إليكم الحل من المحلل النفسي ونعتذر عن تواجده بشخصه إلى هنا ::
"الفتشية"نوع من انواع الأضطرابات الجنسية وهي: الانجذاب الجنسي لمواد أو أجزاء من الجسم أو الأشياء الجامدة لا تعتبر جنسية في الواقع ، وهي لا تكون أضطرابآ اي مرضا "إلا إذا كان تعلق الشخص بهذا الجزء أو المادة زائداً عن المقبول "، في العادة تبدأ "الفتشية "مع الإنسان منذ البلوغ ، أو تحديداً منذ الطفولة ولكن الأعراض لا تظهر إلا بعد البلوغ ، إذ يكون هناك انجذاب شديد لجزء معين من الجسم أو لمادة أو ملابس أو شيء يتعلق بالجنس الآخر مثل الأحذية أو القبعات وغيرها التي تحتاج الى متابعة ومراجعة خاصة "للأخصائي النفسي" وتطبيق تقنية "العلاج السلوكي المعرفي".
و لن ينجح كل من يعاني من هذه الحاله سيحتاج الى خبرة الأخصائي المعالج لذلك أنصح بمتابعة الأخصائي النفسي باسرع وقت والمتابعة المعالجة والدخول في الجلسات النفسية معه وأدخل هنا لتطلع على شخصيته المهنية, الرابط الآتي تحوي على معلومات تفيد جدا لطفا أدخل هنا,
بارك الله بكم على هذا الموضوع الجمييل
لو كان هناك معلومات اكثر عن هذا المرض كان افضل
اختي لو توضحين لنا اكثر عن الفتشية تكونين فضلتي علينا
لان الصراحة اول مرة اسمع بهذا المرض او ما ادري يجوز مو مرض
تحيااااتنا لكم
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد أبو الحسن الاصفهاني
[ مشاهدة المشاركة ]
بارك الله بكم على هذا الموضوع الجمييل
لو كان هناك معلومات اكثر عن هذا المرض كان افضل
اختي لو توضحين لنا اكثر عن الفتشية تكونين فضلتي علينا
لان الصراحة اول مرة اسمع بهذا المرض او ما ادري يجوز مو مرض
تحيااااتنا لكم
اخي الفاضل هذا ما لقيته عن هذاالمرض
الفتيشية (بالإنجليزية: Fetishism) وتسمي أيضا "المازوخية" أو "المازوكية" أو "الخضوعية" وتعني الحصول على المتعة عند تلقي التعذيب الجسدي أو النفسي.
و ينسب مصطلح المازوخية (بالإنجليزية: masochism) إلى الكاتب الروائي النمساوي ليوبولد فون زاخر مازوخ صاحب الرواية المشهورة (فينوس في الفراء، venus in furs) التي تعبر في بعض أجزائها عن فترات وتجارب منها.
هو أحد أشهر انحرافات (وليس أمراض) السلوك الجنسي ويقصد به التمتع بالألم عند استقباله من الآخر، بحيث أن صاحبها لا يصل لقمة اللذة الجنسية إلا بالضرب باليد أو بالسوط أو التقييد بالسلاسل وما شابهها أو التعذيب النفسي مثل الكلام أو الاهانة أو التذليل ويمكن أن يصل لهذه المتعة حتى بتخيل أحد هذه الأمور. فهي شعور جنسي يتلذذ فيه المرء بالتعذيب الجسدي والإذلال النفسي الذين ينزلهما به محبوبه أي التلذذ بالاضطهاد. فالماسوشي، تكمن إثارته الجنسية في إيلام الطرف الآخر له عند حدوث علاقة جنسية وتختلف حدة هذا الألم من حالة إلى أخرى، ففي بعض الحالات المرضية لا يستمتع الماسوشي إلا بدرجة بالغة من الألم قد تودي به إلى الموت.
حب تعذيب النفس يتخذ أشكالا وصورا عديدة بل ومراحل متنوعة فهناك مراحل متقدمة ومراحل متطورة وأخرى مرضية وهكذا.تقريبا كل بني البشر لديهم هذه الصفة أي ان كل إنسان فيه ولو جزء ضئيل من الماسوشية حتى لو لم يشعر. فمثلا الميل لمشاهدة أفلام الرعب والعنف هو نوع من تعذيب النفس بالرعب والمشاهد المروعة. لكن هذه الاشياء البسيطة المشتركة عند الكثيرين تظل أمور عادية وطبيعية المشكلة الحقيقية تنشأ حين يستمرأ المرء تعذيب نفسه ويتفنن في اختراع وابتكار الاساليب المختلفة لتحقيق هذا.
نلاحظ مثلا أن المراهقين – خصوصا الفتيات – يكثر لديهم هذا الأمر فتجد مثلا فتاة مراهقة تصنع لنفسها عوالم خيالية من الحزن والألم على لا شيء وذلك لانها – داخليا – وباللاوعي تستشعر لذة خفية بهذا الامر وأيضا فان الشعور بالظلم والاضطهاد في هذه الحالة الخيالية يولد نوعا من الارتياح النفسي من نوع " إنهم لا يفهمونني ولا يقدرون مشاعري أنا أتعذب ولا أحد يشعر بي الحياة قاسية وظالمة الخ "
رغم أن هذه الفتاة قد تكون تعيش في أحسن وضع وحال ولا يوجد أي مبرر للعذاب أو الحزن ولكن نجد أن الماسوشية أصلاً من صفات النساء بينما السادية من صفات الرجال وقد تشاهد بذورها عند الطفل العدواني والطفل والخاضع منذ نشأته.
أغلب الناس يميلون إلى أحد الطرفين، السادية أو الماسوشية وتعد ضمن الأمور الطبيعية إذا لم تزيد عن الحد الطبيعي أما عند تحولها إلى شكل مرضي فهي تحتاج إلى علاج نفسي. عادة يحتاج هؤلاء الاشخاص إلى علاج نفسي طويل المدى لمحاولة تصحيح هذا الإنحراف والسلوك الجنسي.
واني اعتقد العلاااج السريع والمنقد والفعااال
هو الرجوع الى الله سبحانة
والتوبة النصوحه
لا علااج نفسي ولا مستشفياات ولا هم يحزنون