الحمــاقة اليزيدية ارثت النار النائمة تحت الرمــاد , ودفعت الناس في ركاب الاحقاد , فما رفع سيفه بوجه الحُسين حتى فتح على نفسه ودولته وتاريخ اجداده بابا ليس ثمة من يستطيع ان يسده اليوم ...
" أمن العدل يابن الطُلقاء .."
اي زمن هذا الذي يقف فيه الدعي بن الدعي شاهرا سيفه بوجه خيرخلق الله طرا ...!!!