شاهد لفظاظة عمر بن الخطاب وغلظته [ مرسل بسند صحيح ]
السنة - الخلال ( ج 3 ص 275 )
337 - أخبرنا محمد قال أنبأ وكيع عن أبن أبي خالد عن زبيد أن أبا بكر رحمه الله لما حضره الموت أرسل إلى عمر رحمه الله يستخلفه فقال الناس تستخلف علينا عمر فظا غليظا فلو قد ولينا كان أفظ وأغلظ فما ذا تقول لربك إذا لقيته وقد استخلفت علينا عمر
رواته ثقات غير أنه مرسل
شاهد آخر :
من أين أتت فظاظة عمر وغلظته ؟!!
مجلسان لأبي بكر العنبري ، مخطوط ( ص 19 )
18 - حدثنا أبو خليفة(الفضل بن الحباب ثقة ثبت) ، حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب (ثقة) , وسليمان بن حرب (ثقة) , وابن عائشة (ثقة) ، قالوا: حدثنا حماد بن زيد ،(ثقة ثبت) عن يزيد بن حازم (ثقة) ، عن سليمان بن يسار (ثقة) ، أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه مر بوادي ضجنان، فلما رأى كثرة من معه من الناس، قال: " أيها الناس على رسلكم، ولقد رأيتني في هذا الوادي وأنا أرعى إبلا للخطاب، وكان ما علمت فظا غليظا، فكانت أمي تكسوني نقبتها , وتزودني بمينتها من الهيد، فيا خصباه، ثم أصبحت خليفة على الناس، ليس فوقي أحد إلا الله عز وجل، ولقد كنت أحمل الحطب على أحمرة للخطاب، فأسندها إلى صدري فألقى من ذلك جهدا
الدلائل في غريب الحديث -قاسم بن ثابت السرقسطي ( ج 2 ص 778 )
417 - أخبرنا محمد بن علي (ثقة) ، قال: نا سعيد بن منصور (ثقة) ، قال: نا خالد بن عبد الله (ثقة ثبت) ، عن محمد بن عمرو بن علقمة (صدوق) ، عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب (ثقة) ، عن أبيه (له رؤية) ، قال: " كنا مع عمر بن الخطاب بضجنان، فقال: كنت أرعى إبلا للخطاب بهذا المكان، وكان فظا غليظا، وكنت أرعى أحيانا، وأختبط أحيانا، فأصبحت ليس فوقي إلا الله رب العالمين
(الجابري اليماني) :
اذا يتبين ان اخلاق عمر هي موروث أبوي لولده ويالقباحته من موروث .
جهل عمر بن الخطاب بحكم من تُضرب بطنها فيسقط جنينها ...!
صحيح البخاري ( ج 6 ص 2668 )
6887 - حدثنا محمد أخبرنا معاوية حدثنا هشام عن أبيه عن المغيرة بن شعبة قال : سأل عمر بن الخطاب عن إملاص المرأة هي التي يضرب بطنها فتلقي جنينا فقال أيكم سمع من النبي صلى الله عليه و سلم فيه شيئا ؟ فقلت أنا فقال ما هو ؟ قلت سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول ( فيه غرة عبد أو أمة ) . فقال لا تبرح حتى تجيئني بالمخرج فيما قلت فخرجت فوجدت محمد بن مسلمة - فجئت به فشهد معي أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول ( فيه غرة عبد أو أمة )
تابعه ابن أبي الزناد عن أبيه عن عروة عن المغيرة [ ر 6509 ]
[ ش ( لا تبرح ) لا تزل من مكانك . ( بالمخرج ) بمن يشهد لك بذلك ويخلصك مني وغرضه رضي الله عنه التثبت في الأخبار خاصة ما يتعلق بالدين وبيان الأحكام ]
من صحح الرواية :
الراوي: المسور بن مخرمة المحدث:الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 2152
خلاصة حكم المحدث: صحيح
مسند أحمد بن حنبل ، مؤسسة قرطبة - القاهرة ، ج 4 ص 244 ، حديث رقم (18161) ، تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
1657 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا سفيان عن عمرو سمع بجالة يقول : كنت كاتبا لجزء بن معاوية عم الأحنف بن قيس فأتانا كتاب عمر قبل موته بسنة ان اقتلوا كل ساحر وربما قال سفيان وساحرة وفرقوا بين كل ذي محرم من المجوس وانهوهم عن الزمزمة فقتلنا ثلاثة سواحر وجعلنا نفرق بين الرجل وبين حريمته في كتاب الله وصنع جزء طعاما كثيرا وعرض السيف على فخذه ودعا المجوس فالقوا وقر بغل أو بغلين من ورق وأكلوا من غير زمزمة ولم يكن عمر أخذ وربما قال سفيان قبل الجزية من المجوس حتى شهد عبد الرحمن بن عوف ان رسول الله صلى الله عليه و سلم أخذها من مجوس هجر وقال أبي قال سفيان حج بجالة مع مصعب سنة سبعين
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط البخاري
اللفظ الثاني :
مسند أحمد بن حنبل ( ج 1 ص 194 )
1685 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق أنبأنا بن جريح أخبرني عمرو بن دينار عن بجالة التميمي قال لم يرد عمر أن يأخذ الجزية من المجوس حتى شهد عبد الرحمن بن عوف : ان رسول الله صلى الله عليه و سلم أخذها من مجوس هجر
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط البخاري رجاله ثقات رجال الشيخين غير بجالة التميمي فمن رجال البخاري
اللفظ الثالث :
سنن الترمذي ( ج 4 ص 146 )
1586 - حدثنا أحمد بن منيع حدثنا أبو معاوية ن حدثنا الحجاج بن أرطأة عن عمرو بن دينار عن بجالة بن عبدة قال : كنت كاتبا لجزء بن معاوية على مناذر فجاءنا كتاب عمر أنظر مجوس من قبلك فخذ منهم الجزية فإن عبد الرحمن بن عوف أخبرني أن رسول الله صلى الله عليه و سلم أخذ الجزية من مجوس هجر
قال ابو عيسى هذا حديث حسن
قال الشيخ الألباني : صحيح
اللفظ الرابع :
سنن الترمذي ( ج 4 ص 147 )
1587 - حدثنا ابن أبي عمر حدثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن بجالة : أن عمر كان لا يأخذ الجزية من المجوس حتى أخبره عبد الرحمن بن عوف أن النبي صلى الله عليه و سلم أخذ الجزية من مجوس هجر وفي الحديث كلام أخر من هذا
هذا حديث حسن صحيح
قال الشيخ الألباني : صحيح
3783 - حدثنا أبو اليمان أخبرنا شعيب عن الزهري قال أخبرني سالم ابن عبد الله أنه سمع عبد الله بن عمر رضي الله عنهما يحدث : أن عمر بن الخطاب حين تأيمت حفصة بنت عمر من خنيس بن حذافة السهمي وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم قد شهد بدرا توفي بالمدينة قال عمر فلقيت عثمان بن عفان فعرضت عليه حفصة فقلت إن شئت أنكحتك حفصة بنت عمر قال سأنظر في أمري فلبث ليالي فقال قد بدا لي أن لا أتزوج يومي هذا . قال عمر فلقيت أبا بكر فقلت إن شئت أنكحتك حفصة بنت عمر فصمت أبو بكر فلم يرجع إلي شيئا فكنت عليه أوجد مني على عثمان فلبثت ليالي ثم خطبها رسول الله صلى الله عليه و سلم فأنكحتها إياه فلقيني أبو بكر فقال لعلك وجدت علي حين عرضت علي حفصة فلم أرجع إليك ؟ قلت نعم قال فإنه لم يمنعني أن أرجع إليك فيما عرضت إلا أني قد علمت أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قد ذكرها فلم أكن لأفشي سر رسول الله صلى الله عليه و سلم ولو تركها لقبلتها
[ 4830 ، 4836 ، 4850 ]
من صحح الرواية :
مسند أحمد بن حنبل ، ج 1 ص 12 ، ح رقم 74 ، تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي: سعيد بن المسيب المحدث:ابن عبدالبر - المصدر: الاستيعاب - الصفحة أو الرقم: 4/399
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث:أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 1/53
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث:الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 3259
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لو كان عمر بن الخطاب من بيوت رفيعة لتكالب الناس لخطبة ابنته حفصة ولما اضطر لعرضها على الصحابة بل وصل الامر الى انه غضب من أبي بكر وعثمان لقوله [ ( فكنت عليه أوجد مني على عثمان ) ] لانه لم يقبل الزواج بإبنته ..!
1605 - حدثنا سعيد بن أبي مريم، أخبرنا محمد بن جعفر بن أبي كثير، قال: أخبرني زيد بن أسلم، عن أبيه، أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال للركن: «أما والله، إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم استلمك ما استلمتك»، فاستلمه ثم قال: «فما لنا وللرمل إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله»، ثم قال: «شيء صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه»
__________
[تعليق مصطفى البغا]
1528 (2/582) -[ ش (للركن) أي الحجر الأسود. (استلمك) مسك بيده وقبلك. (راءينا) من المراءاة وهي إظهار الأمر على خلاف ما هو عليه أي أظهرنا لهم به القوة ونحن في حال ضعف]
[ر 1520]