بعد ان ردت الاخت الكربلائيه الحسينيه على موضوع الجمل المخشوش
وهذا ردها تابعوا ردي بعدها
بسمه تعالى
الشبهة :
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة 5 _SMARTجعفر مرتضى العاملي
في كتابه مأساة الزهراء عليها السلام
ج2 ص 45 -
ما ذكره الشيخ الكفعمي المتوفي سنة 905 ه . ق . في كتابه المصباح
وقد جاء في تعليقته على المصباح ، والمطبوعة في هامش المصباح نفسه .
ونقله عنه قال العلامة المجلسي صاحب البحار : " . . . قال الشيخ العالم أبو السعادات أسعد بن عبد القاهر في كتابه رشح البلاء : قوله : فقد أخربا بيت النبوة إلى آخره ، إشارة إلى ما فعله الأول والثاني مع علي ( ع ) وفاطمة ( ع ) من الإيذاء ، وإرادة إحراق بيت علي بالنار ، وقادوه كالجمل المخشوش . وضغطا فاطمة ( ع ) في بابها ، حتى أسقطت بمحسن ، وأمرت أن تدفن ليلا ، ولا يحضر الأول والثاني جنازتها الخ . . "
الجمل المخشوش: هو الذي جُعِل في أنفه الخِشاش ـ بكسر الخاء ـ وهو ما يدخل في عظم أنف البعير من خشب لينقاد.
كما فى نهج البلاغه
كالأنعام و الله ...
لماذا لم تنقل هذا الكلام كان لمن ؟ و ما رد الامام عليه ؟
بحار الأنوار الجزء 28
حتى أن معاوية كتب إلى علي عليه السلام يؤنبه بذلك حيث يقول " إنك كنت تقاد كما يقاد الجمل المخشوش " وكتب عليه السلام في جوابه " وقلت إنى كنت اقاه كما يقاد الجمل المخشوش حتى ابايع ، ولعمر الله لقد أردت أن تذم فمدحت ، وأن تفضح فافتضحت ، وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوما ما لم يكن شاكا في دينه أو مر تابا في يقينه ، وهذه حجتي عليك وعلي غيرك "
قصدها ولكنى اطلقت لك منها بقدر ما سنح من ذكرها "
-------- انتهى
فالكلام هذا لمعاوية عليه اللعنة و سوء العذاب و ليس من كلام الشيعة
و رد الامام عليه بكلام أخرسه كما سيخرس النواصب ..
و لابد من اضافة تفتتح بها صباحك ...
صحيح البخاري - كتاب الصلاة - أبواب سترة المصلي -
489 حدثنا إسماعيل بن خليل حدثنا علي بن مسهر عن الأعمش عن مسلم يعني ابن صبيح عن مسروق عن عائشة أنه ذكر عندها ما يقطع الصلاة فقالوا يقطعها الكلب والحمار والمرأة قالت لقد جعلتمونا كلابا لقد رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي وإني لبينه وبين القبلة وأنا مضطجعة على السرير فتكون لي الحاجة فأكره أن أستقبله فأنسل انسلالا وعن الأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة نحوه
صحيح البخاري - كتاب الصلاة - أبواب سترة المصلي -
- ص 194 - باب هل يغمز الرجل امرأته عند السجود لكي يسجد
497 حدثنا عمرو بن علي قال حدثنا يحيى قال حدثنا عبيد الله قال حدثنا القاسم عن عائشة رضي الله عنها قالت بئسما عدلتمونا بالكلب والحمار لقد رأيتني ورسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي وأنا مضطجعة بينه وبين القبلة فإذا أراد أن يسجد غمز رجلي فقبضتهما .
-----------
مسكينة
و هذا الصحابي رضي الله عني كان يلقب بحمـــــــار ..
كم سلفي يقتدي به و يسمي نفسه حمــــــار ..؟
صحيح البخاري - كتاب الحدود -باب ما يكره من لعن شارب الخمر وإنه ليس بخارج من الملة
6398 حدثنا يحيى بن بكير حدثني الليث قال حدثني خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب أن رجلا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان اسمه عبد الله وكان يلقب حمارا وكان يضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد جلده في الشراب فأتي به يوما فأمر به فجلد فقال رجل من القوم اللهم العنه ما أكثر ما يؤتى به فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تلعنوه فوالله ما علمت إنه يحب الله ورسوله .
---------------
قلت لكم من يتطاول على أئمتنا أمسح بكرامة رموزكم الأرض تستخدمون الكذب للطعن بعلي الكرار و نستخدم صحاحكم لتهزيئ رموزكم فتأدبوا ...
==================================
واقول انا الطالب313
وردت روايات اخرى في مكان اخر نردها ونضيف
الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء سلام الله عليها ،ج11،ص:87
فقال أبي بن كعب: فسمعت رنّة من وراء البيت. فالتفت و إذا أنا بالطاهرة المصونة فاطمة الزهراء عليها السّلام. فبكت و قالت: ويحك يا بن الزرقاء يا بن حنتمة! بالأمس و اريتم أبي في لحده و الآن قدّمتم على حرق بيتي؟! فقال الثاني: و اللّه يا فاطمة! ما على وجه الأرض أعزّ عليّ منك و من علي ... و إنما أحرق بيتك لمرادي. فلما رأت إصرار القوم على حرق باب دارها، دخلت إلى علي عليه السّلام و قالت: يا بن العم! قم، فما لي أن أخاطب القوم بمثل هذا الخطاب، فصبّرها علي عليه السّلام.
ثم جعل الثاني يعالج الباب ليحرقه. فلما رأت إصرار القوم على ذلك أتت و فتحت لهم الباب و لاذت خلفه، فعصّرها الثاني ما بين الحائط و الباب حتى كادت روحها أن تخرج من شدة العصرة و نبع الدم من صدرها و من ثدييها. فدخلت إلى دارها و نادت: يا أسماء و يا فضة و يا فلانة! تعالين و تعاهدن مني ما تتعاهد النساء من النساء. قالت أسماء:
فما دخلنا البيت إلا و قد أسقطت جنينا سمّاه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله محسنا.
الموسوعة الكبرى عن فاطمة الزهراء سلام الله عليها ،ج11،ص:88 ثم دخلوا على علي عليه السّلام و جعلوا حمائل سيفه في عنقه و قادوه كما يقاد البعير المغشوش (المخشوش)، و هو كان متلبّبا بثيابه. فلما رأت فاطمة عليها السّلام ما فعلوه بابن عمها، قامت و لبست إزارها و خرجت خلف القوم و بزعمها أنها تخلّصه من بين أيديهم. فتركه أكثر القوم رحمة لها.
- مأساة الزهراء عليها السلام ج 2 - السيد جعفر مرتضى
- ج2 ص 47
13 - ومما يدل على ممارسة أسلوب العنف ضد علي ( ع ) ، والإتيان به للبيعة عنوة ، ما كتبه معاوية له ( ع ) ، وما أجابه به ، فقد قال له معاوية : إنه أبطأ على الخلفاء ، فكان يقاد إلى البيعة كأنه الجمل الشارد حتى يبايع وهو كاره ( 1 ) .
وقال له : في جملة ما قال : " لقد حسدت أبا بكر والتويت عليه ، ورمت إفساد أمره ، وقعدت في بيتك ، واستغويت عصابة من الناس ، حتى تأخروا عن بيعته " . إلى أن قال : " وما من هؤلاء إلا بغيت عليه ، وتلكأت في بيعته ، حتى حملت إليه قهرا تساق بخزائم الاقتسار كما يساق الفحل المخشوش " ( 2 ) . فأجابه أمير المؤمنين ( ع ) برسالة جاء فيها : " وقلت :إني كنت أقاد كما يقاد الجمل المخشوش حتى أبايع . ولعمرو الله لقد أردت أن تذم فمدحت ، وأن تفضح فافتضحت . وما على المسلم من غضاضة في أن يكون مظلوما ، ما لم يكن شاكا في دينه الخ . . . " ( 3 ) .
والان مدار الكلمه بين ابي ابن كعب ومعاويه
--------------------------------
واقول ان قلتم ان هذه اللفظه ذم فهي بين معاويه وابي ابن كعب
وان كان مدح فتفضلوا من كتب السنه على لسان رسول الله-ص-
2 - وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة ذرفت منها العيون ووجلت منها القلوب فقلنا يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا قال قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وعليكم بالطاعة وإن عبدا حبشيا فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما قيد انقاد