رزيه الخميس(ابن عباس كان له هوى في ان يؤثرعن النبي-ص-استخلافه اواستخلاف علي)يعني يزور
بتاريخ : 07-06-2015 الساعة : 09:26 PM
مختصر النحفه الاثني عشريه-للدهلوي-علق عليه محب الدين الخطيب-ص278
يورد الخطيب مقاله الحاج عمر نائب الدوله العثمانيه على حديث الرزيه الذي اورده الدهلوي في كتابه فقال
وقد نبه السيد الحاج عمر نائب القضاء للدولة العثمانية في مدينة بغداد عند طبع هذا المختصر في الهند سنة 1315 على أن جميع روايات هذا الحديث مروية عن ابن عباس ، وأنه كان عند وفاة النبي صغير السن ، ولذلك نقلت عنه الواقعة بألفاظ مختلفة . وأن عمر كان يعلم أن العباس كان له هوى في أن يؤثر عن النبي قول في أستخلافه أو أستخلاف علي يصرح النبي باسم أبي بكر فيدخل من ذلك في أبي بكر دل عليه تقديمه للصلاة بالناس . فخشى عمر أن يصرح النبي باسم ابي بكر فيدخل من ذلك شئ من الحزن على نفس العباس ، فأراد أن يبقى هذا الآمر لتقدير الله عز وجل ، والذى يريده الله لهذه الأمة فلن يكون غيره . وهذا ما وقع بالفعل والحمد لله على ما كان ، وقد كان به الخير كله لهذا الدين وأهله . ورضي الله عن الخلفاء الراشدين كلهم وعن صحابة رسول الله أجمعين .
اقول انا الطالب313عجبت لهولاء كيف يبررون فعل عمرهم هذا حيث انهم بهذا القول
1-طعنوا بالنبي-ص- باعتبار انه يقاد ولايقود
2-وان ابن عباس والامام علي لهم مطامع في الخلافه وليس حقهم
3-وان عمر كان يعلم والنبي--ص- لايعلم
4-ومن اشفاق عمرانه فعل هذا بالنبي-ص- حتى لايتاذى العباس بان مأربه لم تتحق
5-ان العباس كان له هوى في ان يؤثر حديث في استخلافه او استخلاف الامام علي بمعنى ان ابن عباس اراد ان يخترع حديث في هذا فهو طعن صريح به
لعن الله النصب والنواصب
وهنا نضيف للاحبه شي يبين نصب هولاء اعداء الله تابعوا هنا ان احد الوهابيه الف كتاب في رد الشبهات وعند انزاله هذا القول ونقله اياه
حــــــــــــــــــــــــــــذف اسم الامام علي عليه السلام
عندما قال ان العباس كان له هوى في ان يؤثر عن النبي قول في استخلافه او استخلاف علي
وهاكم النص مع الرابط والصوره
الكتاب : المفصل في الرد على شبهات أعداء الإسلام
جمع وإعداد الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
( 2 ) وقد نبه السيد الحاج عمر نائب القضاء للدولة العثمانية في مدينة بغداد عند طبع هذا المختصر في الهند سنة 1315 على أن جميع روايات هذا الحديث مروية عن ابن عباس ، وأنه كان عند وفاة النبي صلى الله عليه وسلم صغير السن ، ولذلك نقلت عنه الواقعة بألفاظ مختلفة . وأن عمر كان يعلم أن العباس كان له هوى في أن يؤثر عن النبي صلى الله عليه وسلم قول في أستخلافه أو أستخلاف يصرح النبي صلى الله عليه وسلم باسم أبي بكر فيدخل من ذلك في أبي بكر دل عليه تقديمه للصلاة بالناس . فخشى عمر أن يصرح النبي صلى الله عليه وسلم باسم ابي بكر فيدخل من ذلك شئ من الحزن على نفس العباس ، فأراد أن يبقى هذا الآمر لتقدير الله عز وجل ، والذى يريده الله لهذه الأمة فلن يكون غيره . وهذا ما وقع بالفعل والحمد لله على ما كان ، وقد كان به الخير كله لهذا الدين وأهله . ورضي الله عن الخلفاء الراشدين كلهم وعن صحابة رسول الله أجمعين .
===================== http://islamport.com/w/aqd/Web/3906/3810.htm