏ ‏ويونس ‏ ‏عن ‏ ‏الحسن ‏ ‏عن ‏ ‏الأحنف بن قيس ‏ ‏قال ‏ذهبت لأنصر هذا ‏ ‏الرجل ‏ ‏فلقيني ‏ ‏أبو بكرة ‏ ‏فقال أين تريد قلت أنصر هذا ‏ ‏الرجل ‏ ‏قال ارجع فإني سمعت رسول الله ‏ ( ) ‏ ‏يقول ‏ ‏إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار فقلت يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول قال إنه كان حريصا على قتل صاحبه.



الرابط :


http://hadith.al-islam.com/Display/D...?hnum=30&doc=0






الرواية صحيحة بما انها صدرت عن البخاري المقدس عندكم!!

ولنا كم سؤال ونتمنى ان نرى اجابة..! قلنا نتمنى..


1- الامام علي عليه وطلحة من المبشرين بالجنة وقد التقت سيوفهم بمعركة الجمل!! فهل هما بالنار؟؟! ام احدهما؟؟!!


2- الامام علي ومعاوية خال المسلمين وكاتب الوحي وعمرو بن العاص التقت سيوفهم بمعركة صفين فهل جميعهم في النار ام بعضهم؟؟!


3- المفهوم من الرواية ان من حرص على قتل صاحبه فهو ايضا من اهل النار فهل عائشة ايضا من اهل النار لانها كانت حريصة على قتل اميرالمؤمنين ؟؟؟!


4- يزيد عليه من الله ما يستحق لم يحرص على قتل الحسين وانما قتله بكربلاء مع اهل بيته وصحبه الاخيار وسبى نسائه....فهل يزيد من اهل النار؟؟؟!


5- هل نرى عاقلا من اهل السنة او غبيا احمقا متخلفا من بني وهب يرد على هذه الاسئلة والحجج ام كالعادة المتوارثة عندهم كابرا عن كابر الهروووووب؟؟؟!


ننتظر...ونعلم سيطول الانتظار ...وما صبرنا الا بالله
منقول للامانه

[أبو مسلم الخراساني]

اكيد مثل هذه رواية يخالف القرأن الكريم والسنة
وهذا امام الفارسي البخاري خائف من سيف الطغاة العباسين حيث الحرام جعلوها الحلال... وليس غريبا مثل هذه رويات تفوح رائحة سلطة السياسية بائدة حيث يجوز الصلاة خلف من بر والفاجر...وكذلك هذا رواية مسلمان قتلا في المعركة دخلوا كلهما في الجنة!!