أعترف:
باني لا أجيد التحليق بجناح واحد
وقد قص بعضهم جناحي
أعترف :
اني فقدت ثقتي في الكثيرين
اعترف :
ان من كنت مأواهم خيبوا ظني
واكتفي بأن لا اعترف بعد..!
إعترافكم أحزانني ولو أن ما بي
يكفي لأنني أشعر بأنني
على شفى جمرة من الفراق
فهل سيتم أو أستمر لنهاية العذاب
لا أدري الساعة
....
دام الجميع محاطا بالألطاف المحمدية
أعترف :
أني لا أتمنى أن يحزن أحد بسببي
وأنكِ أيتها القلب الرحوم
وأيتها النبيلة بلسماً للجراح
فحينما تمرين تنثرين الورد
والماء القراح
وأعترف:
أن إعترافك أكثر حزناً من إعترافي
فالفراق هو الموت الثاني
ساعد الله قلبكِ
ولا أراكِ الفراق ماحييتِ
رغم أنه قدرنا غالباً يحويهِ صفحات فراق
اسالكم الفاتحة لروح العرفاني الكبير السيد القاضي قدس سرة الشريف استاذا العرفان ومعلم الانس والجان ...هذا الرجل الذي وضع في فيه الحجر 15سنة ليتعلم الصمت والذي صل على جثمانة المعشران الجن والانس,,,,,,,,,,,,,,,,,
......................
ممنون لكم اختي الفاضلة الروح طيب الله خاطرك .....
اسال الله ان يسعدقلوبكم احبتي بالله اختي زينب والاخت الروح والاخ طيار وجميع الموالين الاطهار انوار عالم الذر وفضول طينة ال محمد علهم السلام ..