السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الظاهر غيرت رايك وجيت ترد ماكو مشكله
اقتباس :
|
نعم يضر بتعظيم المعبود الا ان كان هذا القسم من المعبود نفسه
فلعبد هوى من وجب عليه تعظيم المعبود
انا المعبود فلا يسئل عما يفعل و هم يسالون
|
استغفر الله ما احبك لجدل
يا عزيزي اذ كان الله يخلق بكتابه المصون انه يحلف بمخلوقاته فهل الله يضل الناس بهذه الحاله ؟!
واما قولك فلا يسال عما يفعل فاين محلها هنا ؟!
الله عدل وانتم تقولون ان مرجعكم القران يا سيدي القران فيه ان الله يحلف بالتين والزيتون
وحلف اكثر من مره بمخلوقاته وانته تدعي انك حافظ لقران فاكيد تعرفهم ومن ثم
إنّ القرآن الكريم كتاب هداية للبشر، والناس يتّخذونه قدوة وأُسوة لهم، يهتدون بهديه، ويسيرون على واضح نهجه، ومن المعلوم أنّه قد ورد فيه الكثير من الآيات التي يقسم بها بغير اللّه سبحانه، ممّا يدلّ ـ وبوضوح تام ـ على أنّ هذا النوع من القسم ليس بدعة في الدين ولا شركاً باللّه سبحانه وتعالى، كما يثبت أنّه ليس من الأمر المحرّم والمنهيّ عنه، إذ لو كان كذلك لكان المفروض أن يحذر القرآن الكريم أو السنّة المطهرة منه، أو يذكران الناس بأنّ ذلك القسم من خصائص اللّه تعالى، فلا يحق لأحد مهما كان مشاركته في هذه الخصوصية.
وهذا ليس بالأمر العجيب، ففي الوقت الذي نجد فيه القرآن الكريم يصف اللّه سبحانه «بالكبرياء»(1) نجد العقل والروايات قد بيّنت أنّ الكبرياء من صفات اللّه تعالى، لأنّ ذاته سبحانه تفيض كمالاً وجمالاً، وأما غيره فلا يحق له الاتّصاف بهذا الوصف، لأنّه فاقد لكلّ أنواع الكمال، وكلّ ما يملكه غيره انّما هو من فيضه وسببه وأفضاله سبحانه وتعالى.
ث
مّ إنّ وجود هذا الكم الهائل من الأقسام في القرآن الكريم إذا لم يكن جميلاً ومستحسناً، فعلى أقلّ تقدير أنّه ليس بالأمر المستقبح. هذا من جهة، ومن جهة أُخرى لو كان ذلك شركاً منهياً عنه، فهذا يعني أنّ اللّه تعالى هو نفسه قد وفّر الأرضية المناسبة لذلك الشرك من خلال ما أورده من آيات القسم!!!
واتضح كذلك كذبك حينما قلت ان القران امامك يا صديقي
اقتباس :
|
لا يا شيخ
طيب يلا استدلالاتك لا تصح ..من اليوم كل ما بتعطيني استدلال رح ئلك استدلالك لا يصح
و قامت و خلصت
بالله عليك هاد جواب ..ذكرلي بارك الله فيك ليش لا يصح ؟؟
|
وبدا زميلي يهجر
اقتباس :
|
لا ينكرها بلبه و يفعل ما يناقضها في اقوله و افعاله ؟؟!!
|
ههههههههههههههههههههه
عزيزي انته تفكر قبل ما تكتب شنو هذه الخرابيط ؟!
ذو اللب العاقل فكيف يكون ذو لب ويناقض ؟! ولله في خلقة شؤون
اقتباس :
|
لا والله يا صاحبي مو هيك
بحسب كتبنا التي تروي سيرة نبينى صلى الله عليه و سلم و تروي مرحلة ما قبل الاسلام
فئن دين ابراهيم عليه السلام قد ندثر ..ولاكن سؤال عقلي من اين اتا النبي صلى الله عليه و سلم بتعاليم الدين الحنيف
و لم يكن احد من قريش على الدين الحنيف ؟؟!!من الذي علمه الدين الحنيف؟؟!!
|
يـــــه ما تعرف ؟! ان النبي كان حنفي ؟!
يعني ما تعرف ان بني عبد المطلب كلهم احناف ؟!
وجواب سؤلك العقلي من اهله والدليل
{وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ} (219) سورة الشعراء
اقتباس :
|
ولاكن و من بداية الحوار قلت ان الحديث يحتمل الف تئويل و الف تفسير
و قد طرحت واحدة من التئويلات التي جائت على السنة العلماء
و كنا نتناقش حول صحة الفرضية
|
يا عزيزي وتؤيلاتك كلها باطله وناقشتها معك
اقتباس :
|
من قال انها مخرجة من الملة ..قلنا انها عمل شركي ..و لم نقل انها مخرجة من الملة
|
اذ كان ليس مخرج عن المله فكيف اصبح شركي ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سبحان الله ليش المشرك على مله الاسلام يا صديقي ؟!!!!!!!
اقتباس :
|
نعم شفت مقال لقس نصراني على منتدى معروف
يطعن بنبوة نبينى محمد صلى الله عليه و سلم بناء على ما جاء في كتب الشيعة
كتيررر علماء من اهل السنة عرضو عليه المناظرة و بلشروط التي يريد ولاكن المسكين لازل مشكل فرار
و لدينا عشرات المنتديات و المحطات الفضائية التي ترد على شبهات النصارة
ولاكن كونه ختار البخاري ليطعن فيه ذالك انه يستهدف الشريحة العظمى من المسلمين ولا يلقي بال للاقلية
|
مااسم هذا القس نورني بيه
طيب اذ اختار البخاري فاكيد البخاري مسئ الى الرسول مو هيك حتى يختاره وانته اكدتت كلامي من حيث ما تشعر
وهذه الجريده الي جايبها انته نفهم منها ان هذه الروايه غير صحيحه ؟!!!!!!!
حدثنا علي بن حمشاد و يحيى بن محمد العنبري قالا : ثنا محمد بن إبراهيم العبدي ثنا أمية بن بسطام ثنا يزيد بن زريع ثنا حجاج الصواف حدثني إياس بن معاوية بن قرة عن أبيه : قال : لما كان يوم القادسية بعث بالمغيرة بن شعبة إلى صاحب فارس فقال : بعثوا معي عشرة فبعثوا فشد عليه ثيابه ثم أخذ حجفة ثم انطلق حتى أتوه فقال : القوا لي ترسا فجلس عليه فقال العلج : إنكم معاشر العرب قد عرفت الذي حملكم علي المجيء إلينا أنتم قوم لا تجدون في بلادكم من الطعام ما تشبعون منه فخذوا نعطيكم من الطعام حاجتكم فإنا قوم مجوس و إنا نكره قتلكم إنكم تنحبسون علينا أرضنا فقال المغيرة : و الله ما ذاك جاء بنا و لكنا و كنا قوما نعبد الحجارة و الأوثان فإذا رأينا حجرا أحسن من حجر القيناه و أخذنا غيره و لا نعرف ربا حتى بعث الله إلينا رسولا من أنفسنا فدعانا إلى الإسلام فاتبعناه و لم نجئ للطعام إنا أمرنا بقتال عدونا ممن ترك الإسلام و لم نجئ للطعام و لكنا جئنا لنقتل مقاتلكم و نسبي ذراريكم و أما ما ذكرت من الطعام فإنا لعمري ما نجد من الطعام ما نشبع منه و ربما لم نجد ريا من الماء أحيانا فجئنا إلى أرضكم هذه فوجدنا فيها طعاما كثيرا و ماء كثيرا فو الله لا نبرحها حتى تكون لنا و لكم فقال العلج بالفارسية صدق قال : و أنت تفقأ عينك ففقئت عينه من الغد أصابته نشابة غريب
صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح (مستدرك الحاكم بتعليق الذهبي -ج3--ص 510)
دَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ أَخْبَرَنِى عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - قَالَتْ لَهُ وَهُوَ يَسْأَلُهَا عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى ( حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ ) قَالَ قُلْتُ أَكُذِبُوا أَمْ كُذِّبُوا قَالَتْ عَائِشَةُ كُذِّبُوا . قُلْتُ فَقَدِ اسْتَيْقَنُوا أَنَّ قَوْمَهُمْ كَذَّبُوهُمْ فَمَا هُوَ بِالظَّنِّ قَالَتْ أَجَلْ لَعَمْرِى لَقَدِ اسْتَيْقَنُوا بِذَلِكَ . فَقُلْتُ لَهَا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا قَالَتْ مَعَاذَ اللَّهِ لَمْ تَكُنِ الرُّسُلُ تَظُنُّ ذَلِكَ بِرَبِّهَا . قُلْتُ فَمَا هَذِهِ الآيَةُ . قَالَتْ هُمْ أَتْبَاعُ الرُّسُلِ الَّذِينَ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَصَدَّقُوهُمْ ، فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْبَلاَءُ ، وَاسْتَأْخَرَ عَنْهُمُ النَّصْرُ حَتَّى اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ مِمَّنْ كَذَّبَهُمْ مِنْ قَوْمِهِمْ وَظَنَّتِ الرُّسُلُ أَنَّ أَتْبَاعَهُمْ قَدْ كَذَّبُوهُمْ جَاءَهُمْ نَصْرُ اللَّهِ عِنْدَ ذَلِكَ . أطرافه ( البخاري -ج15-ص339)
جاء رجل إلى رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) ـ من نجد ـ يسأل عن الإسلام ، فقال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) : «خمس صلوات في اليوم والليل».فقال: هل عليّ غيرهن؟ قال: «لا... إلاّ أن تطوّع، وصيام شهر رمضان».فقال: هل عليّ غيره؟قال: «لا... إلاّ أن تطوّع»، وذكر رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) الزكاة.فقال الرجل: هل عليّ غيره؟ قال: «لا إلاّ أن تطوع».فأدبر الرجل وهو يقول: واللّه لا أزيد على هذا ولا أنقص منه.فقال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) : «أفلح ـ وأبيه ـ إن صدق».أو قال: «دخل الجنة ـ وأبيه ـ إن صدق» ( صحيح مسلم:1/32، باب ما هو الإسلام)
وبما انك الان صفعت السنه باقوى كف بحيث اثبتت كذب مسلم جميل تفضل رد على تصحيح الذهبي وعلى البخاري
والادله كثيره تفضل قول ان ابن تيمية قد فعل الشركيات
هذا لعمري إذا كان قد استبعد قلبه صورة مباحة فإما من استعبد قلبه صورة محرمة امرأة أو صبي فهذا هو العذاب الذي لا ثوب فيه وهؤلاء من أقل الناس ثوابا وأعظمهم عذابا فإن العاشق لصورة إذا بقي متعلقا بها متعبدا بها اجتمع له من أنواع الشر والفساد ما لم يحصه إلا رب العباد ولو سلم من فعل الفاحشة الكبرى فداوم تعلق القلب بها بلا فعل الفاحشة أشد ضررا(العبودية -ج1)
وانتظرك