|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يتيمة آل مُحمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-05-2012 الساعة : 05:28 PM
بل هو عندكم يبيع دينه بالرخيص ويبايع الحجاج الفاسق القاتل ...
وهذا نموذج :-
فهذا ابن عمر طرق الحجاج ليلا وقال هات يدك أبايعك لأمير المؤمنين عبد الملك فاني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - يقول : من مات وليس عليه بيعة إمام فموته جاهلية ، فأنكر عليه الحجاج مع كفره وعتوه وقال له : بالأمس تقعد عن بيعة علي بن أبي طالب وأنت اليوم تسألني البيعة من عبد الملك بن مروان ؟ يدي عنك مشغولة لكن هذا رجلي .
المصادر :-
نثر الدر للآبي 2 : 90
مجمع الزوائد 7 : 117 .
فهل اصدق بزيادة ( يعني المشرق ) ووووو ...
قالها هذا الذي يبايع الطواغيت والفساق ...
والفصيح الذي لا يعرف كيف يطلق امرأته
وهذا غيض من فيض ...
وإن أردت أن اكشف لك بعض مخازيه ( ومن كتب علمائك ) ..
بيك خير وادلل ...
شيل واكطف
الرد: كالعدة تحريف الموضوع , و لا اعتقد ان اي سني يختلف في ان ابن عمر ثقة عندنا و لا يختلف احد من الشيعة انه ثقة عند السنة و الموضوع ليس عن ابن عمر نفسه انما عن الرواية . فان كان كما تقول فلماذا يا جاهل يا جاهل تقول عن عائشة رضي الله عنها انها قرن الشيطان و تريد ان تلزمني بذلك.
و هذه الرواية التي اتيت بها تحتاج الى اسناد فاين الاسناد!!؟؟
ثم لك هذه الرواية في ندم ابن عمر على عدم قتاله ووقوفه مع صف علي:
المستدرك على الصحيحين،الإصدار- للإمام محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري.
المجلد الثاني >> - 27 -كتاب التفسير >> -49- تفسير سورة الحجرات
3722 / 859 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الأصبهاني، حدثنا أحمد بن مهدي، حدثنا بشر بن شعيب بن أبي حمزة، حدثني أبي، عن الزهري قال:
أخبرني حمزة بن عبد الله بن عمر أنه بينا هو جالس مع عبد الله بن عمر، جاءه رجل من أهل العراق، فقال: يا أبا عبد الرحمن، إني والله لقد خرجت أن اتسمت بسمتك، وأقتدي بك في أمر فرقة الناس، وأعتزل الشر ما استطعت، وأن أقرأ آية من كتاب الله محكمة قد أخذت بقلبي، فأخبرني عنها، أرأيت قول الله - عز وجل -: {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين} [الحجرات: 9] أخبرني عن هذه الآية.
فقال عبد الله بن عمر: ما لك ولذلك؟ انصرف عني.
فقام الرجل، فانطلق، حتى إذا توارينا سواده، أقبل إلينا عبد الله بن عمر، فقال:
ما وجدت في نفسي شيء من أمر هذه الآية، إلا ما وجدت في نفسي أني لم أقاتل هذه الفئة الباغية، كما أمرني الله تعالى.هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه. (ج/ص: 2/ 503)
و اخرى:مجمع الزوائد. الإصدار - للحافظ الهيثمي
المجلد السابع. >> 32. كتاب الفتن - أعاذنا الله منها - . >> 9. (أبواب في وقعتي الجمل وصفين). >> 2. باب فيما كان بينهم يوم صفين - رضي الله عنهم - .
12054-وعن ابن عمر قال: لم أجدني آسي على شيء إلا أني لم أقاتل الفئة الباغية مع علي.رواه الطبراني بأسانيد وأحدها رجاله رجال الصحيح
ثم ان الحجاج نفسه قتل ابن عمر رضي الله عنه نظرا لمعارضته الطريقة التي يحكم بها:
وروى من حديث ابن عمر، فقال أبو يعلى: ثنا أمية بن بسطام، ثنا يزيد بن ربيع، ثنا إسرائيل، ثنا عبد الله بن عصمة، قال: سمعت ابن عمر: «أنبأنا رسول الله أن في ثقيف مبيرا وكذابا» وأخرجه الترمذي من حديث شريك، عن عبد الله بن عاصم، ويقال عصمة. وقال: حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث شريك.
وقال الشافعي: ثنا مسلم بن خالد، عن ابن جريج، عن نافع: أن ابن عمر اعتزل ليالي قتال ابن الزبير والحجاج بمنى، فكان لا يصلي مع الحجاج.
وقال الثوري: عن محمد بن المنكدر، عن جابر: أنه دخل على الحجاج فلم يسلم عليه، ولم يكن يصلي وراءه.
وقال إسحاق بن راهويه: أنبأ جرير، عن القعقاع بن الصلت، قال: خطب الحجاج فقال: إن ابن الزبير غيَّر كتاب الله، فقال ابن عمر: ما سلَّطه الله على ذلك، ولا أنت معه، ولو شئت أقول: كذبت لفعلت.
وروي عن شهر بن حوشب وغيره: أن الحجاج أطال الخطبة فجعل ابن عمر يقول: الصلاة الصلاة مرارا، ثم قام فأقام الصلاة فقام الناس، فصلى الحجاج بالناس، فلما انصرف قال لابن عمر: ما حملك على ذلك؟ فقال: إنما نجيء للصلاة فصلِّ الصلاة لوقتها، ثم تفتق ما شئت بعد من تفتقه
و اما ثناء الناس و الصالحين عليه:
وثبت عن حفصة أن رسول الله قال: «إن عبد الله رجل صالح لو كان يقوم الليل». وكان بعد يقوم الليل، وقال ابن مسعود: إن من أملك شباب قريش لنفسه عن الدنيا ابن عمر.
وقال جابر: ما منا أحد أدرك الدنيا إلا مالت به ومال بها، إلا ابن عمر، وما أصاب أحد من الدنيا شيئا إلا نقص من درجاته عند الله وإن كان عليه كريما.
وقال سعيد بن المسيب: مات ابن عمر يوم مات وما من الدنيا أحد أحب أن لقي الله بمثل عمله منه
و قتل الحجاج له:
كان سبب قتله أن الحجاج أمر رجلاً فَسَمَّ زُجَّ (الحديدة في أسفل الرمح) رمح وزحمه ووضع الزج في ظهر قدمه وإنما فعل الحجاج ذلك لأنه خطب يوماً وأخر الصلاة (تكلم عن ابن الزبير) فقال له ابن عمر: إن الشمس لا تنتظرك فقال له الحجاج: لقد هممت أن أضرب الذي فيه عيناك قال: إن تفعل فإنه سفيه مُسَلَّط [أسد الغابة]
|
|
|
|
|