8453 - أخبرني عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمدان ثنا هلال بن العلاء الرقي ثنا عبد الله جعفر ثنا عبيد الله بن عمرو عن زيد بن أبي أنيسة عن عمرو بن مرة عن خيثمة بن عبد الرحمن قال : كنا عند حذيفة رضي الله عنه فقال بعضنا : حدثنا يا أبا عبد الله ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : لو فعلت لرجمتموني قال قلنا سبحان الله أنحن نفعل ذلك ؟ قال : أرأيتكم لو حدثتكم أن بعض أمهاتكم تأتيكم في كتيبة كثير عددها شديد بأسها صدقتم به ؟ قالوا : سبحان الله و من يصدق بهذا ثم قال حذيفة : أتتكم الحميراء في كتيبة يسوقها أعلاجها حيث تسوء و جوهكم ثم قام فدخل مخدعا
19889 - أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن وهب بن عبد الله عن أبي الطفيل قال خرجت أنا وعمرو بن صليع المحاربي حتى دخلنا [ ص 53 ] على حذيفة فإذا هو محتب على فراشه يحدث الناس قال فغلبني حياء الشباب فقعدت في أدناهم وتقدم عمرو مجتنئا على عوده حتى قعد إليه فقال حدثنا يا حذيفة فقال عما أحدثكم فقال عما أحدثكم فقال لو أني أحدثكم بكل ما أعلم قتلتموني أو قال لم تصدقوني قالوا وحق ذلك قال نعم قالوا فلا حاجة لنا في حق تحدثناه فنقتلك عليه ولكن حدثنا بما ينفعنا ولا يضرك فقال أرأيتم لو حدثتكم أن أمكم تغزوكم إذا صدقتموني قالوا وحق ذلك ومعها مضر مضرها الله في النار وأسد عمان سلت الله أقدامهم ثم قال إن قيسا لاتزال تبغي في دين الله شرا حتى يركبها الله بملائكة فلا يمنعوا ذنب تلعة قال عمرو أدهلت القبائل إلا قيسا فقال أمن محارب قيس أم من قيس محارب إذا رأيت قيسا توالت عن الشام فخذ حذرك
اعترافها انها لم تكن راشده لتتبع عليا كما فعل عمار
- جاء رجلٌ فوقع في عليٍّ وفي عمارٍ رضيَ اللهُ تعالى عنهما عند عائشةَ فقالت : أما عليٌّ فلستُ قائلةً فيه شيئًا وأما عمارٌ فإني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقول : لا يُخيَّرُ بين أمرَينِ إلا اختار أرشدَهما
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2/489
خلاصة حكم المحدث: صحيح [لغيره]
ان عائشة مُضلّة اعني من اتبع عائشة و اخذ دينه منها فهو ضلّ....
اريد الاحاديث الصحيحة حول هذا.... مثلا هي کانت سفيهة او اجتهدت في قبال النص..و...و...
اولا-عزيزي لايوجد نص بان الاخذ من عائشه جائز او غيره
ثانيا -القرائن تدل على ان الاخذ منها لايمكن وسنبين تفضل
المصنوع في معرفه الحديث الموضوع
الامام المحدث الهروي المكي
حققه عبد الفتاح ابو غدة
ص98--ح121
حديث خذوا شطر دينكم عن الحميراء
لايعرف له اصل
والوثيقه
اذن لايوجد نصا لهذا
وايضا نعم خالف افعال النبي
بقولها بموضوع رضاعه الكبير ولم توافقها اي زوجه من زوجات النبي وتفضل الدليل
تفسير التحرير والتنوير
لابن عاشور
الجزءالرابع
ص297
وكانت ام المؤمنين اذاارادت ان يدخل عليها احد الحجاب
ارضعته
تاولت من اذن النبي
وهو رأي لم يوافقها عليه امهات المؤمنين وابين ان يدخل احد عليهن بذلك
والوثائق
وكانت تفتي بهذا الامر ايضا وتفضل
موسوعه ام المؤمنين
عائشه بنت ابي بكر
تاليف عبد المنعم الحنفي
ص1143
رضاعه الكبير
بعد ان يذكر حديث سالما مولى ابي حذيفه المعروف
ينقل قول الزهري
وكانت عائشة تفتى بهذه الفتيـــــــــــــــــا
قال واخبرني سالم انه دخل على ام كلثوم بنت ابي بكر لترضعه خمس رضعات ليدخل على عائشة فيسمع منها فأرضعته
رضعتين او ثلاثا ثم مرضت فلم يدخل عليها
وكانت تلك ايضا فتيا عائشه
والوثيقه
ونقول عزيزي من اهم الامور هم يقولون ان الخروج على الحاكم يعتبر كفر
فلماذا خرجت في الجمل
وتفضل
السلسلة لصحيحة
لمحمد ناصر الدين الالباني
الجزءالاول-ص846
حديث474-ايتكن تنبح عليها كلاب الحوأب
يقول الالباني بعد ان يسهب في تقويه هذا الحديث
يقول في صفحه854
وجمله القول ان الحديث صحيح الاسناد ولااشكال في متنه خلافا لظن الاستاذ الافغاني فان غاية مافيه ان عائشة لماعلمت بالحوأب كان عليها ان ترجع والحديث يدل انها لم ترجع وهذا مما لايليق ان ينسب لام المؤمنين
وجوابنا على ذالك انه ليس كل مايقع من الكمل يكون لائقا بهم اذ المعصوم من عصمه الله والسني
لاينبغي له ان بغالي فيمن يحترمه حتى يرفعه الى مصاف الائمه الشيعه المعصومين عندهم
ولانشك ان خروج ام المؤمنين كانخطأمن اصله ولذالك همت بالرجوع حين علمت بتحقق نبوءه النبي -ص-عند الحوأب------------ولاشك ان عائشة هي المخطئه لاسباب كثيره وادله واضحه ومنها ندمها على خروجهاوذلك هو اللائق بفضلها وكمالها وذلك مما يدل على ان خطأها من الخطأ المغفور بل المأجور
والوثيقه
ولكن القوم تاخذهم العز بالاثم فاعتبروها ميزان التسنن عندهم وهاك
الكتاب: البداية والنهاية – ابن كثير
تحقيق: عبد الله بن عبد المحسن التركي
الناشر: دار هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان
الطبعة: الأولى، 1418 هـ - 1997 م
سنة النشر: 1424هـ / 2003م
ج 4 ص 321
وهذه مسألة وقع النزاع فيها بين العلماء قديما وحديثا وبجانبها طرقا يقتصر عليها أهل الشيع وغيرهم لا يعدلون بخديجة أحدا من النساء لسلام الرب عليها، وكون ولد النبي صلى الله عليه وسلم جميعهم- إلا إبراهيم- منها. وكونه لم يتزوج عليها حتى ماتت إكراما لها، وتقدير إسلامها، وكونها من الصديقات ولها مقام صدق في أول البعثة. وبذلت نفسها ومالها لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأما أهل السنة فمنهم من يغلوا أيضا ويثبت لكل واحدة منهما من الفضائل ما هو معروف، ولكن تحملهم قوة التسنن على تفضيل عائشة لكونها ابنة الصديق، ولكونها أعلم من خديجة فإنه لم يكن في الأمم مثل عائشة في حفظها وعلمها وفصاحتها وعقلها، ولم يكن الرسول يحب أحدا من نسائه كمحبته إياها ونزلت براءتها من فوق سبع سماوات وروت بعده عنه عليه السلام علما جما كثيرا طيبا مباركا فيه حتى قد ذكر كثير من الناس الحديث المشهور «خذوا شطر دينكم عن الحميراء» والحق أن كلا منهما لها من الفضائل ما لو نظر الناظر فيه لبهره وحيره، والأحسن التوقف في ذلك إلى الله عز وجل.
الوثيقة :
هل تريد المزيد
التعديل الأخير تم بواسطة الطالب313 ; 17-11-2012 الساعة 09:33 PM.
مسند أحمد بن حنبل الجزء 6 صفحة 34 : 24107 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الأعلى عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن عائشة قالت لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن نساءه ان يمرض في بيتي فأذن له فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم معتمدا على العباس وعلى رجل آخر ورجلاه تخطان في الأرض وقال عبيد الله فقال بن عباس أتدري من ذلك الرجل هو علي بن أبي طالب ولكن عائشة لا تطيب لها نفسا
قال شعيب الارنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
قال الالباني : إرواء الغليل الجزء 1 صفحة 178 : رواه البخاري ( 1 / 1 79 ) ومسلم ( 2 / 20 - 21 ) وكذا أبو عوانة ( 2 / 112 - 113 ) ورواه أحمد ( 6 / 228 ) مختصرا وزاد في آخره : " ولكن عائشة لا تطيب له نفسا " . وسنده صحيح
وذكر ابن سعد في : الطبقات الكبرى الجزء 2 صفحة 232 بسند صحيح : أخبرنا عبد الله بن المبارك قال أخبرنا معمر ويونس عن الزهري أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم لما ثقل رسول الله صلى الله عليه وسلم واشتد وجعه استأذن أزواجه في أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه في الأرض بين بن عباس تعني الفضل ورجل آخر قال عبيد الله فأخبرت بن عباس بما قالت قال فهل ندري من الرجل الآخر الذي لم تسم عائشة قال قلت لا قال بن عباس هو علي إن عائشة لا تطيب له نفسا بخير...
وذكره عبد الرزاق بسند صحيح : مصنف عبد الرزاق الجزء 5 صفحة 428 : عبد الرزاق عن معمر عن الزهري قال اخبرني أبو بكر [ ص 429 ] بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام عن أسماء بنت عميس قالت أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاشتد مرضه حتى أغمي عليه قال فتشاور نساؤه في لده فلدوه فلما أفاق قال هذا فعل نساء جئن من هؤلاء - وأشار إلى أرض الحبشة - وكانت أسماء بنت عميس فيهن قالوا كنا نتهم بك ذات الجنب يا رسول الله قال إن ذلك لداء ما كان الله ليقذفني به لا يبقين في البيت أحد إلا التد إلا عم رسول الله صلى الله عليه وسلم يعني - عباسا - قال فلقد التدت ميمونة يومئذ وإنها لصائمة لعزيمة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الزهري وأخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن عائشة أخبرته قالت أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن أزواجه أن يمرض في بيتي فأذن له قالت فخرج ويد له على الفضل بن عباس ويد أخرى على يد رجل آخر وهو يخط برجليه في الأرض فقال عبيد الله فحدثت به بن عباس فقال أتدري [ ص 430 ] من الرجل الذي لم تسم عائشة هو علي بن أبي طالب ولكن عائشة لا تطيب لها نفسا
وقد قال الرسول الاعظم صل الله عليه وعلى آله :
- ( صحيح )
[ والذي نفسي بيده لا يبغضنا أهل البيت أحد إلا أدخله الله النار ] . ( صحيح )
الالباني : السلسلة الصحيحة الجزء 5 صفحة 643
وذكر مسلم في صحيحة : 131 - ( 78 ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش ح وحدثنا يحيى بن يحيى ( واللفظ له ) أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال قال علي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلى أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق
وقال المتقي الهندي في : كنز العمال الجزء 13 صفحة 138 : 36491 - عن علي قال : طلبني رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدني في جدول نائما فقال : قم ما ألوم الناس يسمونك أبا تراب قال فرآني كأني وجدت في نفسي من ذلك : قم والله لأرضينك أنت أخي وأبو ولدي تقاتل عن سنتي وتبرئ ذمتي من مات في عهدي فهو كنز الله ومن مات في عهدك فقد قضى نحبه ومن مات بحبك بعد موتك ختم الله له بالأمن والإيمان ما طلعت شمس أو غربت ومن مات يبغضك مات ميتة جاهلية وحوسب بما عمل في الإسلام
( ع ) قال البوصيري : رواته ثقات
ذكره السيوطي في الجامع الكبير كما في ترتيبه 6 ص 404 وقال : قال البوصيري رواته ثقات
فتح الباري بشرح صحيح البخاري _ كتاب الفتن
6687 حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا أبو بكر بن عياش حدثنا أبو حصين حدثنا أبو مريم عبد الله بن زياد الأسدي قال لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي فقدما علينا الكوفة فصعدا المنبر فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه وقام عمار أسفل من الحسن فاجتمعنا إليه فسمعت عمارا يقول إن عائشة قد سارت إلى البصرة و والله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة
ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي
وهنا كان المسلمين عند مفترق طريقين
طريق طاعة الله وطريق طاعة عائشة
ومن الواضح ان المتخذ لطاعة الله مهتد والمتخذ طاعة عائشة يكون على الضلال
وهو دليل واضح جدا على انها ضالة بنفسها مضلة لمن أطاعها