حركة صمود الشبابية بالقديح
الأحساء| السيد حسن النمر:حوادث الوطن المفجعة تتوالى، بالقصور والتقصير والعدوان/ احتراق المعلمات والطالبات بجدة ثم جامعيات حائل، وأخيرا شهيد القطيف برصاص الأمن
حركة صمود الشبابية بالقديح
سماحة العلامة الحجه: السيد ماجد السادة: سقوط الشهيد مدعاة للحمة ورص الصفوف للمناداة عاليا بحقوقنا.. من هنا علينا جميعا موسسات اهلية وناشطين ومواكب عزاء ووجهاء وعلماء القطيف خاصة من وقعوا على بيان التهدئة تحمل مسؤولياتهم والمشاركة في مسيرة تشييع الشهيد اليوم عصرا كرسالة لمن يهمه الامر ان دماءنا خط احمر لا نهادن ولا نفاوض عليه مهما اختلفنا
حركة صمود الشبابية بالقديح
قال تعالى ((ولا تحسبنّ الذين قتلوا في سبيل الله امواتاً بل أحياءٌ عند ربهم يرزقون))
ببالغ الحزن والأسى نعزي أهالي القطيف عامة وأسرة الشاب الشهيد السعيد ناصر المحيشي - "رضوان الله تعالى عليه" .. خاصة .
ونسأل الله تعالى أن يحشره في أعلى درجات الشهداء والصديقين مع محمد وآل محمد .
كما نسأل الله تعالى أن يلهم ذويه الصبر والسلوان .
...
إنا لله وإنا إليه راجعون
(إخوانكم في حركة صمود الشبابية)
حركة صمود الشبابية بالقديح
عـاجـل: عائلة الشهيد ترفض التوقيع على تعهد يفيد بأن الشاب قتل برصاص شخص مجهول، والعائلة تؤكد أن القاتل ليس مجهولاً وإنما هو أحد أفراد رجال الأمن المداومين في نقطة التفتيش أثناء وقوع الجريمة.
حركة صمود الشبابية بالقديح
يوم السبت كتبت احذر من اطلاق الرصاص من قبل رجال الأمن لكن يظهر هناك إرادة متصاعدة في خلق أزمة الى ان استشهد الشاب المحيشي .
الناشط الحقوقي (وليد سليس)
حركة صمود الشبابية بالقديح
عاجل| القطيف |الكاتب حسين اليوسف: انْ تسجل الجريمة ضد مجهول او عن طريق الخظأ او عدم المطالبة بفتح تحقيق يكون مسلسل لقتل المزيد واستهتار بأرواح الناس بدأ بأعدادالمصابين
خاص: التوافق | 21/11/2011 - 06:09 | عدد القراءات 4765
كشفت مصادر منذ قليل عن ملابسات حادثة مقتل الشاب ناصر المحيشي (19 ربيعاً) مساء أمس من قبل رصاص قوات الشغب في حي الشويكة بالقطيف.
وبحسب كلام المصادر إن "قوات الشغب عند نقطة تفتيش شارع الرياض بحي الشويكة اشتبهت بمجموعة شبان من بينهم المحيشي ، مما جعلها تستنفر دون أن تتحقق من شخصياتهم أو حتى سؤالهم عن سبب تواجدهم في المكان".
وأضافت المصادر أن "القوات فتحت النار بشكل مباشر على الشبان أسفر عن مقتل الشاب ناصر المحيشي، وإصابة آخر بجروح " ، لافتة إلى أن الشبان كانوا يمرون بالصدفة امام نقطة التفتيش".
وعلى ذمة المصادر أن قوات الشغب تركت الشاب ملقى على الأرض من 3 إلى 4 ساعات ينزف حتى الموت ، مشيرة إلى أن القوات قامت بتصوير الشاب بعد مقتله وأمامه رشاش يظهر أنه مسلح ، ليظهر أن القوات دافعت عن نفسها بأن اردته قتيلاً.
من جهة أخرى، قال شهود عيان إن" قوات الشغب بعد أمرها بإخلاء الحي من عناصر الشرطة ومقتل الشاب المحيشي دخلت مع شبان الشويكة في اشتباكات استمرت إلى طلوع الفجر بالحجارة".
هذا ولم يصدر بيانا رسميا حتى اللحظة يبين ملابسات الحادثة ، كما لم يتسنَ لنا معرفة اسم الشاب الجريح.
من ناحية أخرى ، تخشى عائلة المحيشي حتى لحظة كتابة هذا الخبر من محاولات تجبرهم على التنازل بتحميل الشاب ناصر مسؤولية مقتله.
خبر -1 تشييع الشاب المحيشي عصرا، والجهات الرسمية تؤخر تسليم جثمانه