كبُر هذا الألم ...أصبح أكبر منّي
أصبحت أسمعه وأطيعه ... من باب احترام الكبير
وأصبح يفرض عليّ طقوسه ... من باب أني الصغير
ياه ... من يعكس المعادلة .....
أتذكرُ تلك الليلة جيداً ..
حينْ إخترتُ زواية مُعتمة في غرفتي ..
إنكمشتُ فيها ..
وأغلقتُ عيني حتى لايقع بَصري عليكْ ..
فقد كان وجهي مُلطخاً بالخوفْ .. !