[حميد الغانم]

لما ثقُلَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم واشتَدَّ به وجَعُه ، استأذَن أزواجَه في أن يُمَرَّضَ في بيتي ، فأذِنَّ له ، فخرَج النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بين رجُلَينِ ، تخُطُّ رِجلاه في الأرضِ ، بين عباسٍ ورجلٍ آخَرَ . قال عُبَيدُ اللهِ : فأخبَرتُ عبدَ اللهِ بنَ عباسٍ فقال : أتَدري مَنِ الرجلُ الآخَرُ ؟ قلتُ : لا . قال : هو عليٌّ . وكانتْ عائشةُ رضي اللهُ عنها تُحَدِّثُ : أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال بعدَ ما دخَل بيتَه واشتَدَّ وجعُه : هَريقوا عليَّ من سبعِ قِرَبٍ ، لم تُحلَلْ أَوكِيَتُهنَّ ، لعلِّي أعهَدُ إلى الناسِ . وأجلِسُ في مِخضَبٍ لحَفصَةَ ، زوجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، ثم طَفِقْنا نَصُبُّ عليه تلك ، حتى طَفِق يُشير إلينا : أن قد فَعَلتُنَّ . ثم خرَج إلى الناسِ .
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 198
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
=====================

ومع اشتداد وجع النبي الاكرم محمد صلوات الله عليه وعلى اله وكما قالت عائشة في روايتها اعلاه في صحيح البخاري قالت

لما ثقُلَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم واشتَدَّ به وجَعُه

مع هذا المرض واشتداده وزيادة الوجعه
خرح النبي الى الناس
خرج النبي الى الناس
اكرر
خرج النبي الى الناس

فيا وهابي ايهما اشد على رسول الله واكثر تعبا

كتابة الكتاب يوم رزية الخميس
ام
الخروج الى الناس
ايهما
علك تفكر يا وهابي وتنجو
حميد الغانم