يجتاحني وجدٌ؛
لصوت لا زالت ذبذباته تدور في أعماقي ..
لبراءة اللهفة التي ما غادرت وجوهنا يوماً ..
لامتداد المودة المتجذرة بين الحنايا ..
لأشياء كثيرة .. تنوء بحملها أضلاعي الواهنة ..
5-4-2016
التعديل الأخير تم بواسطة جعفر المندلاوي ; 05-04-2016 الساعة 09:34 PM.