الـ(شزوفرينية) مرض هستيري خاص بالأعصاب والحالة النفسية، والانفصام بالشخصية، مما يجعل المريض بهذا المرض يظهر دائماً بحالة أرباك، ومتعدد الوجوه،
بعد قراءات الإيحاءات البشرية ولغة الجسد (Body Language) لرئيس الوزراء، كلها تقول إن السيد المالكي متخبط، ولا يعرف ماذا يفعل من هذا الهوس، بـ(الولاية الثالثة) بيد انهٌ يعلم باستحالتها، وان حصل على (100) مقعد بالافتراض من أصل (325).
لان رئاسة الوزراء وتشكيل الحكومة تحتاج إلى توافقات أكثر من ما هي تحتاج إلى المقاعد، وبعد كل هذه المعطيات، نرى إن المالكي قد استهلك كل بطاقاته العدائية، مع كل الرموز العراقية، و بسبب بطانته التي أخذته بهذا التوجه، حيث لم تبق له صديق، ولا حليف بل وحتى المرجعية! نالوا منها، وإلا ما سبب اتخاذ المرجعية قرار غلق أبوابها عن كل السياسيين الذين هم بالسلطة اليوم،
المالكي لا يتفق مع الأكراد والأكراد لا يتفقون مع المالكي، بسبب عدم المصداقية، والالتفاف على الوعود، والمواثيق بينهما،
المالكي لا يتفق مع السنة ولا السنة يتفقون مع المالكي، ولا يحتاج إلى تحليل معمق، والسبب هو التقاطع بالمصالح وعدم الاطمئنان من الاثنين،
المالكي و التحالف الوطني والمتمثل بالأحرار و الفضيلة وتيار الإصلاح المتمثل بقيادة الجعفري، و كتلة المواطن، و بدر وباقي القوى الشيعية، وبسبب المالكي وعنجهيته و الاستبداد باتخاذ القرارات، وعدم المصداقية، والالتفاف على البيت الواحد، مما أدى إلى اتخاذ قرارات بالتحالفات بعد الانتخابات.
هنا خسارة الأحرار شعبيتهم بسبب إعلان السيد مقتدى الصدر عن انسحابه من العملية السياسية، وإعلانه بعدم قبوله عن أداء كل الكتلة، بعد تصويتهم على قانون التقاعد، في المادة (37)، وخروج حزب الفضيلة عن دولة القانون،
رئيس الوزراء يعتقد أنه يسيكون الرابح من هذه الخلطة السحرية، وهو إعتقاد مخطوء تماما ، التي هي أصبحت شائكة، ولا يمكن حلها بمعادلات رياضية، لكن هنا يبدءا العقل يأخذنا إلى إن المالكي يسعى إلى.
كسب أكبر عدد ممكن من الأصوات لضمان عدم خروج رئاسة الوزراء من كتلته، للسيطرة على طمر كل مخلفات السلطة، وعدم حسابه على كل الملفات الشائكة التي أوحلت العراق الجديد بالفساد.
وهذا الانفصام بالشخصية الذي يجعله في قنواته الإعلامية المدعومة من قبله تجعله كالليث المحامي، ولكن لا ناصر ولا من يعينه في بناء البلد الذي هو رأس الخراب فيه! وبين ما ترى أفعاله في محاربة كل شركاءه تدل على انه لديه انفصام بالشخصية وبحاجة إلى علاج نفسي انتخابي يريه حقيقته بخروجه من السلطة.
نقلا عن وكالة براثا للانباء
ناسف بشده لاصابة المالكي بهذا المرض القديم /لعنة الكرسي/ والذي سبقه مرض التنازل عن حقوق الشيعه والاستهتار بدمائهم واموالهم واصدار صكوك العفو لقاتيليهم - ونتمنى من الله ان لايخرج من الديمقراطيه الى الدكتاتوريه ويحثه المتزلفين الى انفلاب عسكري لانه القايد الاوحد
وهذه هي المشكلة ،،،
مشكلة المالكي هي بالمتمحورين حوله المستشارين اللفتة زمانهم ،،،،
يزينون السيء ويسيئون الأحسن وحسب ما تقتضيه مصلحتهم ،،،
والمالكي من ورائهم يصفق لهم
دعونا نستعرض اطراف اللعبة السياسية في الملعب العراقي ولنبدا بالمحترفيين الاقليميين :
1- دول الموالاة متمثلة بالجمهورية الاسلامية في ايران وسوريا ومن يرتبط بهما من القوى الكبرى كروسيا والصين
2- دول المعاداة متمثلة بدول الخليج وتركيا وحلف الشيطان الاكبر اميركا وربيبتها دولة صهيون والاتحاد الاوروبي
وحسبنا ما ذكرنا ولندخل الى الساحة العراقية ولننظر ما فيها
1- احزاب شيعية متفاوتة في القرب والبعد من دول الموالاة والممانعة
2- احزاب سنية الاعم الاغلب من ولائها لدول المعاداة
3- احزاب كردية نفعية وقومية برجماتية بنزعة صهيو اميركية محصورة جيو سياسيا
4- نظام انتخابي ديمو (Demo) ديمقراطي وليس ديمو قراطي كامل يمنع من تشكيل اغلبية مريحة
ان مثل هذا النظام مؤداه ان يضع اللاعبين المنتخبين على رقعة الشطرنج وبالتالي تكون هذه البيادق بيد كبار اللاعبين ليتحكموا بحركاتهم وسكناتهم وايصال من يشاؤون الى سدة الحكم من جهة او اسقاطه من الجهة المقابلة .
يجب ان نعيد قراءة ما يحدث في المنطقة والعالم سيما الربيع العربي وعلاقته بنظرية الفوضى الخلاقة .
في مصر وبقية الدول تم اسقاط الاخوان المسلمين بل اصبحوا منظمات ارهابية ولا يخلوا ذلك من وجه وجيه في الجملة ولكن علينا ان نتأمل بالجملة (على نحو الاجمال والعموم ) بضميمة ما اتخذته السعودية وغيرها من الدول بتصنيف الحركات الاسلامية الى منظمات ارهابية
ماذا وراء ذلك ؟
انني ارى ان مؤامرة خطيرة لاسقاط التيار والحكم الاسلامي واستبداله بالانظمة العلمانية البرجماتية على الطراز العملي الاميركي واسقاط كل القيم الخلقية والدينية التي تقف امام تحقيق المنفعة والمصلحة .
استطاع الفكر الغربي والماسونية والصهيونية العالمية من امتصاص واحتواء الصحوة الاسلامية الفتية من خلال استغلال واستثمار الشغف والهوس بالحكم الذي سيطر على الاسلام السياسي في اسقاطه ، كما سخروا كل امكاناتهم في خلق المناخ الطائفي وشحن الاجواء في سبيل الصراع والتطاحن المذهبي .
كما انهم استدرجوا جميع المتطرفين الذين كانوا يشكلون خلايا نائمة تهدد استقرار الغرب استدرجوهم الى مقتل كبير في سوريا ووفروا كل الدعم والاسناد لاسقاط الانظمة المعادية لسياساتهم واثارة الفوضى والارهاب في هذه الدول .
ولم تنجوا من هذه المؤامرات حتى روسيا التي وصلوا الى عقر دارها وفنائها الخلفي وخليجها الستراتيجي في جزيرة القرم .
هذه المعطيات تدعونا الى قراءة جديدة ومراجعة دقيقة ومتابعة مستمرة للمواقف والاحداث لتشخيص الواقع والمصلحة العليا والمحافظة عليها قبل ان نندم ولات حين مندم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انه مخطط كبير تقوده قوى الاستكبار العالمي وتنفذه على ارض الواقع شخصيات واحزاب مرتبطة باجندات اقليمية ودولية لاسقاط الحكومة الشيعية باي شكل من الاشكال واظهارها الى العالم بانها غير قادرة على ادارة البلاد... وللاسف الشديد وقع سياسيوا الشيعة في الفخ ونحن الان نحصد النتائج ...البرلمان معطل والحكومة عرجاء
وإلا ما سبب اتخاذ المرجعية قرار غلق أبوابها عن كل السياسيين الذين هم بالسلطة اليوم،
------------------------------------------------------------------------------------------
1- هل هذا يشمل عمار ومقتدى وكل الكتل ام فقط المالكي
هذا اول ازداوج فاشل من قبل المصدر
-------------------------------------------------------
لان رئاسة الوزراء وتشكيل الحكومة تحتاج إلى توافقات أكثر من ما هي تحتاج إلى المقاعد،
2- وهذا ثاني ازدواج فاشل
لانه السلطة تحتاج الى الكراسي لا تحتاج الى التوافق
الا في حالة واحده ان لم يكن لديه من الكراسي الا قليل هنا يحتاج الى التوافق
ولكن هل تحتاجه كل الكتل الاخرى
والازداوج الثالث هل كل الكتل كانت ولا زالت الى اليوم تتوافق
ولكن الغريب ان البرلمان الذي يتوافق لا الحكومة
فلما يا براثا تلقين اللوم على المالكي ولا تلقين اللوم على البرلمان
-----------------------------------------
كلها تقول إن السيد المالكي متخبط، ولا يعرف ماذا يفعل من هذا الهوس، بـ(الولاية الثالثة) بيد انهٌ يعلم باستحالتها، وان حصل على (100) مقعد بالافتراض من أصل (325).
اعتراف ضمني بان شعبية الرجل قد تصل الى ما يقارب ثلث البرلمان رائع جدا والتيار باكبره وعدده وصل الى اربعين والمجلس باكبره وعدد لم يصل الى هذا العدد
فلا ادري اي شيزوفرينيا تتحدث عنها
بل من المصاب بها براثا ام المالكي
------------------------------------------
كلها تقول إن السيد المالكي متخبط، ولا يعرف ماذا يفعل من هذا الهوس، بـ(الولاية الثالثة) بيد انهٌ يعلم باستحالتها، وان حصل على (100) مقعد بالافتراض من أصل (325).
احسنت الاختيار يا براثا بهذه الكلمات الرنانة
فهل يا ترى بموجب رايك يا براثا ان عملية الانبار والهجوم على داعش
تخبط وهوس واعلام
ام هو واجب شرعي امام الله عز وجل
وننتظر الاجابة
ولا اتصور لانه تعلمنا من اتباع المجلس الاعلى عدم القدرة على الحوار بسبب ضعف الفكر السياسي دون استثناء
------------------------------
المالكي لا يتفق مع الأكراد والأكراد لا يتفقون مع المالكي، بسبب عدم المصداقية، والالتفاف على الوعود، والمواثيق بينهما،
وهل هذا دليل نفاق سياسي ام صدق سياسي حين خان الكرد الامانة وسرقوا اموال العراق
وهنا احتمالين يا براثا
1- ان الكرد لم يسرقوا النفط فلعنة الله على المالكي لانه يخرب مع اناس طيبين ويتهمهم بالسرقة
2- ان الكرد فعلا سرقوا النفط فلما انتم ساكتون ولا تقفون مع المالكي في صراعه مع سراق العراق
-----------------------------------------------
ونضيف شيئا اخر من يريد السلطة يتملق لخصومه كما هو عمار ومقتدى
عمار دائما التملق للكرد وعلاقتهم جيدا جدا
التيار يتملق للعراقية ومتحدون وبارزاني لغرض الحصول على الكرسي
فمن الاولى بهذا الاتهام يا براثا
---------------------------------------
المالكي لا يتفق مع السنة ولا السنة يتفقون مع المالكي، ولا يحتاج إلى تحليل معمق، والسبب هو التقاطع بالمصالح وعدم الاطمئنان من الاثنين،
اخطات ونافقت يا براثا نفاقا غريبا عجيبا
من هم السنة في البرلمان
هناك نوعين
نوع داعشي يدافع عنه واقرب ما يكون اياد علاوي يدافع عن السعودية والنجيفي يدافع عن قطر
فما موقف المجلس الاعلى وعمار
وما موقف مقتدى والتيار
من هؤلاء
هل يتفقون معهم ام لا يتفقون
وهنالك
نواب سنة شرفاء همهم مصلحة البلد ونضرب مثال ذات الحذاء الذهبي عاليه نصيف وغيرها يقاطعون السنة مع انهم سنة ومتفقون مع المالكي
فيا براثا افهم كلامك ثم اكتب
--------------------------------------
هنا خسارة الأحرار شعبيتهم بسبب إعلان السيد مقتدى الصدر عن انسحابه من العملية السياسية، وإعلانه بعدم قبوله عن أداء كل الكتلة، بعد تصويتهم على قانون التقاعد، في المادة (37)، وخروج حزب الفضيلة عن دولة القانون،
قلنا يا براثا ان مقتدى الصدر لم ينسحب ولن ينسحب كانت تمثيلية لغرض كسب الاصوات باعتبار ان اتباع التيار انفسهم ملوا من سلوكيات النواب
واقربها اليك
مقتدى واتباعه تحالفوا مع المجرمين القتلى في ديالى واعطوا المحافظ للقتلة في سبيل الحصول على كرسي المحافظ في بغداد
فمن الذي خان الامانة وخان المذهب
مقتدى واتباعه ام المالكي واتباعه
وسؤال لكل اتباع المجلس
هل تتحدون مع متحدون
-----------------------------------
مسالة الفضيلة واتباع الجعفري وغيرهم
نريد الدليل
وخصوصا من س البغدادي
صاحب الموضوع او ناقله
-------------------------
لكن هنا يبدءا العقل يأخذنا إلى إن المالكي يسعى إلى.
كسب أكبر عدد ممكن من الأصوات لضمان عدم خروج رئاسة الوزراء من كتلته، للسيطرة على طمر كل مخلفات السلطة، وعدم حسابه على كل الملفات الشائكة التي أوحلت العراق الجديد بالفساد.
لا ادري ان من يكتب هكذا مقال يملك عقلا ( ليس المقصود به س البغدادي ) بل المقصود براثا وكاتب الموضوع
لان تناقض نفسك بنفسك تقول انه يريد ان يكسب اصواتا انتخابيا
احتمالات
1- ان ما يقوم به المالكي اليوم من صراع مع المجلس والتيار والكرد والسنة يزيد من عدد اصواته اليس الاصوات هو الشعب فلما تتصورون ان الشعب يرضى عن هكذا افعال لما
2- ان ما يقوم به المالكي مع الكرد والشيعة والسنة لا يرضى الشعب فكيف يكسب الاصوات
وهذا اقرار ضمني منكم ان ما يريده الشعب هو ما ذهب اليه المالكي من حماية اموال العراق ونفطه من الكرد
من محاربة داعش وكل من يدعمها من السنة
من محاربة التيار الذي لا يعرف الاخلاق السياسية فنرى المتظاهرين يرفعون انواع الكلام البذئ والسب والفشاير بين قوسين مما يدلل على طبيعة اخلاقهم وانهم سببابون عنجهيون
ويكفيك تحطيم مقر حزب الدعوة تنظيم العراق
فمن الذي لا يميز بين حزب الدعوة وحزب الدعوة تنظيم العراق
كيف يميز بين الحق والباطل
ويخرج كبيرهم مقتدى ويقول شكرا يا اتباعي شاركوا بالانتخابات
هم رجع للسياسية من جدي ورا ما كال بطلت
هذا التخبط في التيار هو الشيزوفرينيا
ونكمل مع المجلس الاعلى
ان المشكلة في المجلس الاعلى فقدانه الى الفكر السياسي من رئيس عمار الحكيم الى باقر جبر الى عادل عبد المهدي الى همام حمودي
فما يقودونه من نفاق سياسي وطعن لا ينم عن اخلاق سياسية حسنة بلا ينم عن طمع كابت في السلطة
وهذا ما خسرهم الشعبية الكبيرة وراء السقوط بعد ان كانت شعبيتهم تصل الى قمم الجبال
----------------------------
ويقول الغبي كاتب الموضوع لا ناقله ( عذرا لست المقصود انت يا س البغدادي) بل براثا ومن كتب الموضوع
ومحاسبة المالكي على كل المفات الشائكة في العراق والت اوحلت العراق في الفساد
العراق فاسد منذ زمن صدام حسين والفساد لازال يستشري منذ استلم حزب البعث السلطة الى يومنا هذا
ولاندري هل المالكي وحده راس الفساد ام كل الكتل السياسية
ولا ندري ما هي الملفات الشائكة التي تقول عنها
ونكمل ان اردت ان تعرف الفساد
باقر جبر صولاغ لم يكن يقبل هو اتباعه شرطي في الداخلية الا برساله سرية من اتباع الحزب
مما ادى الى ان جهاز الشرطه ضعيف ركيك غير ذكي اغبياء لا يقراون ولا يكتبون ويتحملهم باقر جبر والمجلس
فهل يوجد فساد اكبر من ان تضع انسانا امنيا في موضع لا يستحقه
وباقر جبر صولاغ يتحمل جزءا هو وعمار وعبد العزيز من كل قطرة دم سقطت في العراق بسبب غباء شرطي او فساده
لانهم هم من وضعوهم هناك
فان اردت ان تظهر نفسك بالنقي فتش عن عيوبك ولا تنظر الى عيوب الاخرين
حميد الغانم
(بالمناسبة لست انتمي الى اي حزب ولا اشجع حزبا معينا ولكن مذهبي اولا اولا اولا وكل من يناصر مذهبي ضد داعش له صوتي )
اخي الفاضل الغانم ،،،،
حياكم الله ،،،
لست مجلسيا وعماريا ومقتدائيا ،،،
لست من براثا ولا غيرها ،،،
دائماً ما كنت أقول والآن أكرر ،،،
أتابع موقع براثا ومواضيعها ،،وأنقلها هنا في منتدانا العزيز هذا لغرض فتح نقاش فيه لديمومة المنتدى واستمرارية الطرح ،،وهي احدى الوسائل المنتهجة في المنتديات ،،،،وحصريا اختار موقع براثا لجودة مواضيعها وقوتها وجرئتها ،،،،وهذا على اقل تقدير حسب رأي المتواضع ،،،،
لذا احببت توضيح الامر لديكم ،،،
بالمناسبة ليس معناها أني انقل فكرة ما في المنتدى انني اتبنى هذه الفكرة او تلك ،،،
ليس لدي غاية سوى ديمومة النقاش الحر في المنتدى ،،،
لذا آمل منكم اخي الفاضل ان لأتذكر اسمي في فحوى نقاشكم او تداخلكم ،،،بما يوحي انني من كاتبي او مؤيدي هذه الفكرة او تلك ،،،
ودي وتقديري اخي الفاضل الغانم
بالعكس يا اخي
انما ذكرت اسمك حتى لا يقال ان القصد هو س البغدادي ابدا
وتاكد حين تراجع الموضوع
كررت اسمك في المواضع التي اذا لم اذكر اسمك فيها سوف يقال ان من يقصده حميد الغانم هو ناقل الموضوع
مع علمي بحيادتكم عن هذا الامر
واكرر
الف مرة ليعلم الجميع ان خلافي مع اعضاء في حزب الدعوة اشد مما يتصور البعض ووصلت للمقاطعة معه علانية
ولكن
اقول
المذهب المذهب المذهب
اولا واخيرا مذهبي
وحين ارى ان هنالك جدلا سياسيا يثني الناس عن الانتخابات
احاربه بكل ما اوتيت من قوة
حميد الغانم