[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخمد نجاد [ مشاهدة المشاركة ]

أبشر فطلبك سهل جدا . محمد صلى الله عليه وسلم خير الخلق ووحي يوحى طلب من أبي بكر أن يؤم المسلمين وهو مريض . لماذا طلب الرسول من أبي بكر إمامة المسلمين ؟ هذه أعظم شهادة في التاريخ أن يكلف أبا بكر من خير الخلق ليؤم المصلين . أثبتت هذه إلإمامة بدليل قاطع مانع أن أبا بكر مؤمن حقا لأن تكليفه بأن يقوم مقام الرسول وهو مريض أعظم شرف ووسام من الرسول .

كلام إنشائي لا يعتمد عليه

[اخمد نجاد]

الى كل الإخوة التحية .
نسأل الله توحيد المسلمين أجمعين .
عند وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم كان المسلمين قسمان :
1- المؤمنون
2- المنافقون.
المنافق ظاهريا مسلم وباطنا كافر .
النفاق لا يظهر الامن الضعفاء لأنه ستار له يحتمي به بحيث يكون مجرم كبير لا يصطاده القانون.
لم يظهر النفاق في مكة لأن الكفر كان القوي بل ظهر النفاق في المدينة لأن الإيمان كان ألأقوى .
الرسول صلى الله عليه وسلم وهو خير الخلق يتصف بصفات الحكمة علم من الله أسماء المنافقين وكان آخر منافق صلى عليه هو عبدالله إبن سلول ثم نهاه الله عن الصلاة عن المنافقين فكان إذا مات منافق قال صلوا على صاحبكم .
الرسول بعلمه أسماء المنافقين وحكمته لم يعطهم قيمة ووزن بل اعطى الوزن للمؤمنين حقا وكانوا واضحين للصحابة مثل وضوح الشمس .
من هؤلاء الصحابة الكبار : أبو بكر وعمر وعثمان وعلي .
بما أن الامور كانت واضحة للصحابة فقد بايعوا أبا بكر على الخلافة بكل سهولة وأطاعوه وباعوا أنفسهم لله وخاضوا تحت قيادته معارك لم يشهد لها التاريخ مثيلا حيث دمروا الدول العظمى من فرس وروم وظهر منهم قواد شهد لهم الكفار مثل خالد بن الوليد الذي يعتبر أفضل قائد عسكري عرفه التاريخ بالرغم أن قيادته للجيش هي سنتان ونصف فقط .
كذلك كان عصر أبو بكر وعمر هو أفضل عصر بفضل الله ورسوله الذي عرف كيف يربي أصحابه ويختار العباقرة لقيادة الأمة .
كان عصر أبا بكر وعمر أفضل عصر من حيث العدل والقوة والوحدة والعزة وقد أكرمهما الله خير إكرام عندما جعل هذين الرجلين يجاوران الرسول في الممات وهذا أعظم شرف لهما من الله .

[عبد محمد]

اقتباس :

عند وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم كان المسلمين قسمان : 1- المؤمنون 2- المنافقون. المنافق ظاهريا مسلم وباطنا كافر .

أول كلام صحيح تنطق به

حيث أن النافقين هم أصحاب السقيفة

[اخمد نجاد]

[quote=عبد محمد;985787]

أول كلام صحيح تنطق به

حيث أن النافقين هم أصحاب السقيفة

ألذين أجتمعوا بالسقيفة في البداية هم الانصار وقد قال الله فيهم : والذين آوو ونصروا أولئك هم المؤمنين حقا لهم مغفرة ورزق كريم .
كذلك المنافق يختار منافق من جماعته فلماذا إختاروا خليفة مهاجر ولم يختاروا خليفة أنصاري؟
لم يعين أنصاري واحد خليفة أو قائد جيش فلماذا قبلوا بخلافة المهاجرين ولم يحصلوا على أي مكسب ولا سيما أنهم ألاكثرية والمهاجرين لاجئين عندهم وهم الاقوى؟

[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخمد نجاد [ مشاهدة المشاركة ]

ألذين أجتمعوا بالسقيفة في البداية هم الانصار وقد قال الله فيهم : والذين آوو ونصروا أولئك هم المؤمنين حقا لهم مغفرة ورزق كريم . كذلك المنافق يختار منافق من جماعته فلماذا إختاروا خليفة مهاجر ولم يختاروا خليفة أنصاري؟ لم يعين أنصاري واحد خليفة أو قائد جيش فلماذا قبلوا بخلافة المهاجرين ولم يحصلوا على أي مكسب ولا سيما أنهم ألاكثرية والمهاجرين لاجئين عندهم وهم الاقوى؟

وهل المنافقين الذين اجتمعوا بالسقيفة أحرص من رسول الله ص

حتى يتركوه دون مواراة ويذهبوا ليعينوا خليفة لهم

أم أن الرسول ص لا يهمه مصلحة المسلمين

فتركهم دون خليفة؟

[اخمد نجاد]

[quote=عبد محمد;985900]

وهل المنافقين الذين اجتمعوا بالسقيفة أحرص من رسول الله ص

حتى يتركوه دون مواراة ويذهبوا ليعينوا خليفة لهم

أم أن الرسول ص لا يهمه مصلحة المسلمين

فتركهم دون خليفة؟

اولا نسأل الله الهداية لنا ولك ثم يجمعنا في الجنة .
كذلك نسأل الله أن يهدي السنة والشيعة الى الحق .
قبل الرد أقول لك هل تسمح لي أن أقول عن علي منافق ؟
لو وافقت فأنا لا اوافق .
أرجو ان يكون حوار أخوي بدون جرح مشاعر مني لك أو منك لي وهذا كان رد الاخ في الادارة على رسالتي بأنه سينصفني .
ونرد عليك أخونا الكريم :
إذا كان علي رضي الله عنه هو الخليفة فقد تنازل عنها وسار مع المسلمين حيث كان نائب لعمر وزوجه إبنته أم كلثوم وكان من المقربين جدا لعمر .
وأيضا كان من بين الستة الذين إختارهم عمر لمنصب الخلافة .
وقد عين علي خليفة للمسلمين حبا له منهم وحبا منه لهم .
معنى الكلام السابق إما علي بصفته إمام معصوم قد أقرهم على عملهم وإما صار حاله مثل حالهم .
والأصح أنهم وعلي مؤمنين حقا .
لا يمكن لقوم أن يعنوا خليفة لهم الا ان يكون محبا لهم ومحبين له ويدينون بنفس الديانة والمذهب .
المؤمن يختار خليفة مؤمن والكافر يختار خليفة كافر .
لايوجد في التاريخ قوم إختاروا رئيسا لهم وفكره ضد فكرهم .

[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخمد نجاد [ مشاهدة المشاركة ]

اولا نسأل الله الهداية لنا ولك ثم يجمعنا في الجنة . كذلك نسأل الله أن يهدي السنة والشيعة الى الحق . قبل الرد أقول لك هل تسمح لي أن أقول عن علي منافق ؟ لو وافقت فأنا لا اوافق . أرجو ان يكون حوار أخوي بدون جرح مشاعر مني لك أو منك لي وهذا كان رد الاخ في الادارة على رسالتي بأنه سينصفني . ونرد عليك أخونا الكريم : إذا كان علي رضي الله عنه هو الخليفة فقد تنازل عنها وسار مع المسلمين حيث كان نائب لعمر وزوجه إبنته أم كلثوم وكان من المقربين جدا لعمر . وأيضا كان من بين الستة الذين إختارهم عمر لمنصب الخلافة . وقد عين علي خليفة للمسلمين حبا له منهم وحبا منه لهم . معنى الكلام السابق إما علي بصفته إمام معصوم قد أقرهم على عملهم وإما صار حاله مثل حالهم . والأصح أنهم وعلي مؤمنين حقا . لا يمكن لقوم أن يعنوا خليفة لهم الا ان يكون محبا لهم ومحبين له ويدينون بنفس الديانة والمذهب . المؤمن يختار خليفة مؤمن والكافر يختار خليفة كافر . لايوجد في التاريخ قوم إختاروا رئيسا لهم وفكره ضد فكرهم .

للاهمية الإمام علي ع لم يكن بالسقيفة

باقي كلامك إنشائي

ولي سؤال لك

هل تعيين أبو بكر شورى أم وصية؟

[اخمد نجاد]

[quote=عبد محمد;985924]

للاهمية الإمام علي ع لم يكن بالسقيفة

هل قلت إن علي رضي الله عنه كان في السقيفة ؟
قلت علي وهو بطل الابطال أقر البيعة وبايع أبا بكر ثم عمر ثم عثمان وهذا حسب المسلمين .

باقي كلامك إنشائي

أخي لندع هذا الاسلوب وأقول رأيي وتقول رأيك والقلب بيد الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء .

ولي سؤال لك

هل تعيين أبو بكر شورى أم وصية؟

نحن كمسلمين لا نعترف بشيء الا بما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم .
علي وعمر وعثمان وأبوبكر عاشوا مع الرسول وشاهدوا الاسلام قولا وعملا فكل ما وافقوا عليه فهو صحيح وكل ما رفضوه فهو باطل .
علي بايع ابا بكر وعمر وعثمان وكان أقرب المقربين اليهم فهذا أعظم دليل على صحة الخلافة .
علي وهو مزكى من الرسول لا يمكن ان يوافق على باطل ولا يمكن أن ينكسر لغير الله فلو رأى باطلا لحاربه بسيفه .
الحسين ابنه حارب واستشهد ولم يهاب الموت عندما اقتنع بوجود خطأ وبذل روحه لتصحيح الخطأ .
هل الحسين أشجع من أبيه ؟
كلا إنه شجاع إبن شجاع فأباه علي لو رأى باطلا لفعل مثل الحسين وضحى بروحه لإظهار الحق وإبطال الباطل .
عندي سؤال :
كيف ثار الحسين وضحى بروحه ولم يثور علي على إغتصاب الخلافة وظلم فاطمة وضياع الاسلام ؟
بل كيف قبل علي أن يعيش مع قوم خانوا ألامانة وظلموا فاطمة وكان أقرب المقربين اليهم ونائبا لهم ثم عينوه أميرهم وولي أمرهم ؟
عندما زار السادات إسرائيل وصالحهم قاطعه المسلمون واليوم ايران وحزب الله ترفض أي اتصال باليهود ولا تقيم أي علاقة معهم .
فكيف علي رضي الله عنه يقبل أن يبايع رجال يقول البعض عنهم أنهم خانوا الامانة وأغتصبوا الخلافة وظلموا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟

[دعبل الخطي]

ما زال الدليل مفقود على إنشائك ،تفضل وإثبت لنا إنطباق الأية على الثلاثة واحداً بعد واحد بالحجة والبرهان لا بالكلام !!!
وإذا لم تستطع ولن تستطيع ما عليك سوى أن تأمن بالحق الذي ينجيك يوم القيامة

[اخمد نجاد]

لك مني الشكر والتقدير والتحية .

[quote=دعبل الخطي;985961]ما زال الدليل مفقود على إنشائك ،تفضل وإثبت لنا إنطباق الأية على الثلاثة واحداً بعد واحد بالحجة والبرهان لا بالكلام !!!
الحسين ضحى بروحه عندما رأى أن هناك خطأ .
علي لو رأى خطأ لثار وضحى بروحه على خلافة له من الله وظلم بنت الرسول صلى الله عليه وسلم .
علي بايع الثلاثة ولم يثر على ضياع الاسلام فهذا معناه صحة خلافة الثلاثة .
لي سؤال :
كيف ارتد عشرات الالوف مرة واحدة وبدون تخطيط وبدون مقابل بل كان المقابل جهنم وخسارة كل التضحيات ؟
هل يرتد عشرات الالوف ويدخلوا جهنم من أجل تنصيب أبا بكر خليفة ويتركوا خير الخلق علي ؟
ماذا قدم لهم أبو بكر ؟
ماذا فعل بهم علي حتى يلقوا بأنفسهم في جهنم ويتخلوا عن علي؟
الانصار كيف يبايعوا رجل من مكة ويتخلوا عن زعمائهم من الانصار؟

وإذا لم تستطع ولن تستطيع ما عليك سوى أن تأمن بالحق الذي ينجيك يوم القيامة .
كلنا ضال الا من هدى الله .
أنا أقول :
اللهم إني ضال الا إذا هديتني فاهدني الى الطريق المستقيم .
طريق الذين أنعمت عليهم .