كالاحمرار في دمي ,, و كالنبض في الوريد ,, و السبات في حلم ,, لا تزال حكاية أيامي ,, و سيرة تأريخي ,, تجتثني من جذوري ,, الى لحظة احتراق الذات ,, ساعة الوداع الاخير ,, و ثورة الدمع ,, عند ارتعاشة الوجع ,, و انصهار الروح بين عينيك ..
هذه قصة عمري
* لم يثير شهيتي للموت سوى
طبق رحيلك الذي قُدم لي من قبل القدر ..
* توالت القبل على جبين القدر .. لأنه كسرني فقط
* وشمت ذ**** على جسد الحياة حتى لا يمحيك الموت ..
* حبك و .. موتك وجهان لعملة واحدة .."كلاهما بلا مقدمات .."