مع الأسف أضعتُ كثيراً من ساعاتي في انتظارٍ يائس ..!
لم أعبئ للعمرِ وهو يتسرب من بين ضلوعي
نبضةً نبضة ..آهٍ ياليتني استطيعُ أن أغير ما مضى
لأقتلعت البعض من جغرفيتي ..
واعدتُ بناء ذاتي من دونهم .!
من هذا الملاذ الآمن ..
أفتقدُ سيدتي الفاضلة
أختي الغالية ( زينب )
نتمنى ان تكون بخير هي وفراشتها
وجميع العائلة ...؛
؛
وافتقد الغالية
قطعة الإيمان .. ايمان حسيني ..
ياليتها تعود لأحضان الأنا شيعي
فقد اشتقنا لحضورها كثيراً
؛
وافتقد الكثيرين
الذين سأفتقدهم بصمت
لأن الكلام لم يعد مجدي
؛
اتمنى ان يكون الجميع بخير
سلامٌ بحجم السماء لأخي العزيزالهادي
ودّي وتقديري
نعتقد بأننا تعلمنا من تجاربنا ونفكر بأننا اصبحنا
اكثر صلابة وقوة ضد الأحزان والأزمات ولكن
يفاجأنا القدر على حين غرة ليثبت لنا أننا اضعف
من ذي قبل، فما اقساها من صفعة وما اقبحه من
ذ ُل..
قلبي كسير ولدموعة أسير ولكن وكما افعل دائماً
اكتب بالحبر لا بالـدموع وابقي رأسي مرفوعاً لعلَّ
نسمة حنونة،رقيقة تلامس خدي الذي خدشته
الدموع..
تحياتي لصاحب الملاذ الكريم واختي الغالية
ام جعفر والجميع
على ورق الجدران رسمتهم
وفي كل زاويه من زوايا
الحياه انتظرتهم..
وفي شعور النسيان دفنتهم...!
فهم لايستحقون .. اكثر..!
آآآآه كم هي الحياه رتيبه..!
وقائمه على اساس الغدر والنفاااق..
مع الأسف أضعتُ كثيراً من ساعاتي في انتظارٍ يائس ..!
لم أعبئ للعمرِ وهو يتسرب من بين ضلوعي
نبضةً نبضة ..آهٍ ياليتني استطيعُ أن أغير ما مضى
لأقتلعت البعض من جغرفيتي ..
واعدتُ بناء ذاتي من دونهم .!
لا تأسفي على ما فات من العمر
هو هكذا يمر كطيف في غفوة الصباح
لكن المهم أن ناخذ من تجاربه العبر
وبقدر ما هدّم يمكن البناء
ولأن الماضي اصبح في خبر كان
فالأمل بالمستقبل يبني الذات من جديد.
من هذا الملاذ الآمن ..
أفتقدُ سيدتي الفاضلة
أختي الغالية ( زينب )
نتمنى ان تكون بخير هي وفراشتها
وجميع العائلة ...؛
؛
وافتقد الغالية
قطعة الإيمان .. ايمان حسيني ..
ياليتها تعود لأحضان الأنا شيعي
فقد اشتقنا لحضورها كثيراً
؛
وافتقد الكثيرين
الذين سأفتقدهم بصمت
لأن الكلام لم يعد مجدي
؛
اتمنى ان يكون الجميع بخير
سلامٌ بحجم السماء لأخي العزيزالهادي
ودّي وتقديري
أضم صوتي الى صوتك
وبقدر إفتقادك أفتقد هذه
الكوكبة من الأخوات الفاضلات
علنا في هذه المناشدة
يجتمع شملنا من جديد
أو على الأقل معرفة لأخبارهم
وإن كانت دعواتنا لهم لم تنقطع أينما حلو
تحياتي للجميع
هو هكذا يمر كطيف في غفوة الصباح
لكن المهم أن ناخذ من تجاربه العبر
وبقدر ما هدّم يمكن البناء
ولأن الماضي اصبح في خبر كان
فالأمل بالمستقبل يبني الذات من جديد.
إمممممم
أحبُ كلمات الأمل وأحاول أن أعيشها مفهوم قيد التنفيذ
والمشكلة بهذا المجتمع الهدام
الذي يحمل معوله ليهدم فقط
فيكون حالنا حال المدافع الراد الضرر
وننسى مهمة البناء ..!
فالدفاع يستنفذ منا الجهد والوقت
العرض العادي
