الى كلاب داعش وخنازير النصرة وكلاب الاخوان المجرمين ؟؟
في الاعلام والاخبار ترتفع اصواتهم في الاحتجاجات والمظاهرات وعندذبح الشيعة العلويين وقتل الاطفال وبقر بطون النساء ينادون (( لبيك يا الله))
وهي بمثابة ارسال رسالة لاسيادهمالشيعة بانا مع الله ولاندعوا مع احدا ؟
كون الشيعة ينادون ( لبيك ياحسين ... لبيك ياعلي .. .... )
والان ناتي الى مفخخة بغدادية نفجرها على رؤوس الوهابيةالانجاس ؟
رواية تصرح بان الصحابة.. اوصحابي معروف عظيم القدر عندهم فاتح بلدان كان يقول ( لبيك عمر ..... لبيك عمر ) انه عمروبن العاص !!؟؟
تفضلوا ..... واترك التعليق لموالين
لما كان عام الرمادة وأجدبت بلاد العرب كتب عمر إلى عمرو ابن العاص : من عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى العاص بن العاص إنك لعمري ما تبالي إذا سمنت ومن قبلك أن أعجف أنا ومن قبلي ويا غوثاه . . . فذكر الحديث وقال فيه : ثم دعا أبا عبيدة بن الجراح فخرج في ذلك ، فلما رجع بعث إليه بألف دينار . فقال أبو عبيدة : إني لم أعمل لك يا ابن الخطاب إنما عملت لله ولست آخذ في ذلك شيئا . فقال عمر : قد أعطانا رسول الله صلى الله عليه وسلم في أشياء بعثنا لها فكرهنا ذلك ، فأبى علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فاقبلها أيها الرجل فاستعن بها على دينك ودنياك . فقبلها أبو عبيدة .
زاد شعيب بن يحيى في حديثه : فكتب عمرو : أما بعد ، لبيك لبيك ، أتتك عير أولها عندك وآخرها عندي مع أني أرجو أن أجد سبيلا أن أحمل في البحر .
الراوي:أسلم مولى عمر بن الخطاب المحدث: الذهبي - المصدر: المهذب - الصفحة أو الرقم: 5/2523
خلاصة حكم المحدث: إسناده قوي
تنبيه ...؟
لايقول احد ان عمرو بن العاص كان شيعياً مشركاً ....
حبيبي ابو اسد هو متيقينين النواصب والوهابية بان الحسين عليه السلام امام الحق وخليفة منصب من الله وامام سواء قام او قعد وان تلبية الحسين هو تلبية الله لكن لماذا يحاربونها ويرعبون منها فقط ليرضخ الناس للحكام الظالمين ليقول الشعب للحاكم حفظه الله ورعاه وتبرع الامير والملك اما التلبية لما هم دونه كعمرو بن العاص لعنه الله فهي تلبية للحكم والدنيا والرضوخ للظلم بالمختصر تلبيىة للشيطان
gl
حبيب قلبي واخي الجليل
مشتاقين جدا لك ولقلمك الولائي
نعم اخي كما تفضلت عين الصواب ؟
تلبيتهم لاصنامهم ورائه مصلحة دنيوية واطماع خفية ملبسة بلباس الاسلام !
بخلاف التلبية لامير المؤمنين والحسين عليهم السلام فالتلبية تابعة لتلبية الله تعالى ومن واقع الدين والاسلام