الربيع العربي مجموعة وجوه في الإعلام تحمي مجموعات من القتلة هذه هي النتيجة التي يصل إليها صحفي بريطاني وقعت عليه ثلاثة أخبار ببلاش كما يقول ليل امس وهو يكتب مقالته :
- الخبر الأول من مصر حيث كشفت تحقيقات قضائية مستقلة بمقتل عدد من الشباب الأقباط في ثورة 25 يناير أن من قام بقتلهم من البلطجية التابعين للنظام هم أنفسهم بلطجية الأخوان في موقعة قصر الإتحادية الذين قاموا بقتل المحتجين .
- الخبر الثاني من ليبيا حيث تم توقيف زعيم الأخوان مصطفى عبد الجليل الذي كان رئيسا للمجلس الإنتقالي بتهمة قتل اللواء عبد الفتاح يونس الذي كاد يصل لتفاهم مع القذافي على حل سياسي وقتل فجأة .
- الخبر الثالث من المغرب حيث أعلن مجلس المعارضة السورية التابع للأخوان المسلمين رفضه تصنيف جبهة النصرة من قبل واشنطن كمنظمة إرهابية لأنها الفصيل الرئيسي الذي يعتمدون عليه في القتال في سوريا.
لن تتأخر اخبار تونس واليمن عن كشف المزيد حول كيف يتلطى زعماء الربيع وراء البلطجية والعكس بالعكس فلعبة المخابرات الدولية تحتاجهما معا لتصنع ألعوبة كهذا الربيع .