التحالف بين المخابرات السعودية والموساد والقاعدة وحزب البعث هو المسئول عن عمليات
بتاريخ : 14-08-2009 الساعة : 12:34 AM
اعلامي و مفكر مصري:التحالف بين المخابرات السعودية والموساد والقاعدة وحزب البعث هو المسئول عن عمليات التطهير العرقى للشيعة فى العراق
١٣/٠٨/٢٠٠٩ الخميس ٢٢-شعبان-١٤٣٠ هـ
شن المفكر الشيعى الدكتور أحمد راسم النفيس هجوماً حادا على تناول وسائل الإعلام للجماعة الشيعية فى مصر والعالم.
وقال إن هناك تحالفا بين المخابرات السعودية، والموساد الإسرائيلى والقاعدة وحزب البعث لصالح إسرائيل، وإن هذا التحالف هو المسئول عن عمليات التطهير العرقى للشيعة فى العراق، وهو السبب أيضا فى الصراعات المذهبية التى تحدث بمصر، وخارج مصر، وقال إن هذا التحالف سيقوم بأعمال تدميرية بمصر فى اللحظة المناسبة.
وقال النفيس إن كل المتحالفين مع إسرائيل الذين يروجون لشعارات، مناهضة للشيعة لن يحصلوا فى النهاية إلا على "قبض الريح"، ولن يربح من المخطط الإسرائيلى أحد لا مسلمين ولا مسيحيين، ولا شيعة، ولا أى ناطق باللغة العربية، مشيراً إلى أن الصراعات المذهبية صنيعة إسرائيلية، ولا تخدم سوى مصالح إسرائيل.
وأضاف إن إسرائيل هى التى أثارت الصراع على مياه النيل، وهى التى تشعل الحرب فى المنطقة ضد إيران، مشيراً إلى أن الحرب على الشيعة فى العراق وفى مصر هى جزء من مخطط إسرائيلى سعودى يستهدف طهران بالأساس.
وقال النفيس إن الشيعة هم البناة الحقيقيين للقاهرة الفاطمية، وإن سقوط الدولة الفاطمية حدث فى ظروف مشابهة لما يحدث حالياً، حيث تم استخدام الصراعات المذهبية وتأجيجها للقضاء على الدولة الفاطمية، وهو نفس ما يتكرر الآن ضد الشيعة فى المنطقة العربية.
وشن النفيس هجوماً على الدكتور كمال السعيد حبيب، المتخصص فى شئون الحركات الإسلامية، والعضو السابق فى الجماعة الإسلامية، وقال إن اعترافات حبيب الكاذبة كانت وراء اعتقاله فى الثمانينات، وإنه لا يخفى تأييده للإرهاب واستخدام العنف، وبالرغم من ذلك يتم تلميعه إعلامياً. وقال "من هو الخطر الحقيقى على مصر؟ هل هم الشيعة؟ أم قادة العنف" مشيراً إلى أن الإرهاب واستخدام العنف السياسى لم يدخل إلى مصر إلا مع ظهور الإخوان المسلمين فى العشرينات، ثم ظهور الجماعات الإسلامية وأنه على مر التاريخ المصرى الحديث لم تظهر جماعة شيعية واحدة تستخدم العنف أو الإرهاب.
وانتقد النفيس الاتهامات التى توجه للشيعة بأنهم يحصلون على تمويلات خارجية، لتنفيذ أجندات دول بعينها، وقال: "لست أنا من يحصل على تمويلات من الخارج، ولينظروا إلى أموال السعودية، ومن يحصل عليها"، وأضاف "عرضت
احسنت استاذنا
البغدادي
هذه الحرب القذرة التي يشنها حكام ال سعود
الخبثاء منذ توقيعهم التعهد في بداية استلامهم للحكم
بالموافقة على تنفيذ جميع الاجندات الصهيونية العالمية
اتخذوا منها نصب العداء الى اتباع اهل البيت ذريعة
لتلك المخططات ومازلوا يبتدعون الفتاوى من عصابة
مجرمين اعدوهم بهيئة علماء والبسوهم لباس الدين والدين
منهم براء وما زالت هذه المؤسسة العالمية للجريمة تنطلي حيلها
على بعض السذج عن طريق الغسيل والحشو بالافكار الشاذة
ولا تقوم قائمة للاسلام طالما هناك تحكم لهذه العصابة في
امور المسلمين والعرب
عن طريق دولارات النفط الذي هو اساسا يوجد في مناطق
تقطنها لاغلبيه الشيعية في بلاد الجزيرة العربية التي حولت
الى حارة ال سعود
اما اهل مصر فهم اينما وجد المال فهم له عابدون لا دين
لهم
والله المستعان