السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
الخلفاء الراشدين هم ابو بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان بن عفان وعلي ابن ابي طالب رضي الله عنهم وارضاهم
|
لا يا عزيزتي تسمية الخلفاء الراشدين كما قال الاخ خادم المرتضى متاخره وقد ظهرت في نهايات الحكم الاموي فرجعي واقري
اقتباس :
|
فعن ابي بصير قال كنت جالسا عند اب عبد الله اذ دخلت علينا ام خالد تستأذن على ابي عبد الله فقال ابو عبد الله اسيرك ان تسمع كلامها قال قلت نعم فأذن لها فاجلسني معه على الطنفسه قال ثم دخلت وتكلمت فاذا امرأة بليغة فسألته عنهما اي ( ابي بكر وعمر ) فقال لها توليهما قالت فأقول لربي اذا لقيته انك امرتني بولايتهما قال نعم
المصدر - كتاب الروضة للكليني 31
|
ههههههههههههههه
يا عزيزتي اختصر لك الطريق واقول لك اذهبي الى منتدى رد الشبهات واقري موضوع الاخ كتاب بلا عنوان عن فضائل ابو بكر لاني اراك تكثرين النسخ من هذه الاكاذيب وعلى كل حال نجيبك بتفصيل
قال العلامه المجلسي رضوان الله تعالى عليه "حديث ضعيف " في مراة العقول في شرح أخبار آل الرسول في الجزء الخامس والعشرين باب حديث أبي بصير مع المراة
اقتباس :
|
قال علي ابن ابي طالب رضي الله عنه
وكان افضلهم في الاسلام وانصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق والخليفة الفاروق ولعمري ان مكانهما في الاسلام لعضيم وان المصاب بهما لجرح في الاسلام شديد رحمها الله واجرهما باحسن ما عملا
المصدر - شرح نهج البلاغة للميثم 31 / 1
|
والان لنكشف تدليسك ونضع الخطبه كاملة حتى يرى المسلمين بان هذا الترضي من معاويه اللعين وليس من الامام علي والامام علي قد رده
شرح نهج البلاغة – ابن ميثم البحراني –ص488-489
ومن كتبه عليه السلام كتاب نصر بن مزاحم ص 47 " قال فكتب علي عليه السلام في جوابه أي في جواب مكتوب معاوية أرسله إليه بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله أمير المؤمنين علي بن أبي طالب إلى معاوية بن أبي سفيان إ
ما بعد فإن أخا خولان قدم على بكتاب منك تذكر فيه محمدا صلى الله عليه وآله وما أنعم الله عليه به من الهدى والوحي والحمد لله الذي صدقه الوعد وتمم له النصر ومكن له في البلاد وأظهره على أهل العدى والشنئان من قومه الذين وثبوا به وشنفوا له ..... ولقد قدمت فأفحشت إذ طفقت تخبرنا عن بلاء الله تعالى في نبيه محمد صلى الله عليه وآله وفينا فكنت في ذلك كجالب التمر إلى هجر وداعي مشدده إلى النضال وذكرت ان الله اجتبى له من المسلمين أعوانا أيده الله بهم فكانوا في منازلهم عنده على قدر فضائلهم في الاسلام فكان أفضلهم زعمت في الاسلام وأنصحهم لله ورسوله خليفة الأولى وخليفة الخليفة ولعمرى ان مكانهما من الاسلام لعظيم وان المصاب بهما لجرح في الاسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن الجزاء وذكرت أن عثمان كان في الفضل ثالثا فإن يكن عثمان محسنا فسيجزيه الله باحسانه وان يك مسيئا فسيلقى ربا غفورا لا يتعاظمه ذنب أن يغفره ولعمر الله إني لأرجو إذا أعطى الله الناس على قدر فضائلهم في الاسلام ونصيحتهم لله ورسوله أن يكون نصيبنا الأوفر في ذلك أن محمدا صلى الله عليه وآله لما دعى إلى الايمان بالله والتوحيد كنا أهل البيت أول من آمن به وصدق بما جاء به فلبثنا أحوالا مجرمة وما يعبد الله في ربع ساكن من العرب غيرنا فأراد قومنا قتل نبينا واجتياح أصلنا وهموا بنا الهموم وفعلوا بنا الأفاعيل فمنعونا الميرة وامسكوا عنا العذب واحلسوا الخوف وجعلوا علينا الأرصاد والعيون واضطرونا إلى جبل وعر وأوقدوا لنا نار الحرب وكتبوا علينا بينهم كتابا لا يواكلونا ولا يشاربونا ولا يناكحونا ولا يبايعونا ولانا من فيهم حتى ندفع النبي صلى الله عليه وآله فيقتلونه ويمثلوا به فلم نكن نا من فيهم الامن موسم إلى موسم فعزم الله لنا على منعه والذب عن حوزته والرمي من وراء حرمته والقيام بأسيافنا دونه في ساعات الخوف والليل والنهار فمؤمننا يرجو بذلك الثواب وكافرنا يحامى به عن الأصل فاما من أسلم من قريش بعد فإنهم مما نحن فيه أخلياء فمنهم حليف ممنوع أو ذو عشيرة تدافع عنه فلا يبغيه أحد بمثل ما بغانا به قومنا من التلف فهم من القتل بمكان نجوة وامن فكان ذلك ما شاء الله أن يكون ثم أمر الله رسوله بالهجرة واذن له بعد ذلك في قتال المشركين فكان إذا أحمر الباس ودعيت نزال أقام أهل بيته فاستقدموا فوقا بهم أصحابه حر الأسنة والسيوف فقتل عبيدة يوم بدر وحمزة يوم أحد وجعفر وزيد يوم موتة وأراد لله من لو شئت ذكرت اسمه مثل الذي أرادوا من الشهادة مع النبي صلى الله عليه وآله غير مرة إلا أن آجالهم عجلت ومنيته أخرت والله ولي الاحسان إليهم والمنان عليهم بما قد أسلفوا من الصالحات فما سمعت بأحد ولا رأيت فيهم من هو انصح لله في طاعة رسوله ولا أطوع لرسوله في طاعة ربه ولا أصبر على اللاواء والضراء وحين الباس ومواطن المكروه مع النبي صلى الله عليه وآله من هؤلاء النفر الذين سميت لك وفي المهاجرين خير كثير نعرفه جزاهم الله بأحسن أعمالهم فذكرت حسدي الخلفاء وابطائي عنهم و بغيي عليهم فأما البغى فمعاذ الله أن يكون واما الابطاء عنهم و الكراهة لأمرهم فلست اعتذر منه إلى الناس لان الله جل ذكره لما قبض نبيه صلى الله عليه وآله قالت قريش منا أمير وقالت الأنصار منا أمير فقالت قريش منا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله فنحن أحق بذلك الامر فعرفت ذلك الأنصار فسلمت لهم الولاية والسلطان فإذا استحقوها بمحمد صلى الله عليه وآله دون الأنصار فإن أولى الناس بمحمد صلى الله عليه وآله أحق بها منهم والا فان الأنصار أعظم العرب
واذ قرأتم الخطبة تجدون ان المديح لخلفاء كان من معاويه والامام علي عليه السلام يرد عليه ويؤكد افضلية اهل البيت عليهم السلام وافضليتة ويثبت روحي له الفداء ان الامر بعد رسول الله له لكن الشيخين قد تقمصوها منه وخالفوا بهذا رسول الله وقد وثق الامام علي عليه السلام الجرائم التي ارتكبها من أغتصب حقه بالحجج الدامغات .......
فاين الترضي ايها السلفية والى متى تبقون في نهج التدليس فهل هذه هي الامانه العلمية ؟!
ولكن لا عتب فانتي وهابيه وتهوين الكذب والتدليس واذ كان الامام علي يحبهم ويقدر سيرتهم لماذا رفضها ؟
الشهرستاني - وضوء النبي ( ص ) - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 190 )
- إذ جاء في التاريخ أن عبد الرحمن بن عوف قال لعلي : يا علي ، هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه وفعل أبي بكر وعمر ؟ فقال علي : أما كتاب الله وسنة نبيه فنعم ، وأما سيرة الشيخين فلا ، فعلي لم يرتض الشرط الأخير ، ومعنى كلامه تخالف سنة رسول الله (ص) مع سيرتهما على أقل تقدير من وجه نظر الإمام علي لأنهما أي السنة وسيرتهما .
ويا عزيزتي في كل موضوع تدخلين تحاولين جاهده بما يمده لك شيوخك الجهله حتى تشتيته ولكن نحن هنا والزميلة ام مصطفى مثلما هو خليفتها عمر هاربه
ومازلنا ننتظر