بسم الله الرحمن الرحيم
اولاً :الحمد الله وحده والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آلة وأصحابه وسلم تسليماً كثيراً
ثانياً :فأقول لك كما قلت سابقاً أنك تأخذ ماتريد وتترك مالاتريد فهذا ديدنك وديدن كل واحد شيعي هداكم الله
تتبعون السقطات من هنا وهناك وتأتوا لنا مراراً وتكرارا بالأحاديث التي فيها شبهة وتحتجون وتقولون
أنها من كتبكم وتأتون بالروابط وغيرها إما لجهلكم لفهم النص أو أن شيطانكم لبس عليكم هو وأعوانه
ثالثاً :أخي عاشق فأنا أيضاً كما قلت لك لست مدافعاً عن يزيد أو غيره ولوأعلم أن يزيد امر بقتله لتبرأت منه
ولكن لجهلكم لفهم الحقائق التاريخية وما حصل فيها من احداث
فأنا معك قد حصل خلاف بين عيال العمومة وخاصة الحسين من أجل الخلافة وحصل ماحصل بينهم من
منازعات وخصومات في أول الأمر
ولتعلم أخي الحبيب أن ماتطلقون من ألقاب نواصب وغيرها من الألقاب
وكأننا معادون لآل البيت ومن يتجرأ على معاداتهم سوى جاهل أو كافر
والعياذ بالله وإنما أردت توضيح الحق وإحقاقه ولايضرنا في شي من ذلك
رابعاً : وددت والله أن اكون في زمان الحسين وأدافع عنه واقتل ألف قتله من أجل
انه كان يحبه الرسول ولأنه إبن بنت رسولنا وماحصل من إبتلاء فهو من الله
لأنه أراد ذلك لحكمته ومشيئته ومانقول سوى إنا لله وإنا إليه راجعون لاكما تفعلون اليوم
في حسينياتكم في يوم عاشوراء من صياح وعويل وضرب بالسكاكين ولطم الخدود وشق الجيوب
ومآتم أهذا حزنكم على الحسين بهذه الطريقة المخالفة لسنة نبينا محمد حتى جعلتوه معصوم بل
تستغيثون به وتقولون يااااااااحسين بدل ان تقولوا يالله
خامساً : لقد أتيت بقبسات ونماذج من نفس المصدر الذي أتيت تحاجنا به من كتاب البداية والنهاية
لإبن كثير وأنت تقول ليست حجة علي أنا ولله عاد بكيفك إن صدقت او كذبت وتريدني أنا كذلك
أصدق كل مايقال في كتبكم فهي أنها أوهام وإدعاءات باطلة باطلة لاتدخل العقل (صدقني )
سادساً : أتمنى أن تحشر مع مذهب من ينتهك عرض الرسول وأصحابه الذي يقذف ويسب
ويستهزئ إلا أن ينقذك الله منهم .
ثم أدخل على ابن زياد، فلما وقف بين يديه لم يسلم عليه.
فقال له الحرسي: ألا تسلم على الأمير؟ !
فقال: لا ! إن كان يريد قتلي فلا حاجة لي بالسلام عليه، وإن لم يرد قتلي فسأسلم عليه كثيراً.
فأقبل ابن زياد عليه فقال: إيه يا ابن عقيل، أتيت الناس وأمرهم جميع وكلمتهم واحدة لتشتتهم وتفرق كلمتهم، وتحمل بعضهم على قتل بعض؟
قال: كلا لست لذلك أتيت، ولكن أهل المصر زعموا أن أباك قتل خيارهم، وسفك دماءهم، وعمل فيهم أعمال كسرى وقيصر، فأتيناهم لنأمر بالعدل وندعو إلى حكم الكتاب.
فقام فتنحى قريباً من ابن زياد، فقال له مسلم: إنّ عليّ ديناً في الكوفة سبعمائة درهم فاقضها عني، واستوهب جثتي من ابن زياد فوارها، وابعث إلى الحسين، فإني كنت كتبت إليه أن الناس معه، ولا أراه إلا مقبلاً.
هنا ابن عقيل كيف غدروبه أهل الكوفه وتركوه وحيدأ حتى وصل تحت قبضة الأمير الظالم وكان بوده أن يرسل
إلى ابن عمه أن لايأتي إلى هنا ولكن بعد فوات الآوان
وقال الزبير بن بكار: حدثني محمد بن الضحاك عن أبيه.
قال: كتب يزيد إلى ابن زياد: إنه قد بلغني أن حسيناً قد سار إلى الكوفة، وقد ابتلى به زمانك من بين الأزمان، وبلدك من بين البلدان، وابتليت أنت به من بين العمال، وعندها تعتق أو تعود عبداً كما ترق العبيد وتعبّد، فقتله ابن زياد وبعث برأسه إليه.
قلت: والصحيح أنه لم يبعث برأس الحسين إلى الشام كما سيأتي. (ج/ص: 8/179)
لاحظ هنا كيف يزيد أرسل إلى والي الكوفه
فسار الحسين حتى إذا كان بزرود بلغه أيضاً مقتل الذي بعثه بكتابه إلى أهل الكوفة بعد أن خرج من مكة ووصل إلى حاجر، فقال: خذلتنا شيعتنا، فمن أحب منكم الانصراف فلينصرف من غير حرج عليه، وليس عليه منا ذمام.
قال: فتفرق الناس عنه أيادي سباً يميناً وشمالاً حتى بقي في أصحابه الذين جاؤوا معه من مكة، وإنما فعل ذلك لأنه ظن أن من اتبعه من الأعراب إنما اتبعوه لأنه يأتي بلداً قد استقامت له طاعة أهلها، فكره أن يسيروا معه إلا وهم يعلمون على ما يقدمون، وقد علم أنه إذا بينّ لهم الأمر لم يصحبه إلا من يريد مواساته في الموت معه.
لاحظ هنا كيف خذلوه بعد أن علم بمقتل ابن عقيل ومقتل هاني وعلم أيضاً بمقتل مرسوله إلى الكوفه فانظر ماذا قال خذلتنا شيعتنا
وأمر الناس أن ينصرفوا ومابقي معه إلا أناس كانوا يحبونه ويريدون مواساته في موته
وقال أبو عبيد القاسم بن سلام: حدثني حجاج بن محمد، عن أبي معشر، عن بعض مشيخته.
قال: قال الحسين حين نزلوا كربلاء: ما اسم هذه الأرض؟
قالوا: كربلاء.
قال: كرب وبلاء.
وبعث عبيد الله بن زياد عمر بن سعد لقتالهم، فقال له الحسين: يا عمر اختبرني إحدى ثلاث خصال: إما أن تتركني أرجع كما جئت، فإن أبيت هذه فسيّرني إلى يزيد فأضع يدي في يده فيحكم فيّ ما رأى، فإن أبيت هذه فسيّرني إلى الترك فأقاتلهم حتى أموت.
فأرسل إلى ابن زياد بذلك، فهمّ أن يسيره إلى يزيد، فقال شمر بن ذي الجوشن: لا ! إلا أن ينزل على حكمك، فأرسل إلى الحسين بذلك.
فقال الحسين: والله لا أفعل، وأبطأ عمر عن قتاله فأرسل ابن زياد شمر بن ذي الجوشن وقال له: إن تقدم عمر فقاتل وإلا فاقتله وكن مكانه، فقد وليتك الإمرة.
(ج/ص: 8/184)
لاحظ هنا كيف كان بود الحسين رضي الله عنه أن يضع يده مع ابن عمه يزيد لأنه علم أن هؤلاء سوف يغدرون به أو أنه يسير إلى
الجهاد في اي ثغر من الثغور
قال حصين: فحدثني هلال بن يساف: أن ابن زياد أمر الناس أن يأخذوا ما بين واقصة إلى طريق الشام إلى طريق البصرة حفظاً فلا يدعون أحداً يلج ولا أحداً يخرج، وأقبل الحسين ولا يشعر بشيء حتى أتى الأعراب فسألهم عن الناس.
فقالوا: والله لا ندري، غير أنك لا تستطيع أن تلج ولا تخرج.
قال: فانطلق يسير نحو يزيد بن معاوية، فتلقته الخيول بكربلاء فنزل يناشدهم الله والإسلام.
انظر كيف ابن زياد حاصره من اليمين والشمال من أجل أن لايذهب الحسين ويغير مساره
ويذهب إلى الشام إلى يزيد
قال: وحدثني مولى لمعاوية بن أبي سفيان قال: لما أتي يزيد برأس الحسين فوضع بين يديه رأيته يبكي ويقول: لو كان بين ابن زياد وبينه رحم ما فعل هذا - يعني: ابن زياد -.
ثم أمر يزيد النعمان بن بشير أن يبعث معهم إلى المدينة رجلاً أميناً معه رجال وخيل، ويكون علي بن الحسين معهن.
ثم أنزل النساء عند حريمه في دار الخلافة فاستقبلهن نساء آل معاوية يبكين وينحن علي الحسين، ثم أقمن المناحة ثلاثة أيام، وكان يزيد لا يتغدى ولا يتعشى إلا ومعه علي بن الحسين وأخوه عمر بن الحسين.
فقال يزيد يوماً لعمر بن الحسين: - وكان صغيراً جداً- أتقاتل هذا؟ يعني: ابنه خالد بن يزيد - يريد ذلك ممازحته وملاعبته.
فقال: أعطني سكيناً وأعطه سكيناً حتى نتقاتل، فأخذه يزيد فضمه إليه وقال: شِنشنةٌ أعرفها من أخزم، هل تلد الحية إلا حية ؟.
ولما ودعهم يزيد قال لعلي بن الحسين: قبح الله ابن سمية، أما والله لو أني صاحب أبيك ما سألني خصلة إلا أعطيته إياها، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت ولو بهلاك بعض ولدي، ولكن الله قضى ما رأيت.
ثم جهزه وأعطاه مالاً كثيراً وكساهم وأوصى بهم ذلك الرسول، وقال له: كاتبني بكل حاجة تكون لك، فكان ذلك الرسول الذي أرسله معهن يسير عنهن بمعزل من الطريق، ويبعد عنهن بحيث يدركهن طرفه وهو في خدمتهم حتى وصلوا المدينة.
فقالت فاطمة بنت علي: قلت لأختي زينب: إن هذا الرجل أرسل معنا قد أحسن صحبتنا فهل لك أن نصله؟
فقالت: والله ما معنا شيء نصله به إلا حلينا.
قالت وقلت لها: نعطيه حلينا.
قالت: فأخذت سواري ودملجي، وأخذت أختي سوارها ودملجها، وبعثنا به إليه واعتذرنا إليه وقلنا: هذا جزاؤك بحسن صحبتك لنا.
فقال: لو كان الذي صنعت معكم إنما هو للدنيا كان في هذا الذي أرسلتموه ما يرضيني وزيادة، ولكن والله ما فعلت ذلك إلا لله تعالى ولقرابتكم من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقيل: إن يزيد لما رأى رأس الحسين قال: أتدرون من أين أتى ابن فاطمة؟
وما الحامل له على ما فعل؟
وما الذي أوقعه فيما وقع فيه؟
قالوا: لا ! (ج/ص: 8/213)
قال: يزعم أن أباه خير من أبي، وأمه فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم خير من أمي، وجده رسول الله خير من جدي، وأنه خير مني وأحق بهذا الأمر مني.
فأما قوله: أبوه خير من أبي فقد حاج أبي أباه إلى الله عز وجل، وعلم الناس أيهما حكم له.
وأما قوله: أمه خير من أمي فلعمري إن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم خير من أمي.
وأما قوله: جده رسول الله خير من جدي، فلعمري ما أحد يؤمن بالله واليوم الآخر يرى أن رسول الله فينا عدلاً ولا نداً، ولكنه إنما أتى من قلة فقهه لم يقرأ: {قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ} الآية [آل عمران: 26].
وقوله تعالى: {وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ} [البقرة: 247].
فلما دخلت النساء على يزيد قالت فاطمة بنت الحسين - وكانت أكبر من سكينة -: يا يزيد ! بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم سبايا.
فقال يزيد: يا بنت أخي، أنا لهذا كنت أكره.
قالت: قلت والله ما تركوا لنا خرصاً.
فقال: ابنة أخي ! ما أتى إليك أعظم مما ذهب لك.
ثم أدخلهن داره، ثم أرسل إلى كل امرأة منهن ماذا أخذ لك؟ فليس منهن امرأة تدّعي شيئاً بالغاً ما بلغ إلا أضعفه لها.
وقال هشام عن أبي مخنف: حدثني أبو حمزة الثمالي، عن عبد الله الثمالي، عن القاسم بن نجيب.
قال: لما أقبل وفد الكوفة برأس الحسين دخلوا به مسجد دمشق، فقال لهم مروان بن الحكم: كيف صنعتم؟
قالوا: ورد علينا منهم ثمانية عشر رجلاً فأتينا والله على آخرهم، وهذه الرؤوس والسبايا.
فوثب مروان وانصرف، وأتاهم أخوه يحيى بن الحكم فقال: ما صنعتم؟
فقالوا له: مثل ما قالوا لأخيه.
فقال لهم: حجبتم عن محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، لن أجامعكم على أمر أبداً، ثم قام فانصرف.
قال: ولما بلغ أهل المدينة مقتل الحسين بكى عليه نساء بني هاشم ونُحْنَ عليه.
وروي: أن يزيد استشار الناس في أمرهم فقال رجال ممن قبحهم الله: يا أمير المؤمنين لا يتخذن من كلب سوء جرواً، اقتل علي بن الحسين حتى لا يبقى من ذرية الحسين أحد.
فسكت يزيد.
فقال النعمان بن بشير: يا أمير المؤمنين اعمل معهم كما كان يعمل معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم لو رآهم على هذه الحال.
فرق عليهم يزيد وبعث بهم إلى الحمام وأجرى عليهم الكساوى والعطايا والأطعمة، وأنزلهم في داره.
وهذا يرد قول الرافضة: إنهم حملوا على جنائب الإبل سبايا عرايا، حتى كذب من زعم منهم أن الإبل البخاتي إنما نبتت لها الأسنمة من ذلك اليوم لتستر عوراتهن من قبلهن ودبرهن.
انظر كيف تعامل يزيد مع من اتاه وكيف أنه حزن على ابن عمه وماذا جرى له وكيف أكرمهم وأرسلهم إلى المدينة بسلام
ويعلم الله أني قرأت عن هذه القصة المؤثرة وكيف أثرت في نفسي ولعنة الله على من قتله ومن خذله ومن
أمر بقتله
فأقول لك كما قلت سابقاً أنك تأخذ ماتريد وتترك مالاتريد فهذا ديدنك وديدن كل واحد شيعي هداكم الله
تتبعون السقطات من هنا وهناك وتأتوا لنا مراراً وتكرارا بالأحاديث التي فيها شبهة وتحتجون وتقولون
أنها من كتبكم وتأتون بالروابط وغيرها إما لجهلكم لفهم النص أو أن شيطانكم لبس عليكم هو وأعوانه
الظاهر انك جديد على الحوارات العقائديه ولاتوجد عندك خلفيه عنها والدليل الأكبر انك تحتج علينا من كتبكم التي هي اساسآ ليست حجه علينا.
نعم نحن ناخذ مانريد من كتبكم ناخذ الحقيقه ناخذ الروايات التي توافق رواياتنا لأننا قوم نثبت معتقعداتنا من كتب خصومنا.
اقتباس :
أخي عاشق فأنا أيضاً كما قلت لك لست مدافعاً عن يزيد أو غيره ولوأعلم أن يزيد امر بقتله لتبرأت منه
وماذا تسمي الأحاديث التي جلبتها لك من كتبكم وهي احاديث موثقه , ولكني لأستغرب منك انك تدافع عن احد اجدادك الذي تعتبره امير لك وتفتخر بذالك.
اقتباس :
ولكن لجهلكم لفهم الحقائق التاريخية وما حصل فيها من احداث
فأنا معك قد حصل خلاف بين عيال العمومة وخاصة الحسين من أجل الخلافة وحصل ماحصل بينهم من
منازعات وخصومات في أول الأمر
الحمدلله نطقة بها عظمة لسانك يالعتيبي
حصل خلاف بينهم وحصلت منازعات .... طيب من هو الحق ومن هو الباطل
انت امام معسكر يزيد وبين معسكر الأمام الحسين
وانا الأن ارى منك انك تقف في معسكر يزيد الفاسق
ولسان حالك يقول ياليتني كنت مع يزيد لأقف ضد الأمام الحسين في تالك الفتره.
اقتباس :
ولتعلم أخي الحبيب أن ماتطلقون من ألقاب نواصب وغيرها من الألقاب
وكأننا معادون لآل البيت ومن يتجرأ على معاداتهم سوى جاهل أو كافر
والعياذ بالله وإنما أردت توضيح الحق وإحقاقه ولايضرنا في شي من ذلك
نعم بعد هذا الموضوع عرفت ثم عرفت انكم من النواصب اذ تريدون تلميع صورة يزيد وتريدون اخفاء الحقائق وما حبكم لأل البيت سوا لقلقة لسان لاغير.
اقتباس :
وددت والله أن اكون في زمان الحسين وأدافع عنه واقتل ألف قتله من أجل
انه كان يحبه الرسول ولأنه إبن بنت رسولنا وماحصل من إبتلاء فهو من الله
لأنه أراد ذلك لحكمته ومشيئته ومانقول سوى إنا لله وإنا إليه راجعون لاكما تفعلون اليوم
اقوالك تخالف امنياتك , ولو كنت في ذالك الزمن ابصم لك بالعشره انك سوف تقف في صف يزيد
لأن اجدادكم وصحابتكم لم يقفو معه في ذالك الفتره بل وقفو ضده.
اقتباس :
في حسينياتكم في يوم عاشوراء من صياح وعويل وضرب بالسكاكين ولطم الخدود وشق الجيوب
ومآتم أهذا حزنكم على الحسين بهذه الطريقة المخالفة لسنة نبينا محمد
نعم نبكي عليه ونحن نعلم ان اتباع يزيد واتباع معاويه يخافون من هذه الشعائر الأمر الذي يجعلهم يحاربون هذه الشعائر بكل ماوتو من قوه واقرب مثل على ذالك هي التفجيرات الانتحاريه في العراق في صحن الأمام الحسين وتفجير ضريح الأمامين وغيرها من الأفعال التي تريدون ان توقفو بها هذه الشعائر الحسينيه ولكن هيهات منا الذل فهيا باقيه باقيه الى يوم يبعثون0
اقتباس :
حتى جعلتوه معصوم
نعم الأمام الحسين معصومآ وهل عندك اعتراض على ذالك
اقتباس :
بل
تستغيثون به وتقولون يااااااااحسين بدل ان تقولوا يالله
وكذالك نستغيث به ونقول ياحسين يامحمد ياعلي ماهو اعتراضكم على ذالك .
كذالك انتم تذهبون الى الطبيب وتستغيثون به وتقولون ياطبيب يادكتور ياميكانيكي ياستاذ بدل ان تقولو يالله.
اقتباس :
لقد أتيت بقبسات ونماذج من نفس المصدر الذي أتيت تحاجنا به من كتاب البداية والنهاية
لإبن كثير وأنت تقول ليست حجة علي أنا ولله عاد بكيفك إن صدقت او كذبت وتريدني أنا كذلك
أصدق كل مايقال في كتبكم فهي أنها أوهام وإدعاءات باطلة باطلة لاتدخل العقل (صدقني )
سبق وقلت لك انك جديد على الحوارات العقائديه ولا توجد عندك خلفيه في ذالك
اخي اعلم ان ماعندكم هو حجه عليكم وما عندنا هو حجه علينا ثم اسئل نفسك هل ابن كثير راوي للأحاديث ام هو مؤرخ تاريخي وانظر الى مشاركاتي التي زودة لك باحاديث صحيحه وموثقه من غير ابن كثير.
ثم اسئل نفسك لماذا ابن كثير يناقض نفسه مره يذكر هكذا ومره يذكر هكذا
اقتباس :
أتمنى أن تحشر مع مذهب من ينتهك عرض الرسول وأصحابه الذي يقذف ويسب
ويستهزئ إلا أن ينقذك الله منهم .
هل تريد ان ازودك بالتحف التي في كتبكم وفي صحيح بخاريكم التي تقذف في الرسول صلى الله عليه وأله وسلم.
نعم انا اتمنى ان احشر مع محمد وأل محمد
وليس مثلك تتمنى ان تحشر مع يزيد لانك تدافع عنه وتتولاه.
وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه
الحمد لله الذي كشف الملالي الصفويين وفضحهم فهذه كتبهم تبين أن شيعة الكوفة قد غرروا بالحسين رضي الله عنه ثم خذلوه وقتلوه .. ..
ثم يقومون بإلقاء اللوم على عامة المسلمين لأنهم لا يقدمون قرابين الخمس لهم ولا يقدمون أراءهم على القرآن الكريم والسنة الشريفة
وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه
ليس كل من قال انا مسلم فهو مسلم , وليس كل من قال انا شيعي فهو شيعي انما الأعمال والأفعال هي التي تبين ذالك.
ثم اني قلت لك انك تنسخ وتلصق بدون ان تعلق على ماوردته لك في تعليقاتي وبدون تفكر اساسآ
وقد غلبة عليك العصبيه لأميرك يزيد ابن معاويه
واترك الحكم للقارىء ان ينظر للوثائق التي جلبتها من شبكة الدفاع عن الشر هل يذكر فيها اسم شيعه
انت تقول ان شيعة اهل الكوفه والوثائق التي جلبتها لايوجد فيها اسم شيعه اساسآ؟؟؟؟؟
ثم اسئل نفسك من كان والي على الكوفه في ذالك الوقت ؟؟؟؟ولماذا لم يقف مع الأمام الحسين وهو يتبع اوامر من اليس يتبع اوامر سيده يزيد؟؟؟
اقتباس :
الحمد لله الذي كشف الملالي الصفويين وفضحهم فهذه كتبهم تبين أن شيعة الكوفة قد غرروا بالحسين رضي الله عنه ثم خذلوه وقتلوه .. ..
اين نجد كلمة شيعه فيما وردة من وثائق
وهل ينكر احد من الشيعه ان اهل الكوفه هم الذين قتلو الأمام الحسين ولكن بامر من قتلوه واين توجه الرئس بعد مقتله واين توجهو السبايا وماذا حصل ومن هو اساس المشكله ومن الذي امر بالقتل في بداية الأمر؟؟؟
الظاهر انك جديد على الحوارات العقائديه ولاتوجد عندك خلفيه عنها والدليل الأكبر انك تحتج علينا من كتبكم التي هي اساسآ ليست حجه علينا.
كل فريق يحتج بكتبه ومراجعة فأنا أرى مراجعكم على باطل وأنت ترى مراجعنا على باطل
إلى الله المشتكى والله الذي يحكم وهو خير الحاكمين
اقتباس :
نعم نحن ناخذ مانريد من كتبكم ناخذ الحقيقه ناخذ الروايات التي توافق رواياتنا لأننا قوم نثبت معتقعداتنا من كتب خصومنا.
تتبعون السقطات والأحاديث التي فيها شبهة حتى القرآن ودكم تحرفونه
اقتباس :
وماذا تسمي الأحاديث التي جلبتها لك من كتبكم وهي احاديث موثقه , ولكني لأستغرب منك انك تدافع عن احد اجدادك الذي تعتبره امير لك وتفتخر بذالك.
كما قلت لك انا لاأدافع عن يزيد أو غيره فالأحاديث التي ذكرتها لها لا نقدح فيها ولكن
ليست في مرتبة الصحاح المعروفة ولا أريد أن أطيل فرواة الحديث له رجاله
اقتباس :
انت امام معسكر يزيد وبين معسكر الأمام الحسين
وانا الأن ارى منك انك تقف في معسكر يزيد الفاسق
ولسان حالك يقول ياليتني كنت مع يزيد لأقف ضد الأمام الحسين في تالك الفتره.
اولاً ياحبيبي الذي قتل الحسين هوشمر الخائن وهو من شيعة الحسين
ولسان حالك يقول نحن غدرنا بك ياحسين ليس انت ولكن اعلم انك تحبه ولكن اجدادكم
هم الذين فعلوا مافعلوا
اقتباس :
وما حبكم لأل البيت سوا لقلقة لسان لاغير.
وانتم ايها الحبيب بالسكاكين والصياح والعويل هداكم الله ولكن يعلم الله اننا نحبه وانت سميها لقلقة واختر ماشئت
اقتباس :
الانتحاريه في العراق في صحن الأمام الحسين وتفجير ضريح الأمامين وغيرها من الأفعال التي تريدون ان توقفو بها هذه الشعائر الحسينيه ولكن هيهات منا الذل فهيا باقيه باقيه الى يوم يبعثون0
من اجل عبادة الله وحده لا ان تشركوا بالله
اقتباس :
وكذالك نستغيث به ونقول ياحسين يامحمد ياعلي ماهو اعتراضكم على ذالك .
كذالك انتم تذهبون الى الطبيب وتستغيثون به وتقولون ياطبيب يادكتور ياميكانيكي ياستاذ بدل ان تقولو يالله.
الإستغاثة بالله وحده ليس بالخلق مما يدعوا إلى الشرك والعياذ بالله
وش دخل الطبيب والدكتور يا عاشق وهل تسميها هذه استغاثة بعد حينما تزور الطبيب !!!
اقتباس :
نعم الأمام الحسين معصومآ وهل عندك اعتراض على ذالك
عندي اعتراض العصمة للرسول فقط فقط
اقتباس :
هل تريد ان ازودك بالتحف التي في كتبكم وفي صحيح بخاريكم التي تقذف في الرسول صلى الله عليه وأله وسلم.