كالعادة اهل السنة والجماعة ( سنة بني امية ) ينزهون الصحابة ويجعلونهم معصومين ولا يتمنون ان يسمعون هذا الكلام لانه يسقط عدالة صحابتهم ويسقط اخلاقهم ويجعلهم من المغضوب عليهم وهذا ما يجعلني نتبرء منهم الا الاخيار منهم الذين وقفوا مع الامام علي عليه السلام بعد وفات النبي الاكرم .
المهم لنضحك على الصحابة الذين نحن افضل منهم
1 . عائشة وجميع الصحابة باستثناء عمار بن ياسر:
عائشة تستجيز الطعن في كل واحد من الصحابة إلاَّ عمارًا (مجمع الزوائد9 /395) .
2 . معاوية يسب عمرو بن العاص:
معاوية يسب عبد الله بن عمرو بن العاص بقوله: "لا تزال داحضًا في بولك". (مجمع الزوائد 9/296 آخر سطر) .
3 . معاوية يسب عمرو بن العاص أيضاً:
معاوية يسب عمرو بن العاص بقوله: "إنك شيخ أخرق ولا تزال تحدث بالحديث وأنت تدحض في بولك" . (تاريخ الطبري 4/29) .
4 . معاوية يسب عبد الله بن عمرو:
معاوية يصف عبد الله بن عمرو بن العاص بالمجنون. (البداية والنهاية : 7/298) .
5 . الإمام علي والعباس يطعنان بشدة في أبي بكر وعمر:
عمر بن الخطاب يقول إنَّ عليًّا عليه السلام والعباس بن عبد المطلب يعتقدان أنَّ أبا بكر وعمر كاذبان آثمان غادران خائنان (صحيح مسلم : 5/152 دار الفكر - بيروت) .
6 . عبد الله بن سعد يطعن في معاوية:
ذكر في بعض كتب أهل السنة أنَّ الصحابي "عبد الله بن سعد بن أبي سرح بن الحارث بن حبيب القرشي" كان يعتقد أنَّ معاوية كان يميل إلى قتل الخليفة عثمان ! (تاريخ المدينة المنورة لابن شُبَّة: 2/211 دار الكتب العلمية - بيروت) .
7 . قيس بن سعد يُكفِّر معاوية:
في كتب أهل السنة أنَّ الصحابي قيس بن سعد بن أبي عبادة كفَّر معاويةَ بنَ أبي سفيان، فكان ممَّا قاله: "فإنَّك وثنٌ ابنُ وَثَنٍ، لَمْ يَقدُم إيمانُك، ولَم يَحدُثْ نِفاقُك، دخلتَ في الدين كرهًا، وخرجتَ منه طوعًا..." (الكامل في اللغة والأدب للمُبَرّد : 1/301 مكتبة المعارف بيروت ، والمُبرّد من أهل العلم المحكوم بوثقاقتهم عند علماء أهل السنة) .
8 . صحابي يطعن بعدة طعون في عمر بن الخطاب:
في "أسد الغابة" (1/53) أنَّ الصحابي أبا عمرو أحمد بن حفص، وهو ابن عمِّ والدة عُمَر وابن عمِّ خالد بن الوليد، قال للخليفة عمر بن الخطاب حين عزل خالد بن الوليد: "والله ما عدلتَ يا عمر، لقد نزعتَ عاملاً استعملَه رسول الله (ص) ، وغمدتَ سيفًا سلَّه رسول الله (ص) ، ووضعتَ لواءً نصبه رسول الله (ص) ، ولقد قطعتَ الرحم ، وحسدتَ ابنَ العمِّ".
9 . مجموعة من الصحابة ضد مجموعة أخرى:
في كتاب "أنساب الأشراف" للبلاذري (279 هـ) : (6/203 ـ 204) دار الفكر - بيروت، أنَّ أبا الجَهْم بن حذيفة العدوي مع مجموعة أرادوا أن يصلوا على عثمان بن عفان فعارضهم مجموعة من رجال الأنصار قائلين: "لا ندعكم تصلون عليه"، فأجابَهم أبو الجهم: "إلاَّ تدعونا نصلِّي عليه فقد صلَّت عليه الملائكة"، فقال الحجَّاج بن غَزِيَّة : "إن كنت كاذباً فأدخلك الله مدخله"، قال: "نعم حشرني الله معه"، قال ابن غزية : "إنَّ الله حاشرك معه ومع الشيطان، والله إنَّ تركي إلحاقك به لخطأ وعجز"، فسكت أبو الجهم . أقول: الحجاج بن غزية صحابي من الأنصار، ترجم له في "أسد الغابة": (1/382) ، وأبو الجهم صحابيٌّ أيضاً، ترجم له في "أسد الغابة": (5/162) .
10 . في كتاب "الإمام علي بن أبي طالب رابع الخلفاء الراشدين" لمحمد رضا ، ص213 ط. دار الكتب العلمية ـ بيروت ، أنَّ الإمام عليًّا عليه السلام وصف معاوية وعمرو بن العاص بما يلي نصه:
"عباد الله أمضوا على حقكم وصدقكم قتالَ عدوكم فإن معاوية، وعمرو بن العاص، وابن أبي معيط، وحبيب بن مسلمة، وابن أبي سرح، والضحاك بن قيس ليسوا بأصحاب دين، ولا قرآن. أنا أعرف بهم منكم. قد صحبتهم أطفالاً وصحبتهم رجالاً فكانوا شرَّ أطفال، وشرَّ رجال. ويحكم إنَّهم ما رفعوها ثم لا يرفعونها ولا يعلمون بما فيها وما رفعوا إلا خديعة، ودهناً، ومكيدة".
11 . عمرو بن الحمق من قتلة عثمان بن عفان:
ذكر علماء أهل السنة أنَّ الصحابي عمرو بن الحَمِق الخزاعي كان أحد الأربعة الذين باشروا قتل عثمان بن عفان بأيديهم (الطبقات الكبرى لابن سعد: 3/74 ، تهذيب الكمال للمزي: 21/597 ، أسد الغابة لابن الأثير: 4/100 ، الإصابة لابن حجر: 4/514) .
12 . البلوي قائد الثوار ضد عثمان بن عفان:
ذكر علماء أهل السنة أنَّ الصحابي عبد الرحمن بن عديس البلوي كان أحد القادة الَّذين ترأسوا حركة الثورة ضد عثمان بن عفان (المصنف لابن أبي شيبة: 7/492 ، الإكمال لابن ماكولا: 6/150 ، الإصابة لابن حجر: 4/281) .
13 . فروة بن ردقة أحد المشاركين في قتل عثمان بن عفان:
ذكر علماء أهل السنة أنَّ الصحابيَّ فروة بن عمرو بن ردقة الأنصاري البياضي كان ممَّن أعان على قتل عثمان (أسد الغابة لابن الأثير: 4/179) .
14 . محمد بن حذيفة يُحرِّض في مصر على عثمان بن عفان:
صحَّح ابنُ الأثير كونَ الصحابي محمد بن أبي حذيفة كان في مصر يؤلِّب الناس على الخليفة عثمان (أسد الغابة لابن الأثير: 4/316) .
15 . الأكدر مع الثوار ضدَّ عثمان:
ذكر علماء أهل السنة أن الصحابي الأكدر بن حمام بن عامر اللخمي كان ممَّن تحرَّك مع الثُّوار لمُحاصرة عثمان بن عفان (الإصابة لابن حجر: 1/353) .
16 . عائشة تلعن عمرو بن العاص:
روَوْا أنَّ عائشة لعنت عمرو بن العاص متهمة إياه بالكذب (المستدرك على الصحيحين: 4/14 وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي في التلخيص) .
17 . ابن عباس يصف معاوية بالحمار:
جاء في كتاب "معاني الآثار" للطحاوي:
...عَنْ عِكْرِمَةَ أَنَّهُ قَالَ: كُنْتُ مَعَ ابْنِ عَبَّاسٍ عِنْدَ مُعَاوِيَةَ نَتَحَدَّثُ حَتَّى ذَهَبَ هَزِيعٌ مِنْ اللَّيْلِ، فَقَامَ مُعَاوِيَةُ، فَرَكَعَ رَكْعَةً وَاحِدَةً، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: مِنْ أَيْنَ تُرَى أَخَذَهَا الْحِمَارُ.
18 . الإمام علي عليه السلام ينال من عمرو بن العاص:
جاء في كتاب الفضل المبين لأحمد زيني دحلان ص272 دار الفكر – بيروت، أنَّ الإمام علياً عليه السلام شبَّه معاوية وحزبه بالكفار، فقال عمرو بن العاص: "سُبحان الله أنُشبَّه بالكفار ونحن مؤمنون؟! فسبَّه عليٌّ رضي الله عنه، فقال عمرو: والله لا يجمع بيني وبينك مجلسٌ بعد هذا اليوم أبداً. فقال عليٌّ [بن أبي طالب] رضي الله عنه: إنِّي لأرجو أن يُطهِّر الله مجلسي منك ومن أشباهك". انتهى بنصه من المصدر المذكور. وجملة "فسبَّه الإمام علي رضي الله عنه" من اجتهاد دحلان، ومحاولة منه لإخفاء ما قاله الإمام علي عليه السلام، والذي قاله الإمام علي موجود بنصه في "الكامل في التاريخ" لابن الأثير 3 : 195 حيث يقول الإمام لعمرو بن العاص: "يابن النابغة! ومتى لم تكن للفاسقين وليًّا، وللمؤمنين عدوًّا؟!".
19 . أبو موسى وعمرو بن العاص يتبادلان الطعن والسباب:
جاء في تاريخ اليعقوبي 2 : 190 دار صادر – بيروت، أنَّ أبا موسى الأشعري وصف عمرو بن العاص بالمنافق، ونص المتن الذي في المصدر: "فصاح به أبو موسى: غدرت يا منافق، إنما مثلك مثل الكلب إن تحمل عليه يلهث، وإن تتركه يلهث. قال عمرو: إنك مثلك مثل الحمار يحمل أسفاراً". انتهى بنصه من المصدر المذكور.
20 . بعضُ الصحابة كفّرَ بعضَهم بتأويل ما:
قال الحافظ الذهبي في مقدمة كتابه "الرواة الثقات المتكلم فيهم بما لا يوجب ردهم" ص23 ط. دار البشائر الإسلامية - بيروت: "فبعض الصحابة كفر بعضهم بتأويل ما". وحكاه عنه الحافظ الغماري في "إرغام المبتدع الغبي" ص39 .
21 . الصحابي معاوية بن حديج يسب الإمام علياً:
جاء في المعجم الكبير للطبراني 3 : 81 – 82 ، 91 ، ومسند أبي يعلى 12 : 140 ، وتاريخ دمشق لابن عساكر 59 : 27 ، أن الصحابي معاوية بن حديج سبَّ الإمام علياً، وأنَّ الإمام الحسن بن علي قام بتوبيخه بشدة لذلك.
22 . كثيرٌ من الصحابة يبغضون ويسبون الإمام علياً رضي الله عنه:
قال ابن تيمية في منهاج السنة (7/137 - 138) مؤسسة قرطبة، ما نصّه: "الرابع: أن الله قد اخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات وُداً، وهذا وعد منه صادق، ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامَّة الصحابة والتابعين كانوا يودّونهما، وكانوا خير القرون، ولم يكن كذلك عليٌّ؛ فإنَّ كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه". وقال ابن تيمية في الكتاب نفسه (7/147) : "وقد عُلم قَدحُ كثيرٍ مِن الصحابة في عليٍّ".
23 . الصحابيان: عمرو والمغيرة يسبّان الإمام علياً:
في كتاب "المعجم الكبير" للطبراني: (3/71 ـ 72) برقم (2698) أنَّ عمرو بن العاص والمغيرة بن شعبة كليهما سبَّا الإمام عليًّا عليه السلام، وفي نص الرواية: "فصعد عمرو المنبر فذكر عليًّا ووقع فيه، ثم صعد المغيرة بن شعبة فحمد الله وأثنى عليه، ثم وقع في عليٍّ رضي الله عنه" . والرواية صحيحة السند .
24 . معاوية بن أبي سفيان يأمر بسبِّ الإمام عليٍّ:
صحيح مسلم 7 : 120 ، وسنن الترمذي 5 : 301 ، ونص رواية مسلم : "أَمَرَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ سَعْدًا فَقَالَ: مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسُبَّ أَبَا التُّرَابِ؟ فَقَالَ: أَمَّا مَا ذَكَرْتُ ثَلاثًا قَالَهُنَّ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَنْ أَسُبَّهُ..." الرواية.
25 . الصحابة الذين كانوا مع معاوية كانوا نواصب:
سير أعلام النبلاء للذهبي: (3/128) - متحدِّثًا عن أتباع معاوية - :
"وفيهم جماعة يسيرة من الصحابة وعدد كثير من التابعين والفضلاء وحاربوا معه أهل العراق ونشؤوا على النصب نعوذ بالله من الهوى".
26 . المغيرة بن شعبة سبَّ الإمام علياً:
المستدرك على الصحيحين (1/ 384 - 385 ) دار المعرفة – بيروت، و(1/ 541) برقم 1419 / 115 من طبعة دار الكتب العلمية – بيروت:
حدثنا أبو بكر محمد بن داود بن سليمان، ثنا عبد الله بن محمد بن ناجية، ثنا رجاء بن محمد العذري، ثنا عمرو بن محمد بن أبي رزين، ثنا شعبة، عن مسعر، عن زياد بن علاقة، عن عمه: أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب، فقام إليه زيد بن أرقم فقال: يا مغيرة ألم تعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الأموات، فلم تسب علياً وقد مات.
قال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه هكذا . ووافقه الحافظ الذهبي في تلخيص المستدرك.
27 . المغيرة أيضاً ينال من الإمام عليٍّ:
صحيح ابن حبان (15/ 454 ) مؤسسة الرسالة – بيروت:
"أخبرنا أبو خليفة، حدثنا الحوضي، عن شعبة، عن الحر بن الصياح، عن عبد الرحمن بن الأخنس، أنه كان في المسجد فذكر المغيرة علياً فنال منه..." الخ الرواية.
28 . عمار بن ياسر يشتم عثمان بن عفان:
قال الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" ج5، ص18، برقم 2008، ما نصه:
"الإمام أحمد ( 4 / 198 ) و ابن سعد في " الطبقات " (3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة، قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال: " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة، قال: فتوعدته بالقتل، قلت: لئن أمكنني الله منك لأفعلن، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس، فقيل: هذا عمار، فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين، قال: فحملت عليه فطعنته في ركبته، قال: فوقع فقتلته، فقيل: قتلت عمار بن ياسر؟! وأخبر عمرو بن العاص، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (فذكره) ، فقيل لعمرو بن العاص: هو ذا أنت تقاتله؟ فقال: إنما قال: قاتله وسالبه . قلت: وهذا إسناد صحيح، رجاله ثقات رجال مسلم". انتهى بنصه من كتاب الألباني.
فالبنهاية هذه سنة الصحابة واحترامهم لبعض والذي يقول كانوا يقدسون بعض فهذه الاحاديث قليل من كثير ولكن لا حياة لمن تنادي ومن هنا نقول السلام عليك يا أمير المؤمنين فالذي سبك فقد سب الله ورسوله والذي اتبعك اتبع الله ورسوله لذلك نختم الموضوع بهذه الرواية التي تشرف وتفضح المنافقين الذين سبوا وادافعوا عن من سب الامام علي عليه السلام .
مسند أحمد 6: 323 / الحديث 26208 بسنده عن أم سلمة مختصرا، والمستدرك للحاكم 3: 121، والصواعق المحرقة: 123، وذخائر العقبى: 66، وقال: أخرجه أبو عبد الله الحلاني، وقال: وخرج الإمام أحمد منه من حديث أم سلمة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: من سب عليا فقد سبني.
يقو لك رجل من مكة
لو سب صحابى صاحبى اخر
هذا الامر قد يحدث لانهم غير معصومون
ولكن الفرق انكم تجعلون السب واللعن معتقد تتقربون بة الى الله
بل دين يتوارثة اجيال بعد اجيال
ولكن هل الصحابة فعلوا هذا اخى الكريم
هل فهمت اخى الكريم
هههههههههههههههه
يكفي ان الروايات فضحتهم من جيل الى اخر
وهذا ما توارثتموه وجائنا فالذي يتكلم عن الادب
فانتم تطعنون وليس تلعنون بخير الناس
ولكن الاعمي اعمي وهذه الرواية بنفس الموضوع حيث قال ابن تيمية عن الامام علي
حيث ان ابن تيمية في عصر غير عصرنا فكان قبل وبعده يعملون نفس الشئ وهذا دينكم الذي يطعن ويحقر افعال الامام علي وهو خير الناس فيهم بعد الرسول الاكرم
22 . كثيرٌ من الصحابة يبغضون ويسبون الإمام علياً رضي الله عنه:
قال ابن تيمية في منهاج السنة (7/137 - 138) مؤسسة قرطبة، ما نصّه: "الرابع: أن الله قد اخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات وُداً، وهذا وعد منه صادق، ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامَّة الصحابة والتابعين كانوا يودّونهما، وكانوا خير القرون، ولم يكن كذلك عليٌّ؛ فإنَّ كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه". وقال ابن تيمية في الكتاب نفسه (7/147) : "وقد عُلم قَدحُ كثيرٍ مِن الصحابة في عليٍّ".
اليس هذا طعن تتوارثوه او هو كذب وافتراء ايضا
التعديل الأخير تم بواسطة ملاعلي ; 14-10-2008 الساعة 01:05 AM.
اخى الطيب هداك الله
موضوعنا ليس ابن تيمية
لم تجيب على مشاركتى اخى الطيب هداك
لو سب صحابى صاحبى اخر
هذا الامر قد يحدث لانهم غير معصومون
ولكن الفرق انكم تجعلون السب واللعن معتقد تتقربون بة الى الله
بل دين يتوارثة اجيال بعد اجيال
ولكن هل الصحابة فعلوا هذا اخى الكريم
هل فهمت اخى الكريم
انت قرأت كلامي فهو واضح
فابن تيمية لم يكن من الصحابة فهو ايضا يقول بأن الامام لم يكن له مودة بقلب المسلمين وايضا هو لم يعجبه لان هذا الكلام واضح وهذا تحقير للامام وليس طعن وسب يعني يهين الامام وهو لايساوي نعاله والحلو متحسف على الصحابة المنافقين الذين قتلهم الامام علي لانه واحد منهم
لذلك هذه الروايات تتوارث من جيل الى جيل والذي يطعن انتم ولسنا نحن
وانتم تقولون بأن ذلك لم يحدث وانا اثبت ذلك الشئ والان تأتي وتقول هم صحابة وماذا يعني صحابة نحن نقتدي بسيدي ومولاي الامام علي حيث طرد المنافقين وحاربهم ولعنهم وفضحهم لذلك عندما يلعن فهو يلعن الظالمين كما قال سبحانه في كتابه العظيم والامام علي تلميذ القران وامام معصوم رغم انف الناصبي والذي يخطي الامام فقد خطأ القران وهذا هو الضلال المبين
فابن تيمية لم يكن من الصحابة فهو ايضا يقول بأن الامام لم يكن له مودة بقلب المسلمين وايضا هو لم يعجبه لان هذا الكلام واضح وهذا تحقير للامام وليس طعن وسب يعني يهين الامام وهو لايساوي نعاله والحلو متحسف على الصحابة المنافقين الذين قتلهم الامام علي لانه واحد منهم
لذلك هذه الروايات تتوارث من جيل الى جيل والذي يطعن انتم ولسنا نحن
اخى الكريم انت تتكلم فى وادى اخر هداك الله
وانا اجبتك
(المهم لنضحك على الشيعه الذين نحن افضل منهم)
1_ ينتاجون بغير الله (ياعلي ياحسين ياابا الفضل) شرك واضح ونحن مالنا سوا (الله)
2_ قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( اني قد نهيتكم عن زيارة القبور الا فزوروها فانها تذكر بالاخره)
يزورونها للتبرك بموتاهاالذين لا حول لهم ولا قوه واذا سألته لماذا لقال لك . الله جعل له اولياء في الارض .
ومفهوم الولي عندهم يعني ان له خصائص كخصائص الله عز وجل كاجابة الدعاء والاغاثه (اذا فالنترك عبادة الله عز وجل ونتفرغ لدعاء اهل القبور) استغفرالله استغفرالله كيف يجعل الله له شركاء ونحن نقول لا اله الا الله ....
3_ (((((((((((((((((((تفخيذ الرضيعه))))))))))))))))))))))))) هذا الموضوع كل ما سألت شيعي عن حكمه تجد فوق رأسه علامة ؟؟
رضيعه عمرها 10 اشهر ماذنبها ان ينتهك شرفها منذ الصغر وماذا استفاد من اقام على تفخيذها سوى اطفاء شهوته ... وهو من زواج المتعه
يا اخي زواج المتعه الرسول صلى الله عليه وسلم اباح زواج المتعه لكن نزل عليه الوحي بتحريمه وكان ذلك في غزوة تبوك ولكن الشيعه لا زالوا متمسكين ومتمسكين ومتمسكين (الى الامام يا شيعه) وبدون توقف
واذا قلت له مثل هالكلام قال لك انتوا يالسنه عندكم زواج (المسيار ) طيب حبيبي ايضاً زواج المسيار حرااااااااام ولكن اخواننا في مصر هداهم الله مصرين ومتمسكين فنحن نتبرأ منهم ومن ما يفعلون ومشايخنا في السعوديه يحرمون ويحرمون ذلك اما انتوا مشايخكم (عفوا) معممينكم يبيحون زواج المتعه لماذا ؟؟ لا ادري
4 _ الاامه الاثني عشريه (معصومين من الخطأ) افا يالعلم ....... ليش؟؟
والرسول صلى الله عليه وسلم وهو افضل من اامتهم المزعومين لم يعصم من الخطأ والدليل على ان الرسول اخطا انه (حرم حلال ) يعني الرسول حرم شيء وهو في الحكم حلال؟؟؟؟؟؟
اقول لك نعم نعم نعم قال تعالى(يا ايها النبي لم تحرم ما احل الله تبتغي مرضات ازواجك ...) وهذه الايه فيها توبيخ من الله عز وجل لنبيه فهل الله عز وجل وبخ النبي لانه اخطا؟؟ نعم اخطا (اذا الرسول ليس معصوم من الخطا
وفيه دليل اخر لكن اخواننا الشيعه الله يهديهم غيروا تفسير هذه السوره وقالوا انها نزلت في عثمان بن عفان رضي الله عنه وهي سورة (عبس وتولى . ان جاءه الاعمى .وما يدريك لعله يزكى. او يذكر فتنفعه الذكرى . اما من استغنى فانت له تصدى .وما عليك الا يزكى. واما من جاءك يسعى. وهو يخشى. فانت عنه تلهى. كلا انها تذكره) واقول لاخواني الشيعه ان الايه الاخيره تثبت ان السوره قصد بها الرسول وان زعمتم بانها في عثمان فان الايه الاخيره تثبت ايضا بان السوره في انسان عظيم اراد الله ان يهذب اخلاقه ليذكره بان ما فعله خطأ فهل هي في محمد صلى الله عليه وسلم ام في عثمان رضي الله عنه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اسمحولي ع الاطاله بس حبيت اضحكم شوي على الشيعه
محبكم في الله ابو عمر