جميل جدا اختي حكايا الورد ..........ماهذا الابداع
حقيقة هذا السوق ذكرني باسواق العراق القديمة والمكتضة بالناس
واليومهو الجمعة ....؟ لوتشوفين الاسواق التراثية ماكومحط رجل ..
حياج الله اختي الطيبة .... خير شوماكو ؟؟
اختي (زكرية) هي المناسبة اوالتقليد اكاداجزم ؟ التقليد الوحيد الي باقي في العراق بدزن تغيير ومستمر !!!
واحنة بشهر شعبان الي فات سويناه والمنطقةوالاهالي كلهم سوهة وعملوهة بل كل بغدادوجزءمن باقي المحافظات ...
ومثل ماخبرتج الامر طبيعي ومستمر
وعندي طلب منج اختي ؟؟// اتكدرين اسويهةكل سنة (كل اول يوم احد من شهر شعبان ) واتخلين المواد الي قريتيهة وتحتغلين مع الاهل والاقارب والاطفال
جربيهة وشوفي اشلون حلوة 8_8
وعندي طلب منج اختي ؟؟// اتكدرين اسويهةكل سنة (كل اول يوم احد من شهر شعبان ) واتخلين المواد الي قريتيهة وتحتغلين مع الاهل والاقارب والاطفال
جربيهة وشوفي اشلون حلوة 8_8
ممنون
اهلا اخويه
زكريا كل سنه اصومه واحيه بالدعاء يقال انه اليوم اللي الله سبحانه وتعالى بشربه به نبي الله زكريا بولده
ولهذا اكثر الناس تتبرك بصومه برجاء تحقيق الاماني خصوصوا بطلب الانجاب
لكن بالحقيقه مسالة الصينيه مااا اجت ابالي ^ـــــ^
وعموما هي فكره جميله فانا من عشاق العادات الجميله ولكن للاسف احتفالياتنا غالبا جماعيه في المواليد
طيب اخي بلا امر عليك ممكن توضح النا شنو قصة الشموع اللي يسيسونها بالشط على قطع الفلين
هل هي بشعبان ام لنبي الله الخضر ؟؟ حقيقه نسيت روايتهااا ^ـــــ^ الا انها جميله
احتفالات خضر الياس
ما تزال في بغداد بقايا عجيبة لكثير من الطرف والمعتقدات القديمة ففي مساء كل يوم خميس كنا نشاهد المزيد من الألواح الخشبية التي تحمل الشموع الموقدة وهي تطفو على نهر دجلة وتعد من النذور الدائمة التي تطلق من محلة خضر الياس في جانب الكرخ
في البدء نتحدث عن التسمية .. في العراق وحصرا في بغداد القديمة كانت ليالي منتصف رمضان مميزة
حيث يجوب الاطفال الزقاق ( المحلة ) والازقة المجاورة ( المحلات القريبة ) مرددين انشودة لطيفة عند باب كل دار
ليعطوهم اصحاب الدار الحلوى ( جكليت ومسقول وحامض حلو وجلاتين) وتسمى (( الماجينة ))
واصل كلمة ماجينة هي الاتي ... بعد تداخل اللهجة الفارسية والهندية والتركية كثيرا في كلام واللهجة البغدادية
كان ولازال بعض العراقيين يسمون الاخت الكبرى او السيدة الكبيرة (( باجي )) وهي كلمة تركية او فارسية لست ادري تعني ( الهانم او الختيارة ) فكان الاطفال يرددون (( باجينة ... اي سيدتنا الكبيرة المحترمة )) ويرجونها ان تعطيهم من الكيس اللذي تحتفظ فيه بالحلوى ولكنها تحورت الى ( ماجينة )
الانشودة
*******
ماجينة ياماجينة .. حل الكيس وانطينة
باب الشيخ والرعيان ... دك الحجر برجلينة
واحد طبك ليلو .. واحد طبك مرجان
يضوي على السلطان
وحينما يتاخر اصحاب الدار يطرق زعيم شلة الاطفال الباب وينادي ومعه الاطفال
ياهل السطوح تنطونة لو نروح؟؟؟
تنطونة لو ننطيكم بيت مكة نوديكم
هاي مكة المعمورة مبنية بجص ونورة
سربس على سربس تنطونة لو نتكربس؟؟
وحينما يعطوهم اصحاب الدار الحلويات ينادون :
الله يخلي راعي البيت .. امين
ابجاه الله واسماعيل .. امين
وفي بغداد القديمة كانت بيوت النصارى واليهود متداخلة مع منازل المسلمين ومن حديث الوالده الله يخليهة يارب
كانت تصف بان اليهود والنصارى حتى يشاركون المسلمين مناسباتهم وكان يسود جو الالفة والمحبة بين الناس
حيث الى الان تسمى الحارات الضيقة ( العقد ) وهناك ( عقد النصارى ) و ( عقد اليهود ) الى الان
ولكن حينما يطرق الاطفال في اوقات متاخرة دور بعض الديانات الاخرى كان بعض الناس يرمون عليهم الماء لتفريقهم
فيرددون على صاحب هذا الدار: