الرجل يرد ويكرر الرد مرتين أو ثلاثة بنفس الجمل لا جديد فيها فقط لتضخيم عدد صفحات موضوعه بلا فائدة.
" طلب" آن للمشرف على هذا المنتدى "الحوار العقائدي" أن يقيّم الموضوع ويعطي فوائده أويختم عليه
اتفق تماما معك اخ اكسل
هذا ليس عنده علم و لا دراية خلف ما يطرحه
كما انه يتهرب و يراوغ من الاجابة بكلمات مقتضبة بعيدة تماما عن المنطق
الله أكبر
إن مجتمع النترنت العالمي عند مراقبته لهذا الحوار سيحكم في النتيجة على ضعف الإسلام وثغراته لأنه لم يتمكن من الرد على تساؤلات الملحد الأعظم فلو كنت لاهوتياً لنصحتكم أن لا تتركوا هذه الثغرات دون رد حتى لا تكون حجة لأتباعي الملحدين الأقل عظمة في عدم اتباع الإسلام
أما إذا قررتم إغلاق الموضوع فأنا سأشتكي إلى صاحب العصر والزمان بأنكم تركتم راية الإلحاد في موقع موال له-الملحد الأعظم-
"الرجل يرد ويكرر الرد مرتين أو ثلاثة بنفس الجمل لا جديد فيها فقط لتضخيم عدد صفحات موضوعه بلا فائدة."
العبقري الملحد أنا:تكرار جواب الرسالة قد يكون بسبب تكرار الرسالة-كم أنا عبقري!-
لا بد من توضيح: حيث ذكرت في موضعين من هذه المحاورة :1-أن المادة لا تعرّف
2-أن بعض العباقرة من الفلاسفة الماديين عرفوا المادة المطلقة
أقول:لا تناقض بين 1 و 2
وهنا أستعير من أدبيات أهل البيت عليهم السلام "لم تجعل للخلق سبيلا لمعرفتك إلا بالعجز عن معرفتك" فعندما قلت أن عظماءنا عرفوا المادة المطلقة فقد عرفوها بالعجز عن معرفتها -الملحد الأعظم الواضح-
هناك علماء فيزياء مؤمنون و هناك ملحدون و لكن لم نسمع منهم غرور كقول انا الاعظم و انا العبقري
و الايمان ليس منبعه من العلم المادي بل من الله و الرسل و الكتب السماوية فمن اراد ان يؤمن فليؤمن و ان اراد ان يضل فليضل - و لم يقل احد من الرسل ان معرفة الله تتطلب معرفة العلم المادي و قوانينه كما انها ليست ضرورية في هذه الحالة - فالايمان و الكفر لا علاقة له بالتحصيل العلمي الفيزيائي .
و هنا مقال يبين ان العالم الذي نعيشه طاريء و حادث و ليس ازلي و كل مكوناته من مادة و زمان و مكان و قوانين كلها طارئة
و قبل الخلق لا يوجد معنى لكلمة أين ؟ و متى ؟