|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 48447
|
الإنتساب : Feb 2010
|
المشاركات : 531
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابو طالب العاملي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-04-2010 الساعة : 01:11 AM
[quote=ابو طالب العاملي;1099447]
اقتباس :
|
من هو الراجحي هذا
للإيجي وليس للراجحي
وهل تريدني أن آتيك بآية قرآنية
هذا تأريخكم يشهد بما حدث زمن المحنة فراجع ...
وهل جئتك بمصادر الشعة يالحبر ؟؟؟
|
للإمام أحمد بن حنبل كتب عديدة في العقيدة و غيرها ، فعندما تنسب إلى شخص قولا ما و له كتب ، فهاته من كتبه و إلاّ فصه !
اقتباس :
|
نعم الخالدون !!
وليسوا هم الخالدون فحسب
بل اهل الجنة خالدون فيها
وأهل النار خالدون أيضا
إلا أن تدين بغير ديننا
عفوا ً فحتى الأديان السماوية الأخرى تؤمن بالخلود ...
فما ذا الذي أراه منك ؟؟؟
|
يبدو أنك لا تفرق بين الخلود يوم القيامة و بين عدم الفناء منذ الخلق ..!!!!
جميع الناس سيخلد بعد أن يفنوا جميعا ، فبعد فناء جميع المخلوقات من السماوات و ما تحتها و الأرض و ما فوقها ، يعيد الله الخلق من جديد " كما بدأنا أول خلق نعيده و عدا علينا " ..
لكنك تقول بأن أئمتك خالدون لا يفنون أبدا ، يشاركون الله البقاء ، فيفنى الكل و يبقون هم .. و الغريب أيضا أن عندكم عقيدة الرجعة التي تقول برجوع الأئمة إلى الدنيا بمعنى أن خلودهم و بقاءهم يكون بالجسد و الروح أيضا ..!!!
فالحمد لله الذي لم يبتلينا بهكذا عقيدة ..!!!
اقتباس :
|
قفز من نقطة لآخرى
ما دخل العظمة بردك على حدوث كلام الله المنصوص بكتابه العظيم ؟؟؟
العظمة صفة ثبوتية وعندما تلحظ مع الغير تتضح العظمة .
أما ما لم يكن مقارن فمع ماذا تقيس العظمة ؟؟؟
أعظم من ماذا ؟؟؟
|
ليس هناك قفز و لا هم يحزنون .. فالنقطة هنا تتحدث عن صفات الله الذاتية و حصرها في خمسة أو ثمانية أو عشرة !!! بيد أن صفاته الذاتية لا مجال لحصرها
فذكرت الكلام و العظمة و العزة و الحكمة كأمثلة عليها ..
فإن كنت تعتقد بذاتية صفة العظمة فلماذا علماؤك لا يعيرون لها اهتماما و لم يجعلوها ضمن صفاته الذاتية الثبوتية ؟؟!!
و من ثمّ صفات الله ليست نسبية لكي تنظر إلى من دونه ، فعندما نقول أنه العظيم ، فهذه عظمة مطلقة و ليست عظمة نسبية لنقول أنه أعظم من الإنسان أو أعظم من الملائكة .. بل هو صاحب العظمة المطلقة .. و عندما نقول أن الله أكبر .. فلا نعني أن الله أكبر من النملة ، أو أن الله أكبر من الإنسان .. بل الله أكبر على الإطلاق ..
فلا ضرورة من وجود المخلوق لإثبات صفة العظمة لله .. فصفات الله مطلقة و ليست نسبية بين طرفين هو و غيره ..!
أما صفات الإنسان فهي نسبية فلو قلنا أن الإنسان غني .. فهو غني مقارنة بإنسان آخر فقير .. و لو قلنا أن إنسان ما قوي ، فهو أقوى من إنسان آخر أضعف منه .. و لا يستقيم إطلاق صفة القوة على الإنسان على الإطلاق بل لابد من وجود طرف آخر نقارنه به .. أما الله سبحانه فليس كذلك لكي تسأل عن مقياس لعظمته ..!!!!!
اقتباس :
|
أقسم أنك بقرارة نفسك عندما لم تجد جوابا هربت إلى التفاسير
فالآية نص في أن الخلق بارزون .وهو محل الكلام
لآنك تستشهد بالآية على أن الله الباقي لا يكلم أحدا !!!
حينها
ولما فوجئة بالآية رحت تتلوى على التفاسير !!!
بل اخذت واقتصصت منها ما يعجبك
فهل إذا قلت لك
لا إله
إلا الله
تقل أبو طالب كفر بدليل أنه قال لا إله ؟؟؟
عجيب فعلك وقولك
|
ماذا تقول ؟؟!!
الآية كالتالي : " يوم هم بارزون لا يخفى على الله منهم شيء لمن الملك اليوم لله الواحد القهار " .. هذه الآية استشهد بها النبي في معرض حديثه عن زوال الخلق و قال أن الله يقول " لمن الملك اليوم " فلا يجيب عليه أحد ، فيقول : لله الواحد القهار ..
و حتى لو نظرنا إلى الآية بمعزل عن الحديث ، فلا نرى أن الآية تخاطب طرف معين .. فلا نرى في الآية الطرف الذي سيجيب الله و يقول : لله الواحد القهار .. أم أنك ترى ذلك في الآية ؟!
اقتباس :
|
تطويل عليل بلا دليل
يدل على رد هبيل
هل وصل بك المقام بالتيه إلى أن تقيس الماديات بالمجردات
فهو قياس مع الفارق ...
|
ما هذا التهريج ؟؟!!
أنت سألتني عن معنى قولي " ملازم " فقمت بشرح معنى الملازمة التي أقصدها .. و تأتي و تقول لي تطويل عليل بلا دليل يدل على رد هبيل ..!!!!!!
فعلا تهريج لا يحتمل .. و أنا الملام لمّا قمت بشرح المعنى لك ..
اقتباس :
|
هل أنت وعلمك شيئان بالخارج
ومع ذلك فإن علمك حادث بعد جهل وعلم الله لم يسبق بعدم
وهذا هو معنى الإتحاد مصداقا ولو اختلفت المفاهيم الذهنية
إلا أن تقول أن الله شيء في ذاته
وعلمه وحياته وقدرته وووو
عينيات خارجية
وهو القول بتعدد القدماء الذي نبرأ منه
فافهم ولا تعد لمثلها
|
خارج ماذا ؟
أخبرتك أن هناك علم موجود مع الإنسان مثل العلم الفطري و العلم بأن الله ربنا ، حيث شهدت الأرواح بربوبية الله منذ زمن آدم .. و هناك علم مكتسب من الحياة ..
أما تعدد القدماء فهذا كلام لا يصدر من عاقل ، لأنه لا توجد صفة واحدة يمكن وجودها دون ذات متصف بها .. فوجود الصفة مرهون بوجود المتصف بها ..!!!
اقتباس :
|
عليه وعلى العترة لأنهما الثقلين الذين لن يفترقا ...
ثم دعنا من قشور العدد
وهلم إلى لب العينية والزيادة
ففي كل مرة لا تجد جوابا أراك تقفز إلى التعداد
دون الخوض بالمعنى وهو الإتحاد
|
نريد أن نعرف دليلكم على حصر صفات الله الذاتية في خمسة أو ثمانية ؟؟ و اعتبار بعض الصفات منها دون الأخرى .. فهذا لا يقل أهمية و خطورة عن القول بأنها هي الذات أو زائدة عن الذات ..!!!!!
اقتباس :
|
مالكا لماذا قبل الخلق ؟؟؟
وملكا على ماذا عند عدمها ؟؟
|
بهذا التفكير المغلوط ستنكر صفات كثيرة لله تعالى ..
فلا تريد أن تفهم أن صفات الله ليست مرتبطة بغيره بل هي مطلقة و موجودة قبل المخلوق ..
و أبسط صفة يجب أن تنكرها هي ألوهية الله .. فيجب أن تقول أن الله لم يكن إلها قبل أن يخلق الخلق .. لأن معنى إله هو المعبود .. فلم يكن يعبده أحد قبل أن يخلق أحد .. و عليه لم يكن الله إلها لعدم وجود مخلوق يعبده ثم أصبح إلها عندما خلق المخلوقات .. فهل ستقول بأن الله لم يكن إلها ؟؟؟
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ..
الله هو الإله و هو الملك و هو العظيم و هوالعدل و هو الرحمن قبل أن يخلق خلقه و بعد أن خلقهم .. و لا علاقة لمخلوقاته في اتصافه بصفاته الذاتية ، فصفاته الذاتية ملازمة لذاته المقدسة سبحانه و تعالى ..
اقتباس :
|
هل البهائم تعلم ؟؟
بما انها ترضع وتسبح وووو
هذا أعجب مما مر ..
أرجو من الجميع المرور
ورؤية ما وصل به حال السائل !!!
|
و ما هو تعريف العلم ؟؟
و لماذا تريد أن تعتبر أن كيفية الرضاع ليس علما و كيفية الأكل على سبيل المثال علم يسمى علم الاتيكيت ؟؟
اذهب و اعلم معنى العلم ثم عارض .. فأخبرتك بأني سأفتح باب الفلسفة هنيهة ثم أقفلها ..
اقتباس :
|
وهل العدم صفة ليتصف بها الإنسان ؟؟
فالعلم صفة لنها زيادة حدثت
أما الجهل فهو عدم محض فلا يوصف به الموجود
فالتفت ..
زيد + جهل = زيد فقط
أما زيد +علم = زيد عالم
وإذا قلت بل =زيد الجاهل بعلم الطيران مثلا يبقى زيد كما هو بلا صفة
لأنها عدم ...
|
لدينا كوب مليئ بالماء ، ثم قام أحدهم بسكب الماء على الأرض فأصبح الكوب فارغا .. التغير هنا حصل بزوال الماء من الكوب .. و زن الكوب الآن بلا ماء يختلف عن وزنه لما كان مملوء بالماء ،،
شخص كان عالما ثم زال علمه فأصبح جاهلا .. فصفة الجهل تعني فقدان العلم و عدمها .. و بالتالي هي صفة لها معنى و دلالة .. مثل صفة الجنون عند الشخص الذي كان عاقلا .. بمعنى زال عقله
بقي معرفة من الذي سبق الآخر ، هل العلم سبق الجهل أم الجهل سبق العلم .. و الغالب أن الجهل يسبق العلم .. و لكني أخبرتك أن هناك أمور العلم سبق الجهل .. فالكل كان يعلم أن الله هو الرب .. و أصبح الكثيرون الآن يجهلون ذلك فأصبحوا جهلة بعد علمهم ..
لا أظنك وعيت شيئا ..!!
اقتباس :
|
وهل تظن انك ستخيفني بالعبارات المطاطة الفلسفية ؟؟؟
أتمنى منك ان تعي ما تقول ..
لا ان تصف الكلمات هربا من الإجابات ...
الاية تدل على فطرة الله التي فطر الله عليه
وهو التوحيد ...
ولا تدل على العلم السايق للجهل
بل ترد عليك أنهم كانوا جاهلين -لأصالة العدم - ثم أشهدهم على الفطرة فاقروا بها ..
بدليل أن الله سيطالبهم لعد هذا الإقرار أنه لم يعد هناك محلا للغفلة بعدما فطرناكم على التوحيد ..(( أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين ))
|
اقتباس :
|
فالغفلة السابقة -العدم - انمحت بالشهادة على ما فطرناكم عليه ..
أتمنى أنت أن تعي وتفهم
وأبواب الهدى فالزم
|
قبل أن يخلق الله الإنسان لا يستقيم أن تقول أن الإنسان كان متصفا بالجسمانية قبل أن يخلقه الله ، كما لا يستقيم أن تقول أنه كان جاهلا قبل أن يخلقه .. لأنه لم يكن موجودا و بالتالي لا يمكن أن تثبت صفة من غير موصوف .. و لكن صف الإنسان بعد خلقه
عندما أقرت أرواح البشر بربوبية الله هل أقرت عن جهل أم عن علم و يقين ؟!
و إن أقرت عن علم و يقين ، فمتى كان علمها ، هل قبل أن تخلق أم أن هذا العلم لازمت الأرواح و جبلت عليه ..؟!
اقتباس :
|
إذ ليس الوجود سابق العدم ولا يقول ذهذا جاهل بكيف سقطت به لا أدري ؟؟!!
(( إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ - يس - الآية - 82 ))
فهل كان الشيء قبل أن يكون ؟؟
إذن نجا على قولك الملاحدة المدعون أن الكون كان بالزل دون موجد له !!
فهل انت مسلم !!
أم مشرك (تقول بتعدد القدماء )؟؟
أم ملحد تقول بقدم العالم بلا موجد ؟؟؟
لا أدري
جئنا نناقشك بالتوحيد بات علينا مناقشتك بوجود الله !!!!
أعانك الله يا الحبر ...
|
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
|
|
|
|
|