السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كالعاده الدكتوره متشتته فرحانه ببضاعتها البائسه ...
اقتباس :
|
الحديث بحثت عنه وتأكدت ان سيدنا علي رضي الله عنه بايع أبا بكر
لأنك لم تكملي الحديث
نص الحديث كاملا
3998 حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة أن فاطمة عليها السلام بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم أن يفعلوا بي والله لآتينهم فدخل عليهم أبو بكر فتشهد علي فقال إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا حتى فاضت عينا [ ص: 1550 ] أبي بكر فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فلم آل فيها عن الخير ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته فقال علي لأبي بكر موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد علي فعظم حق أبي بكر وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا فاستبد علينا فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت وكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر المعروف
يعني انتي اتيت بالدليل بنفسك
فشكراا
|
بدايه نفهم من الحديث ان ابو بكر قد سرق ملك للزهراء الا وهي فدك وثانيا بانها استشهدت وهي غاضبه عليه وغضبها هو غضب اللة وثالثا لم يصلي عليها ابو بكر ورابعا وهنا المهم
(وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم أن يفعلوا بي والله)
ومن هنا نفهم بان الامام علي قد هادن ولاحظي بعد 6 أشهر وبعد حصار على الامام علي بحيث الناس تركته وانه يبغض الجلف عمر وطبعا الامام علي فعل هذا لمصلحه المسلمين وليعمل بمهمة .....
وقلنا اذ تسمون البيعة هدنه فلازم كلامكم بان رسول الله قد بايع المشركين في العقبه فهل تقولين بهذا ؟!!!!!!
اقتباس :
|
أولا :
بيعة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ثابتة في الصحيحين وإن وقعت متأخرة بضعة أشهر.
عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها أن أباها أبا بكر رضي الله عنه دخل على علي بن أبي طالب رضي الله عنه بعد أن دعاه :
( فَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ فَقَالَ : إِنَّا قَدْ عَرَفْنَا فَضْلَكَ وَمَا أَعْطَاكَ اللَّهُ ، وَلَمْ نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ اللَّهُ إِلَيْكَ ، وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ ، وَكُنَّا نَرَى لِقَرَابَتِنَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَصيبًا .
حَتَّى فَاضَتْ عَيْنَا أَبِي بَكْرٍ ، فَلَمَّا تَكَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَرَابَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَبُّ إِلَيَّ أَنْ أَصِلَ مِنْ قَرَابَتِي ، وَأَمَّا الَّذِي شَجَرَ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ : فَلَمْ آلُ فِيهَا عَنْ الْخَيْرِ ، وَلَمْ أَتْرُكْ أَمْرًا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصْنَعُهُ فِيهَا إِلَّا صَنَعْتُهُ .
فَقَالَ عَلِيٌّ لِأَبِي بَكْرٍ : مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةَ لِلْبَيْعَةِ ، فَلَمَّا صَلَّى أَبُو بَكْرٍ الظُّهْرَ رَقِيَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وَتَخَلُّفَهُ عَنْ الْبَيْعَةِ وَعُذْرَهُ بِالَّذِي اعْتَذَرَ إِلَيْهِ ، ثُمَّ اسْتَغْفَرَ ، وَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ، فَعَظَّمَ حَقَّ أَبِي بَكْرٍ ، وَحَدَّثَ أَنَّهُ لَمْ يَحْمِلْهُ عَلَى الَّذِي صَنَعَ نَفَاسَةً عَلَى أَبِي بَكْرٍ ، وَلَا إِنْكَارًا لِلَّذِي فَضَّلَهُ اللَّهُ بِهِ ، وَلَكِنَّا نَرَى لَنَا فِي هَذَا الْأَمْرِ نَصِيبًا ، فَاسْتَبَدَّ عَلَيْنَا ، فَوَجَدْنَا فِي أَنْفُسِنَا ، فَسُرَّ بِذَلِكَ الْمُسْلِمُونَ ، وَقَالُوا : أَصَبْتَ ، وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ إِلَى عَلِيٍّ قَرِيبًا حِينَ رَاجَعَ الْأَمْرَ الْمَعْرُوفَ ) رواه البخاري (3998) ومسلم (1759)
وهكذا كان شأن علي رضي الله عنه في تلك المدة التي قبل بيعته ، فإنه لم يُظهر على أبي بكر خلافاً ، ولا شق العصا ، ولكنه تأخر عن الحضور عنده للعذر المذكور في الحديث ، ولم يكن انعقاد البيعة وانبرامها متوقفاً على حضوره ، فلم يَجب عليه الحضور لذلك ، ولا لغيره ، فلما لم يجب : لم يحضر .
|
عجيب كيف تطلقون التخرصات يا بنتي ...... (وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ) ماذا تعني يا مسلمة هذا السطر ؟
وهنا كذبه عائش (وَتَشَهَّدَ عَلِيٌّ، فَعَظَّمَ حَقَّ أَبِي بَكْرٍ ، وَحَدَّثَ أَنَّهُ لَمْ يَحْمِلْهُ عَلَى الَّذِي صَنَعَ نَفَاسَةً عَلَى أَبِي بَكْرٍ ، وَلَا إِنْكَارًا لِلَّذِي فَضَّلَهُ اللَّهُ بِهِ ، وَلَكِنَّا نَرَى لَنَا فِي هَذَا الْأَمْرِ نَصِيبًا ، فَاسْتَبَدَّ عَلَيْنَا ، فَوَجَدْنَا فِي أَنْفُسِنَا ، فَسُرَّ بِذَلِكَ الْمُسْلِمُونَ ، وَقَالُوا : أَصَبْتَ ، وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ إِلَى عَلِيٍّ قَرِيبًا حِينَ رَاجَعَ الْأَمْرَ الْمَعْرُوفَ ) )
يا عائش هل علي ابن ابي طالب لم يكن على المعروف ورسول الله يقول
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12027 - وعن أبى سعيد يعنى الخدرى قال كنا عند بيت النبي (ص) في نفر من المهاجرين والانصار فقال ألا أخبركم بخياكم قالوا بلى قال الموفون المطيبون إن الله يحب الخفى التقى ، قال ومر علي بن أبى طالب فقال الحق مع ذا الحق مع ذا ، رواه أبو يعلي ورجاله ثقات.
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...7&SW=12027#SR1
ونجد ان حديثك كله يكذب قول رسول الله الثابت ورغم كل هذا تبقى هذه روايه بخارية عن طريق عائش وغايه ما يقال هو قولنا بان الامام علي عليه السلام أظطر الى الهدنه معهم لان الاسلام حديث العهد فلو قام السيف لما بقى اسلام وهنا تكمن عظمة أمير المؤمنين واما كذبه ابو بكر بان قرابه اهل البيت افضل عنده قلنا كيف اذن سرق ملك الزهراء وورث ابنته عائش بيت رسول الله ؟!!!!
واما قولك لم يظهر الامام علي خلافا فهذا كذب محض بل احتج عليه اكثر من مره ومنها ترك البيعة فهذا احتجاج وتقولين لم يكن وجوده ضروري لانعقاد البيعة ؟!!!!!! فمن بايع اصلا وكم شخص بايع ممكن تقولين لنا وكيف يكون عدم وجود علي ابن ابي طالب غير ضروري في البيعة وانتم تدعون بالاجماع فهل تحقق الاجماع وعلي وفريقه لم يابيع ؟؟؟ العقل العقل
ومن ثم لم تجب البيعة عليه هذه اضحكتني فلماذا تسمى بيعة ؟! اذ لم يجب الحضور على احد ؟! ومن هنا نفهم بان الامر انقلاب على الاعقاب مثلما قال الله تعالى
{وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ} (144) سورة آل عمران
وكذلك لم يفلح شيخك هذه المرة بل سودها عليكم
نكمل في قلع هذه الطحالب .....
اقتباس :
|
وما نُقل عنه قدحٌ في البيعة ، ولا مخالفة ، ولكن بقي في نفسه عتب ، فتأخر حضوره إلى أن زال العتب .
وكان سبب العتب : أنه مع وجاهته ، وفضيلته في نفسه في كل شيء ، وقربه من النبي صلى الله عليه وسلم ، وغير ذلك : رأى أنه لا يُستبد بأمر إلا بمشورته ، وحضوره ، وكان عذر أبي بكر وعمر وسائر الصحابة واضحاً ؛ لأنهم رأوا المبادرة بالبيعة من أعظم مصالح المسلمين ، وخافوا من تأخيرها حصول خلاف ونزاع تترتب عليه مفاسد عظيمة ، ولهذا أخروا دفن النبي صلى الله عليه وسلم حتى عقدوا البيعة ؛ لكونها كانت أهم الأمور ، كيلا يقع نزاع في مدفنه ، أو كفنه ، أو غسله ، أو الصلاة عليه ، أو غير ذلك ، وليس لهم من يفصل الأمور ، فرأوا تقدم البيعة أهم الأشياء " انتهى.
" شرح مسلم " (12/77-78) .
|
وهنا نمسك النووي ونقول له تدعي بان الصحابه رواى البيعة من اعظم مصالح المسلمين جميل جدا
لنرى ماذا يقول عمر
السنن الكبرى للنسائي - كتاب الرجم - تثبيت الرجم
5963 - أخبرنا العباس بن محمد الدوري ، قال : حدثنا أبو نوح عبد الرحمن بن غزوان ، قال : حدثنا شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : خطبنا عمر فقال : قد عرفت أن أناسا يقولون : إن خلافة أبي بكر كانت فلتة ، ولكن وقى الله شرها وإنه لا خلافة إلا عن مشورة ، وأيما رجل بايع رجلا عن غير مشورة ، لا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا قال شعبة : قلت لسعد : ما تغرة أن يقتلا ؟ قال : عقوبتهما أن لا يؤمر واحد منهما ويقولون : والرجم وقد رجم به رسول الله (ص) ورجمنا وأنزل الله في كتابه ، ولولا أن الناس يقولون : زاد في كتاب الله لكتبته بخطي حتى الحقه بالكتاب .
أنها فلته فكيف اصبحت اعظم المصالح وفوق كل شي لاحظي تركوا جثمان الرسول وذهبوا يركضون خلف المناصب وكل الامر مثلما اعتذر عنهم النووي بانهم روى واجتهدوا ؟!!!! عجبا والله وهل الله ورسوله تركوا الاسلام بلا راعي ؟؟؟
ورسول الله قد اخذ منهم بيعة الامام علي عليه السلام في الغدير ؟!!!!!!!
فعلا قوما لم تتشرب قلوبهم الايمان .....
اقتباس :
|
لحاصل أن بيعة علي بن أبي طالب رضي الله عنه الثابتة هي الواردة في صحيحي البخاري ومسلم ، وأما البيعة الأولى الواردة في حديث أبي سعيد الخدري ففي ثبوتها بعض التردد .
أما الدعوى بأن بيعة علي بن أبي طالب رضي الله عنه كانت إكراها فهي دعوى زائفة باطلة ، صادرة عن مكابرة ظاهرة ، وعماية بالغة عن
|
البيعة الاولى هذه اكذوبه ولم تثبت فلو كانت ثبتت لتسابق علمائك في ايرادها اول الادله ويكفي ان مسلم لم يعبر قول ابن خزيمه فيها هذا اولا ... وثانيا يفهم من سياق روايه البخاري بانها بيعة اظطراريه والاقرب انها هدنه ولا نختلف معكم بهذا مع العلم ان لا البخاري ولا مسلم يحكمنا ولكن من باب التنزل معكم وثالثا كيف البيعة بالاكراه باطله وانتي تحتجين علينا بدليلنا نفسه ؟! فكري فيما يكتبوه لك يا اختاه .......
وفوق كل شي
اقتباس :
|
( لَمَّا تُوُفِّىَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَامَ خُطَبَاءُ الأَنْصَارِ ، فَجَعَلَ الرَّجُلُ مِنْهُمْ يَقُولُ : يَا مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ ! إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا اسْتَعْمَلَ رَجُلاً مِنْكُمْ قَرَنَ مَعَهُ رَجُلاً مِنَّا ، فَنُرَى أَنْ يَلِىَ هَذَا الأَمْرَ رَجُلاَنِ ، أَحَدُهُمَا مِنْكُمْ ، وَالآخَرُ مِنَّا .
قَالَ : فَتَتَابَعَتْ خُطَبَاءُ الأَنْصَارِ عَلَى ذَلِكَ .
فَقَامَ زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ ، وَإِنَّ الإِمَامَ يَكُونُ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ ، وَنَحْنُ أَنْصَارُهُ كَمَا كُنَّا أَنْصَارَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم .
فَقَامَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ : جَزَاكُمُ اللَّهُ خَيْرًا يَا مَعْشَرَ الأَنْصَارِ ، وَثَبَّتَ قَائِلَكُمْ .
ثُمَّ قَالَ : أَمَّا لَوْ فَعَلْتُمْ غَيْرَ ذَلِكَ لَمَا صَالَحْنَاكُمْ .
ثُمَّ أَخَذَ زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ بِيَدِ أَبِى بَكْرٍ فَقَالَ : هَذَا صَاحِبُكُمْ فَبَايِعُوهُ ، ثُمَّ انْطَلَقُوا .
فَلَمَّا قَعَدَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى الْمِنْبَرِ نَظَرَ فِى وُجُوهِ الْقَوْمِ ، فَلَمْ يَرَ عَلِيًّا رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَسَأَلَ عَنْهُ ، فَقَامَ نَاسٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَأَتَوْا بِهِ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : ابْنَ عَمِّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَخَتَنَهُ ! أَرَدْتَ أَنْ تَشُقَّ عَصَا الْمُسْلِمِينَ ؟
فَقَالَ : لاَ تَثْرِيبَ يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ . فَبَايَعَهُ .
ثُمَّ لَمْ يَرَ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَسَأَلَ عَنْهُ حَتَّى جَاءُوا بِهِ ، فَقَالَ : ابْنَ عَمَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَحَوَارِيَّهُ ! أَرَدْتَ أَنْ تَشُقَّ عَصَا الْمُسْلِمِينَ ؟ فَقَالَ مِثْلَ قَوْلِهِ : لاَ تَثْرِيبَ يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللَّهِ . فَبَايَعَاهُ )
|
هذا حديث متهالك وضعيف وثانيها زيد بن ثابت مكي ام مدني ؟! وكيف تكلم عن لسان الانصار لنرى الحقيقة
البيهقي - السنن الكبرى - كتاب القسامة
25044 - أخبرنا أبو الحسن علي بن أحمد بن عمر بن حفص المقري إبن الحمامي ، رحمه الله ببغداد , أنبأ أحمد بن سلمان النجاد ، قال : قرئ على محمد بن الهيثم , وأنا أسمع ، ثنا إسماعيل بن أبي أويس ، حدثني سليمان بن بلال ، عن هشام بن عروة ، أخبرني عروة بن الزبير ، عن عائشة ، زوج النبي (ص) , أن رسول الله (ص) مات وأبو بكر ( ر ) بالسنح , فقام عمر ( ر ) فقال : والله ما مات رسول الله (ص) ، قال عمر ( ر ) : والله ما كان يقع في نفسي إلا ذاك , وليبعثنه الله عز وجل فيقطعن أيدي رجال وأرجلهم , فجاء أبو بكر ( ر ) فكشف عن رسول الله (ص) فقبله وقال : بأبي أنت وأمي طبت حيا وميتا , والذي نفسي بيده لا يذيقك الله عز وجل الموتتين أبدا , ثم خرج فقال : أيها الحالف على رسلك , فلما تكلم أبو بكر جلس عمر ( ر ) , فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : م
ن كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات , ومن كان يعبد الله عز وجل فإن الله حي لا يموت , وقال : إنك ميت وإنهم ميتون , وقال : وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل , أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم , ومن ينقلب على عقبيه الآية كلها , فنشج الناس يبكون , واجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة ( ر ) في سقيفة بني ساعدة فقالوا : منا أمير ومنكم أمير , فذهب إليهم أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح ( ر ) , فذهب عمر يتكلم فأسكته أبو بكر ( ر ) , فكان عمر ( ر ) يقول : والله ما أردت بذاك إلا أني قد هيأت كلاما قد أعجبني خشيت أن لا يبلغه أبو بكر ( ر ) , فتكلم وأبلغ فقال في كلامه : نحن الأمراء , وأنتم الوزراء ، قال الحباب بن المنذر : لا والله لا نفعل أبدا , منا أمير ومنكم أمير ، فقال أبو بكر ( ر ) : لا , ولكنا الأمراء وأنتم الوزراء , هم أوسط العرب دارا وأعربهم أحسابا , فبايعوا عمر بن الخطاب أو أبا عبيدة بن الجراح ( ر ) ، فقال عمر : بل نبايعك , أنت خيرنا وسيدنا وأحب إلى رسول الله (ص) , وأخذ عمر بيده فبايعه وبايعه الناس ، فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة ، فقال عمر : قتله الله ، رواه البخاري في الصحيح ، عن إسماعيل بن أبي أويس .
وهذا ما جرى على في السقيفه والملاحظ بان شيخ الانصار لم يقر ومالك لم يقر وسيدهم علي ابن ابي طالب عليه السلام لم يقر ... مع ملاحظه التكفير عند عمر فعلا يضحكني هذا الابله قتله الله ؟!!!! عجبا والله
فالى متى تعيشين في الاوهام
يتبع