السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
| اقتباس :
|
بيبي النجف انت جايب لنا احاديث واسندها لصحاح لدينا
والمشكله انها كلها ليست موجوده والله في هذين الكتابين
ثانيا انت اسند لكتابين كان موالفيها من اهل السنه والجماعه طيب
في الكتاب دا كمان ذكر العشرة المبشرين في الجنه لماذا لم تقتنعوو فيهااا
يعني انتو تقتنعوو ببعض مافي الكتاب وما يخالف اهواكم تستنكرووووووه
وثاني شي اتمنى تذكرلي ازواج الخلفاء الاربع الاوائل
وفوفو دائما نصير لرسول واصحابه الاكارم
|
لا يا قرة عيني موجوده لا تكذب الكذب حرام واما المبشرين العشره فهذا حديث موضوع عن رسول الله وغير معتبر عندنا نحن الشيعة
والان يا قرة عيني اجب عن اسئلتي مثلما اجبناك على كل ما تريد
وكل اجابتي من كتبك الصحيحه انت واذ انت تريد ان تخالف وتعاند لماذا تناقش ؟!
واعيد الاجابه بخصوص راي الامام علي بالمنبوذ عتيق وعمر
صحيح مسلم - حكم الفيء - الجهاد والسير - رقم الحديث : ( 3302 )
- وحدثني عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي حدثنا جويرية عن مالك عن الزهري أن مالك بن أوس حدثه قال ..... قال فلما توفي رسول الله (ص) قال أبو بكر أنا ولي رسول الله (ص) فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله (ص) ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله (ص) وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق.......
هذا راي الامام علي في صحيح مسلم ان ابو بكر كذاب غادر اثم واضف الى هذا الخطبه الشقشقية
وليس فقط الامام علي كان يرى عدم اهليه عتيق الحرامي بل كثير من الصحابه ونذكر لكم عمر وقوله ان خلافه ابو بكر فتنه دفع الله شرها عن المسلمين
صحيح البخاري - الحدود - رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت - رقم الحديث : ( 6328 )
- حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثني إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن إبن عباس قال : ....... ثم إنه بلغني أن قائلا منكم يقول والله لو قد مات عمر بايعت فلانا فلا يغترن امرؤ أن يقول إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ألا وإنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها .........
إبن منظور - لسان العرب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 67 )
- وكان ذلك فلتة أي فجأة . يقال : كان ذلك الأمر فلتة أي فجأة إذا لم يكن عن تدبر ولا تردد ، والفلتة : الأمر يقع من غير إحكام .
- وفي حديث عمر : أن بيعة أبي بكر كانت فلتة ، وقى الله شرها ، قال إبن سيده : قال أبو عبيد : أراد فجأة ، وكانت كذلك لأنها لم ينتظر بها العوام ، إنما ابتدرها أكابر أصحاب سيدنا محمد رسول الله (ص) من المهاجرين وعامة الأنصار .......
- وقال الأزهري : إنما معنى فلتة البغتة ، قال : وإنما عوجل بها ، مبادرة لانتشار الأمر ، حتى لا يطمع فيها من ليس لها بموضع .
- وقال إبن الأثير في تفسير حديث عمر ( ر ) قال : أراد بالفلتة الفجأة ، ومثل هذه البيعة جديرة بأن تكون مهيجة للشر والفتنة ، فعصم الله تعالى من ذلك ووقى .
- قال : والفلتة كل شئ فعل من غير روية ، وإنما بودر بها خوف انتشار الأمر .
- وقيل : أراد بالفلتة الخلسة أي أن الإمامة يوم السقيفة ، مالت الأنفس إلى توليها ، ولذلك كثر فيها التشاجر ، فما قلدها أبو بكر إلا انتزاعا من الأيدي واختلاسا .
أمَا وَ اللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا ابن أبي قحافه وَ إِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ وَ لَا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً وَ طَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً وَ طَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ وَ يَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ وَ يَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ
ترجيح الصبر
فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وَ فِي الْعَيْنِ قَذًى وَ فِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْباً حَتَّى مَضَى الْأَوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى ابن الخطاب بَعْدَهُ ثُمَّ تَمَثَّلَ بِقَوْلِ الْأَعْشَى شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى كُورِهَا وَ يَوْمُ حَيَّانَ أَخِي جَابِرِ
فَيَا عَجَباً بَيْنمَا هُوَ يَسْتَقِيلُهَا فِي حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لِآخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ لَشَدَّ مَا تَشَطَّرَا ضَرْعَيْهَا فَصَيَّرَهَا فِي حَوْزَةٍ خَشْنَاءَ يَغْلُظُ كَلْمُهَا وَ يَخْشُنُ مَسُّهَا وَ يَكْثُرُ الْعِثَارُ فِيهَا وَ الِاعْتِذَارُ مِنْهَا فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ إِنْ أَشْنَقَ لَهَا خَرَمَ وَ إِنْ أَسْلَسَ لَهَا تَقَحَّمَ فَمُنِيَ النَّاسُ
لَعَمْرُ اللَّهِ بِخَبْطٍ وَ شِمَاسٍ وَ تَلَوُّنٍ وَ اعْتِرَاضٍ فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ وَ شِدَّةِ الْمِحْنَِ حَتَّى إِذَا مَضَى لِسَبِيلِهِ جَعَلَهَا فِي جَمَاعَةٍ زَعَمَ أَنِّي أَحَدُهُمْ فَيَا لَلَّهِ وَ لِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الْأَوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ لَكِنِّي أَسْفَفْتُ إِذْ
أَسَفُّوا وَ طِرْتُ إِذْ طَارُوا فَصَغَا رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ وَ مَالَ الْآخَرُ لِصِهْرِهِ مَعَ هَنٍ وَ هَنٍ إِلَى أَنْ قَامَ ثَالِثُ الْقَوْمِ نَافِجاً حِضْنَيْهِ بَيْنَ نَثِيلِهِ وَ مُعْتَلَفِهِ وَ قَامَ مَعَهُ بَنُو أَبِيهِ يَخْضَمُونَ مَالَ اللَّهِ خِضْمَةَ الْإِبِلِ نِبْتَةَ الرَّبِيعِ إِلَى أَنِ انْتَكَثَ عَلَيْهِ فَتْلُهُ وَ أَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ وَ كَبَتْ بِهِ بِطْنَتُهُ
وهذه من كتبك وكتبي وها هذا صحيح مسلم المقدس عندكم
والان الدليل على عدم وجود ابو بكر وعمر لعنها الله وعائشه كذلك ..... ومن كتب السنه
وأوصي رسول الله الامام علي أن يغسلة فقال الامام اخشى ان لا اطيق ذلك فقال روحي له الفداء ابا الزهراء صلى الله عليه واله وسلم انك ستعان من الملائكة ومات رسول الله الاعظم حبيب رب العالمين من وصل قاب قوسين او ادنى في حجر الامام علي عليه السلام في بيت فاطمة الزهراء سلام الله عليها لوحدة (طبقات ابن سعد 2/277 , دلائل النبوة للبيهقي 7/243 )
وأمر النبي صلى الله عليه واله وسلم ان يدفن في المكان الذي يموت فيه فدفن في بيت الزهراء روحي لها الفداء
وبعد استشهاد رسول الله منع عمر وابن الجراح واتباعهم من الاعراب دفن جثمان رسول الله في يومي الاثنين والاثلاثاء بحجه عدم موته وفي يوم الاثلاثاء عصرا جاء عتيق (ابو بكر ) من السنح فسمحوا لنبي هاشم بغسله ودفن الرسول ليشغلوهم ويذهبوا هم لاغتصاب الخلافه في السقيفة ( الزريبه بني ساعد ) فلم يشترك احد من هولاء المنافقين في مراسم دفنه روحي له الفداء
وتاخر دفن الرسول الاعظم الى يوم الاربعاء ( طبقات ابن سعد 2/273 )
فلم يحضر عمر وعتيق ابو بكر في غسل النبي صلى الله عليه واله وسلم وتشيعيه والصلاة عليه ودفنه
وهذا ما يؤكدة ابن ابي شيبة ( كان ابو بكر وعمر في الانصار ولم يحضروا جنازه النبي ) (مصنف ابن ابي شبية باب المغازي خلافه ابو بكر )
وحتى عائشه لم تحضر دفن الرسول بغيابها يومين وانشغالها مع ابيها وصاحبة في اغتصاب الخلافه فقد قالت ( والله ما علمنا بدفن الرسول الله حتى سمعت صوت المساحي من اخر ليل الاربعاء )( مسند بن حنبل 6/26 وسنن البيهقي 3/409 )
وكل هذه مصادر اهل السنه
ونرجوا منك الاجابه
والحمد لله رب العالمين
العرض العادي
