[الطالب313]

تابعوا معي بتسلسل

منهاج السنة النبوية المؤلف : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس الناشر : مؤسسة قرطبة الطبعة الأولى ، 1406 تحقيق : د. محمد رشاد سالم عدد الأجزاء : 8[ جزء 6 - صفحة 64 ] وفي الصحيحين عن عمر أنه قال
" وَافَقْتُ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ فِي ثَلاثٍ قَالَ : قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ لَوِ اتَّخَذْنَا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى , قَالَ : فَنَزَلَتْ وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى سورة البقرة آية 125 . قَالَ : وَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ نِسَاءَكَ يَدْخُلُ عَلَيْهِنَّ الْبَرُّ وَالْفَاجِرُ فَلَوْ أَمَرْتَهُنَّ أَنْ يَحْتَجِبْنَ . قَالَ : فَنَزَلَتْ آيَةُ الْحِجَابِ . قَالَ : وَاجْتَمَعَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نِسَاؤُهُ فِي الْغِيرَةِ . قَالَ : قُلْتُ لَهُنَّ : عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ سورة التحريم آية 5 . قَالَ : فَنَزَلَتْ كَذَلِكَ " .
والان قول عمر وانفعال ابن حجر العسقلاني
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
المجلدالعاشر
ص514
عندما كان يتكلم عن الحجاب وموافقه عمر لربه بايه الحجاب يقول ابن حجر
والحاصل

ان عمـــــــــــــر وقع في قلبه نفرة من اطلاع الاجانب على الحريم النبـــــــــــــــــوي حتى صرح

بقوله لــــــــــــــــــــــــــــه--احجب نساءك
واكد ذلك الى ان نزلت ايه الحجاب ثم قصد بعد ذلك ان لايبدين اشخاص ولوكن مستترات
فبالــــــــــــــــغ في ذلك فمنع منـــــــــــــــــه

الى ان يصل الى مصيبه اخر
وقد وقع في روايه مجاهد عن عائشه لنزول ايه الحجاب سبب اخر اخرجه النسائي بلفظ
--كنت اكل مع النبي-ص- حيسا في قعب فمر عمــــــــر غدعاه غاكل فأصاب اصبعه اصبعي فقال
حس-أوأوه-
لو أطـــــــــــــــــاع فيكــــــــــــــــن ما رأتكــــــــــــــــن عين
فنزل الحجاب

والوثيقه

اقول اناالطالب313 العجيب ان عمر الان اصبح اغير من النبي على حريمه وفي قلبه نفره والنبي ليست في قلبه نفره

والان تفضلوا اذن على قول عمر ماذا يصبح النبي-ص-
كشف المخدرات
والرياض المزهرات لشرح اخصر المختصرات
لعبد الرحمن الحنبلي-ص757
وقال ثعلب-القرطبان الذي يرضى ان يدخل الرجال على نسائه


------------
وهنا حتى ياتي متحذلق ويحرف الموضوع ويقول ان عمر لم يقل بهذا المعنى تابعوا هذا القول في لسان العرب ماهو

الكتاب : تاج العروس من جواهر القاموس
المؤلف : محمّد بن محمّد بن عبد الرزّاق الحسيني، أبو الفيض، الملقّب بمرتضى، الزَّبيدي
. قال شيخُنَا : قالَ الحُسَيْنُ بْنُ نَصْرٍ الطُّوسِيُّ : سَمِعْتُ أَبا عبدِ اللهِ البُوشَنْجِي بسَمَرْقَنْدَ وقد سأَله أَعرابِيُّ : أَي شيءٍ القَرْطَبانُ ؟ فقال : كانتِ امْرَأَةٌ في الجاهليّة يُقَالُ لها أُمُ أَبَانٍ وكان لها قَرْطَبُ وهو السِّدْرُ وكان لها تَيْسُ في ذلك القَرْطَب وكان يُنَزَّى بدِرْهَمَيْنِ وكانَ الناس يقولُونَ : نَذهَبُ إلى قَرْطَبِ أُمِّ أَبَان نُنْزِى تَيْسَها على مِعْزَانا وكَثُرَ ذلك فقال العامّةُ : قَرْطَبَانُ قاله التّاجُ السُّبْكِيُّ في طبَقَاته الكبرى . قال : وهذه التَّسميةًُ ممّا جاءَ على خِلاف الأَصل والغالب . قال شيخُنا : ومثلُ هذا بعيدٌ عن تراكيب العرب واستعمالاتها إلاّ في أَلفاظٍ نادرة انتهى . وفي التَّهْذِيب : وأَمَّا القَرْطَبان الّذي تَقُولُهُ العامَّةُ لِلَّذِي لا غَيْرَةَ له فهو مُغَيَّرٌ عن وجهه قال الأَصْمَعِيّ الكَلْتَبَانُ مأْخوذٌ من الكَلْب وهي القيَادةُ والتّاءُ والنُونُ زائدتانِ قال : وهذه اللفظة هي القديمة عن العَرب وغَيَّرَها العامَّةُ الأُولى فقالت : القَلْطَبَانُ وجاءَت عامَّةٌ سُفْلىَ فغَيَّرتْ على الأُولى فقالت الفَرطَبان . قلت : ومّما بَقِيَ على المُصنِّف : القُرْطُبُ والقُرْطوب بالضم : الذكَرُ من السَّعَاليَ وقيل : هم صِغار الجِنَّ . وقيل : الَقرَاطِبُ : صِغار الكِلاب واحدهم
(1/853)
http://islamport.com/w/lqh/Web/1159/853.htm
واخيرااقول اللهم العن من نبز نبيك في النيا والاخر
صفعات الطالب313